الجريدة الرسمية تنشر قرارا وزاريا بشأن تعديل اسم جامعة حلوان التكنولوجية الدولية
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
نشرت الجريدة الرسمية، قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 3988 لسنة 2024، بشأن استبدال عبارة جامعة حلوان التكنولوجية الدولية بعبارة جامعة مصر التكنولوجية الدولية، وذلك في العدد رقم 46 مكرر في 19 نوفمبر 2024.
وجاء في المادة الأولى من القرار، تستبدل عبارة جامعة حلوان التكنولوجية الدولية بعبارة «جامعة مصر التكنولوجية الدولية1K أينما وردت في قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 2722 لسنة 2022 المشار إليه.
وجاء في المادة الثانية من القرار، يستبدل بنص المادة الرابعة من قرار رئيس مجلس الوزراء رقم 2722 لسنة 2022 المشار إليه النص الآتي:
تخضع الجامعة لإشراف جامعة حلوان، وذلك لحين اكتمال الهيكل التنظيمي والإداري لها في موعد أقصاه نهاية العام الأكاديمي 2025/2024.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة حلوان جامعة حلوان التكنولوجية التعليم العالي وزارة التعليم العالي التکنولوجیة الدولیة جامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
استراحة من التدريب.. جوارديولا يعلن قرارا صادما بشأن مستقبله
أكد الإسباني بيب جوارديولا مدرب مانشستر سيتي، أنه سيتوقف عن التدريب لفترة، عقب انتهاء عقده مع ناديه الإنجليزي.
وكان جوارديولا وقع “مؤخًرا” عقدًا جديدًا مع مانشستر سيتي حتى 30 يونيو 2027.
وقال جوارديولا في تصريحات نشرتها صحيفة شبكة “ESPN”: "أريد أن يتذكرني الناس كما يشاؤون، بعد انتهاء عقدي مع مانشستر سيتي، سأتوقف، أنا متأكد، لا أعرف إن كنت سأعتزل، لكنني سآخذ استراحة، كيف أريد أن يتذكرني الناس؟ لا أعرف".
وأضاف: “جميع المدربين يطمحون للفوز لنقدم عملاً لا يُنسى، لكنني أعتقد أن جماهير برشلونة وبايرن ميونيخ ومانشستر سيتي استمتعت بمشاهدة فرقي تلعب، لا أعتقد أنه يجب علينا أن نفكر في ما إذا كان سيُذكرنا أحد أم لا”.
وتابع: “عندما نموت، تبكي عائلاتنا ليومين أو ثلاثة، ثم ينتهي الأمر وتُنسى، في مسيرة المدربين، هناك جيدون وسيئون، والأهم هو أن يُذكر الجيدون لفترة أطول”.
رأي الناس ليس مهمًاوواصل: "سأقول لك إن الأهم ليس رأي الناس فيك، ففي النهاية، كانت حياتنا كلاعبي كرة قدم رائعة، هناك تحديات جديدة كمدرب، ولا أعرف ما سيحدث في المستقبل، وفي النهاية هذا لا يهم.
وحول تدهور نتائج مانشستر سيتي هذا الموسم، أجاب: "لقد كان عامًا مليئًا بالدروس المستفادة، ليس هناك سبب واحد فقط لصعوبة هذا العام، بل هناك تفاصيل كثيرة، مثل القرارات الخاطئة التي اتخذتها، لذا، كان عامًا مليئًا بالدروس المستفادة لي شخصيًا".
وأشار: "يعتقد الناس أننا نتعلم من الهزائم أكثر مما نتعلم من الانتصارات، لكنني أعتقد أيضًا أنني أتعلم من الانتصارات".
وختم: “كنت أعلم أننا سنسقط في لحظة ما، لكننا سقطنا كثيرًا، لم نتوقع أن نصل إلى هذا الحد، لكن لا يمكننا الفوز بها جميعًا، ما حققناه خلال عشر أو تسع سنوات كان استثنائيًا، لكن علينا الآن أن نجلس ونتعلم لنحاول فهم ما نحتاجه لتحقيقه في المستقبل”.