مقتل 50 إرهابياً بهجوم في نيجيريا
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
أبوجا (وكالات)
أخبار ذات صلةأعلن متحدث باسم هيئة معنية بحماية منشآت البنية التحتية في نيجيريا أن 50 على الأقل من مقاتلي جماعة «بوكو حرام» الإرهابية قتلوا أمس الأول، واختفى سبعة من أفراد الأمن بعد هجوم استهدف دورية تراقب منشآت شبكة الكهرباء في البلاد.
وقال باباوالي أفولابي، المتحدث باسم هيئة الدفاع المدني النيجيرية، إن عناصر الأمن تعرضوا لكمين من نحو 200 مقاتل من جماعة «بوكو حرام» خلال دورية الحراسة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: نيجيريا الجيش النيجيري بوكو حرام الجماعات الإرهابية الجماعات المتطرفة
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: لم يتم تدمير منشأة نطنز بالكامل بل تضررت بشكل كبير
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، خبرا عاجلا يفيد بأن إعلام إسرائيلي، قال إنه لم يتم تدمير منشأة نطنز بالكامل بل تضررت بشكل كبير، وأن التقييم في إسرائيل أن الحملة على إيران ستستمر أسابيع بدرجات متفاوتة من الشدة.
وأفادت وكالة تسنيم الإيرانية شبه الرسمية، نقلاً عن رئيس وحدة إدارة الأزمات المحلية، بأن مدينة تبريز شمال إيران تعرضت لقصف إسرائيلي أسفر حتى الآن عن مقتل شخصين وإصابة ستة آخرين بجروح متفاوتة.
ويأتي هذا القصف في إطار الهجوم الواسع الذي شنه سلاح الجو الإسرائيلي فجر اليوم الجمعة، في عملية عسكرية مفاجئة حملت اسم "عملية الأسد الصاعد"، استهدفت أكثر من 100 موقع داخل إيران، شملت منشآت نووية ومقار عسكرية ومراكز قيادة للحرس الثوري الإيراني، وذلك بمشاركة أكثر من 200 طائرة مقاتلة، وفقاً لما أعلنه المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي العميد أفي ديفرين.
وأسفرت الهجمات عن مقتل عدد من أبرز القيادات العسكرية الإيرانية، بينهم اللواء محمد باقري رئيس هيئة الأركان العامة، واللواء حسين سلامي القائد العام للحرس الثوري، واللواء غلام علي رشيد قائد مقر "خاتم الأنبياء"، إضافة إلى مقتل ستة علماء نوويين في منشآت تخصيب اليورانيوم، أبرزها منشأة نطنز.
وتشهد مناطق عدة في إيران حالة من الاستنفار الأمني والطبي، في ظل تزايد أعداد الضحايا، وارتفاع حدة التوتر الداخلي والدعوات الشعبية للرد العسكري. وتعد تبريز، كبرى مدن الشمال الغربي الإيراني، من المدن الصناعية والاستراتيجية، ما يجعل استهدافها مؤشراً على سعة نطاق العملية الإسرائيلية.
وفي السياق، تواصل السلطات الإيرانية تقييم الأضرار والخسائر، وسط توقعات بارتفاع الحصيلة، فيما تستمر ردود الفعل الدولية التي تدعو إلى ضبط النفس وتجنب التصعيد.