التلهوني يترأس اجتماع حول تعزيز العقوبات البديلة في قطاع العدالة
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
#سواليف
ترأس وزير العدل د.بسام التلهوني اجتماعاً حول تعزيز #العقوبات_البديلة في #قطاع_العدالة والحلول المتاحة لبدائل التوقيف ضمن #أحكام_القانون.
وقد تطرق الوزير إلى التطورات التي أدخلت على نظام العدالة الجزائية الأردني خلال السنوات الماضية مما يعد نقله نوعية في استبدال العقوبات السالبة للحرية بالعقوبات البديلة والتي من ضمنها #الخدمة_المجتمعية والتي من شأنها تخفيف الاكتظاظ داخل مراكز الإصلاح والتأهيل والحفاظ على حقوق الانسان وعدم انقطاع المحكوم عليه عن عمله وبقاءه في كنف أسرته ومجتمعه خصوصاً في الجرائم المصنفة كجنح والتي تجيز للمحاكم استبدالها بالخدمة المجتمعية التي قد تتراوح ما بين (40-100) ساعة.
وقد استمع الوزير من أعضاء اللجنة إلى وجهات نظرهم المتعلقة بطرق تعزيز تلك العقوبات وكيفية زيادة اللجوء إلى بدائل التوقيف مما يحافظ على حقوق الانسان ويعزز فرص إعادة تأهيل النزلاء ودمجهم في المجتمع والحفاظ على الأمن والسلم المجتمعي.
واستمعت اللجنة إلى ايجاز حول بدائل العقوبات السالبة للحرية وبدائل التوقيف القضائي المتوفرة ضمن أحكام القانون.
ويشار إلى أن اللجنة تضم عدداً من الجهات المعنية من المجلس القضائي ووزارة العدل ووزارة الداخلية ومديرية الأمن العام.
مقالات ذات صلة لأول مرة منذ بدء العدوان… الأردن يقرر هبوط طائرات محملة بالمساعدات في غزة 2024/11/20المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف العقوبات البديلة قطاع العدالة أحكام القانون الخدمة المجتمعية
إقرأ أيضاً:
سيف بن زايد يترأس اجتماع مجلس مكافحة المخدرات في الإمارات
أبوظبي - وام
ترأس الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، اجتماع مجلس مكافحة المخدرات بالدولة، وذلك بحضور أعضاء المجلس كافة من ممثلي الوزارات والهيئات الشريكة بمكافحة المخدرات.
وناقش الاجتماع أبرز مستجدات جهود مكافحة المخدرات، واستعرض نتائج الربع الأول من مبادرات اللجان الوطنية المنبثقة عن الاستراتيجية الوطنية لمكافحة المخدرات لعام (2025).
واعتمد المجلس شعار(أسرةٌ واعيةٌ.. مجتمعٌ آمـن) عنواناً للاحتفال باليوم العالمي لمكافحة المخدرات في الدولة، والذي ينظم بتاريخ 26 يونيو من كل عام في جميع دول العالم، وذلك تأكيداً على محورية دور الأسرة والمجتمع في حماية النشء وصون مستقبل الأجيال.
وأكد المجلس أهمية تكاتف الجهود وتكامل الأدوار الحيوية مع الجهات المختصة المعنية، وذلك انطلاقاً من المسؤولية الوطنية، والحرص الثابت على حماية دولة الإمارات ومجتمعها من كل ما يهدد أمنها وسلامتها، ترجمةً لتوجيهات القيادة الحكيمة التي تضع الإنسان في صدارة أولويّاتها، وتواجه التحديات العابرة للحدود بإرادة راسخة، حمايةً للمجتمع، وصوناً للقيم، واستشرافاً لغدٍ أكثر أماناً واستقراراً.
ودعا المجلس جميع أفراد المجتمع للمساهمة في مكافحة آفة المخدرات عبر مشاركة أي معلومات قد تسهم في التصدي لها، مؤكداً أن الجهود الجماعية هي السلاح الأقوى لحماية الوطن والأبناء.