إصابات بالغة لـ 5 أشخاص إثر وقوع حادثين بالبحيرة
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
شهدت قبل قليل، محافظة البحيرة، وقوع خادثين منفصلين بين سيارة ملاكي وأخري ميكروباص بمركز دمنهور، ودراجة بخارية توك توك وسيارة بمركز كفرالدوار، أسفرا عن إصابة عدد 5 أشخاص بكسور وجروح وكدمات متفرقة بأنحاء الجسد، وتم نقل المصابين للمستشفيات المركزية لتلقي العلاج اللازم، وحررت محاضر بالواقعتين.
تلقي مساعد وزير الداخلية مدير أمن البحيرة، إخطارا من مركز شرطة كفرالدوار، يفيد وقوع حادث تصادم بالطريق الزراعى أمام قرية راضى إتجاه الإسكندرية، بين دراجة بخارية توك توك وسيارة ملاكي وفر قائدها هربا، وعلي الفور انتقلت الأجهزة الأمنية وسيارات الإسعاف لموقع البلاغ، وتم نقل المصابين لمستشفى كفر الدوار العام.
بالفحص تبين إصابة كلا من، "شعبان عبد الله عبد الحليم" 35 عاما، مقيم بأبوحمص، مصاب بكدمه شديدة بالرأس، "أحمد ربيع على" 30 عاما، مقيم بأبو حمص، مصاب بكدمه شديده بالرأس وسحجات بالجسم، "أحمد محمود محمد" 37 عاما، مقيم بكفر الدوار، مصاب بكدمات متفرقه بالجسم، و"محمد خميس محمد" 34 عاما، مقيم بكفر الدوار، مصاب بإشتباه كسر بالحوض واشتباه كسر بالضلوع، وجاري تقديم الخدمات الطبية والفحوصات اللازمة لهم.
كما تلقي مدير أمن البحيرة، إخطارا من مركز شرطة دمنهور، يفيد وقوع حادث تصادم بين سيارة ميكروباص وأخري ملاكي، وذلك أسفل كوبري دمنهور بالطريق الزراعى إتجاه الإسكندرية، وانتقلت علي الفور الأجهزة الأمنية وسيارات الإسعاف لموقع البلاغ، وبالفحص تبين إصابة شخص بكسور وجروح وكدمات متفرقة بأنحاء الجسد، وجاري تقديم الخدمات الطبية والفحوصات اللازمة له، وحرر محضر بالواقعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية الاسكندرية الخدمات الطبية الطريق الزراعي حادث تصادم سيارات الإسعاف سيارة ميكروباص سيارة ملاكي شرطة دمنهور كسور وجروح كوبري دمنهور محافظة البحيرة مركز شرطة دمنهور مساعد وزير الداخلية مستشفى كفر الدوار مستشفى كفر الدوار العام نقل المصابين للمستشفى وقوع حادث تصادم وزير الداخلية
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: أكثر من 40 ألف فلسطيني بغزة يعانون من إصابات بالغة
تناولت صحف ومواقع عالمية مواضيع مختلفة أبرزها استمرار إسرائيل في منع دخول الأطباء والصحفيين إلى قطاع غزة، بالإضافة إلى الجدل بشأن مشروع قانون إعدام الأسرى الفلسطينيين، والموقف الأميركي من الإجراءات الإسرائيلية ضد سوريا.
فقد أكد تقرير واشنطن بوست الأميركية أن إسرائيل تمنع دخول بعض الأطباء الأميركيين والأجانب إلى غزة، ويخطط هؤلاء الأطباء لإجراء عمليات جراحية معقدة للفلسطينيين المصابين وتدريب الأطباء المحليين على تقنيات أحدث وأكثر أمانا للتمكن من إجراء العمليات بأنفسهم.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2وول ستريت جورنال: واشنطن ترى في سوريا حليفا جديداlist 2 of 2"ضربة قاسية لروسيا".. لوباريزيان: كييف تدمر منظومة دفاع قيمتها 100 مليون دولارend of listوتضيف الصحيفة أن أكثر من 40 ألف فلسطيني في غزة يعانون من إصابات بالغة تهدد حياتهم بما في ذلك جروح تتطلب رعاية مستمرة وعمليات جراحية إضافية، مشيرة إلى أن رفض إسرائيل لدخول الأطباء يأتي رغم اتفاق وقف إطلاق النار في غزة المدعوم من الولايات المتحدة، والذي نص على زيادة كبيرة في المساعدات الإنسانية.
ومن جهتها، أوردت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية أن إسرائيل تواصل منع الصحفيين الأجانب من دخول قطاع غزة رغم المطالبات القانونية المتواصلة للسماح لهم بالتغطية المستقلة.
وتشير الصحيفة إلى أن إسرائيل تسمح فقط بجولات إعلامية تحت إشراف جيشها، وهو ما تعتبره منظمات حرية الصحافة غير كاف لتوثيق أحداث الحرب. فقد انتقدت لجنة حماية الصحفيين القيود الإسرائيلية معتبرة أنها تتوافق تماما مع نهج الدول الاستبدادية وتشكل عائقا متعمدا أمام المساءلة.
وتأتي هذه الانتقادات -كما تضيف الصحيفة- في ظل تراجع كبير في مكانة إسرائيل في العالم بعد أن تسببت في دمار واسع في غزة وسقوط عشرات الآلاف من الضحايا.
قلق أميركيوفي الصحف الإسرائيلية، قالت هآرتس إن "مناقشات الكنيست بشأن مشروع قانون إعدام أسرى فلسطينيين يتهمون بالإرهاب تظهر أن الموت بات المعيار الأساسي في إسرائيل".
وتضيف الصحيفة أن "الموت صار صارخا وعلنيا واستعراضيا في إسرائيل، سواء من خلال الدعوات لتجويع سكان غزة أو الاحتفال بالعدد الهائل من القتلى أو تطبيع الهجمات العنيفة في الضفة الغربية".
إعلانوترى هآرتس أن قانون الإعدام مرفوض من الناحية الدستورية والأخلاقية، بل هو أيضا عديم الجدوى تماما من الناحية الأمنية، "إذ لم تثبت أي دراسة على الإطلاق أن عقوبة الإعدام تردع الإرهابيين".
وفي موضوع سوريا، قالت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية إن الموقف الإسرائيلي المتشدد إزاء سوريا يتعارض مع دعم الرئيس دونالد ترامب لنظيره السوري أحمد الشرع.
وتتابع الصحيفة أن بعض الجنرالات السابقين والخبراء الأمنيين عبروا عن قلقهم من مبالغة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في إجراءاته إزاء سوريا، مما قد يهدد علاقة إسرائيل بأهم حلفائها (الولايات المتحدة) ويصورها على نطاق أوسع كقوة عدوانية في المنطقة.