النجمة الملكية.. أجمل 5 مخلوقات بحرية في أعماق المحيطات
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
تزخر البحار والمحيطات بعدد هائل من الأسماك والمخلوقات البحرية المثيرة التي تتميز بتنوعها وألوانها الجميلة الزاهية مُشكلة بذلك لوحات فنية في المياه، تجذب أنظار الغواصين وعلماء البحار، وهناك قائمة من تلك الكائنات المائية تم تصنيفها كأجمل المخلوقات البحرية.
قدم موقع Treehugger المعني بشؤون البيئة والكائنات البحرية 5 كائنات صنفها العلماء أجمل المخلوقات البحرية.
تعيش نجمة البحر الملكية على طول الساحل الشرقي والجنوب الغربي لأمريكا الشمالية، وتتواجد في عمق يتراوح ما بين 21 إلى 30.5 متر تحت سطح الماء، وتتغذى على الرخويات.
يبدو في البحر وكأنه قطع من الأعشاب البحرية، وهو يعيش قبالة جنوب وشرق أستراليا، ويستخدم زعانف شفافة ورفيعة يدفع بها نفسه عبر الماء، وهو يثير تعجب واهتمام الغواصين لقدرته المذهلة على تغيير لونه كأسلوب تمويه لحماية نفسه من الفرائس.
سُمي على اسم زهرة النعمان الأرضية لوجود شبه بينهما، ويوجد منه أكثر من ألف نوع وهي مخلوقات بحرية تعيش في قاع البحار والمحيطات في مختلف أنحاء العالم، وتتخذ شقائق النعمان البحرية شكلا أسطوانيا وتتميز بالألوان الساطعة.
نجمة بحر شمس الصباح هي إحدى المخلوقات المفترسة من فصيلة نجوم البحر، وتعيش في شمال المحيط الهادي، وفي ساحل أمريكا الشمالية وتمتلك من 8 إلى 16 ذراعاً ويكون لونها أحمر أو برتقالي.
تعيش سمكة التانج الزرقاء في الشعاب المرجانية والمياه الساحلية على شواطئ نيويورك و البرازيل وتشتهر بأشواك حادة على ذيلها، يقال إنها تشبه مشارط الجراح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نجمة البحر البحار المحيطات الأسماك
إقرأ أيضاً:
بحرية الصين تؤكد تعلمها من الدروس التي تجرعها الأمريكان على يد اليمن في البحر الأحمر
يمانيون || تقرير:
أكدت البحرية الصينية تعلمها من دروس البحر الأحمر التي جرعتها القوات المسلحة اليمنية للعدو الأمريكي وبحريته.
ونشرت مجلة البحرية اليوم الرسمية التابعة لجيش التحرير الشعبي الصيني مقالا بعنوان “دروس وأفكار من صراع السيطرة على البحر الأحمر” سلطت الضوء فيه على كيفية استخدام القوات المسلحة اليمنية للطائرات المُسيّرة والصواريخ المضادة للسفن لمُنافسة السيطرة البحرية.
ووفقًا للمؤلفين، فإن “السفن السطحية ذات تأثير هجومي ودفاعي ضعيف، وبالتالي تبدو ضعيفة”.
وبحسب المجلة فإن نقاط الضعف في السفن السطحية تكمن في الاتي: يمكن تتبع السفن السطحية بسهولة في المحيط آنيًا.ويُميزها مقطعها الراداري الكبير.
كما انه يصعب الدفاع عن السفن السطحية ضد الأسلحة الجديدة التي تكون رخيصة جدًا مقارنةً بتكلفة سفينة حربية.
كما إن القدرات الدفاعية للسفن التي تعمل بشكل مستقل محدودة. اذ إن الحفاظ على حالة التأهب العالية لفترة طويلة من الزمن قد يؤدي إلى الشعور بالرضا عن الذات.
وتقدم المجلة توصيات للبحرية الصينية كالتالي:
إن دمج الأنظمة الذكية المستقلة يمكن أن يساعد في التخفيف من تحديات العامل البشري المرتبطة بالحفاظ على حالة مستمرة من التأهب العالي الكثافة.
ينبغي أن يُراعي بناء السفن الحربية المستقبلية التهديدات التي تُشكلها أنظمة الأسلحة المتنوعة والرخيصة والمرنة.
ينبغي على البحرية الصينية تحديث سفنها بأنظمة تشويش الطائرات بدون طيار، بحيث يُمكن استخدام “قنابل تشويش” للتشويش على أجهزة الاستشعار البصرية والأشعة تحت الحمراء للطائرات بدون طيار، بالإضافة إلى استخدام أشعة الليزر لتدمير مكوناتها.
دمج السفن السطحية والمعدات غير المأهولة معًا لتحسين القدرات الدفاعية، الأمر الذي يفتح “فصلًا جديدًا في استخدامها في العمليات البحرية”. تُعتبر قدرة السفن السطحية على الحركة إحدى نقاط القوة الرئيسية.
“يجب على السفن السطحية استخدام مناورات واسعة النطاق لتجنب الوقوع في موقع المدافع.”
وتخلص المجلة إلى أن استخدام المناورات بعيدة المدى إلى جانب الإنذار المبكر الدقيق أمر قابل للتطبيق بشكل خاص في تنفيذ عمليات الحصار (التي من المفترض أنها موجهة إلى تايوان).
دورس اليمن في البحر اليمن تصل الصين