جامعة دمياط تظهر لأول مرة في تصنيف العلوم البينية
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت نتيجة التصنيف العالمي للعلوم البينية ومتعددة التخصصات ISR النسخة الأولى الصادرة من مجلة تايمز للتعليم العالي والتي تم اطلاقها بالتعاون مع زملاء شميدت للعلوم .
واحتلت جامعة دمياط الترتيب ٣٠١-٣٥٠ عالمياً محققة المركز التاسع بين الجامعات المصرية الحكومية التي ظهرت في هذا التصنيف.
وأوضحت نتائج التصنيف أن منهجية تايمز للعلوم البينية ISR تعتمد على ٣ ركائز تُمثل كل منها مرحلة في دورةحياة التعاون البحثي في المشروعات البحثية المشتركة : المدخلات وتمثل 19% من الوزن الكلي للتصنيف والعمليات وتمثل 16% والمخرجات وتمثل 65% من الوزن الكلي لتصنيف تايمز للعلوم البينية.
وتقيس المدخلات مقدار التمويل البحثي من الصناعة لبحوث لها طابع متداخل التخصصات ، وتقيس العمليات البنية التحتية ومؤشرات قياس النجاح كالدعم الداخلي الذي تقدمة الجامعات والاعتراف بالترقي في التخصصات البينية ،بينما تعتمد المخرجات في قياسها على الانتاج البحثي في التخصصات البينية من حيث العدد والاستشهادات المرجعية وقياس سمعة الجامعات في اجراء العلوم البينية من خلال استبيان مؤسسة تايمز.
وشارك في هذا التصنيف النوعي ٣٠ جامعة مصرية من اجمالي ٧٤٩ جامعة عالمية من ٩٢ دولة.
ويعد تصنيف تايمز ISR أول جهد من نوعه لقياس مساهمات الجامعات في التعاون بين التخصصات والعلوم البينية للوصول لحلول مبدعة للتحديات العالمية .
وبهذه المناسبة يتقدم الدكتور حمدان ربيع رئيس الجامعة بالشكر الى الدكتور محمد عبدالحميد شهاب نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث وبالتهنئة الصادقة لجميع المنتسبين للجامعة، كما يتقدم بالشكر لفريق وحدة التصنيفات بالجامعة برئاسة الدكتور أمانى الديسطي مدير وحدة التصنيفات لما يتم بذله من جهد كبير فى هذا الملف.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جامعة دمياط جامعة دمياط الجديدة دمياط
إقرأ أيضاً:
الدكتور باسل التلاهين يتخرج بتقدير امتياز من جامعة بخارى ابن سينا
صراحة نيوز ـ في أجواء من الفخر والسرور، يزف الأهل والأصدقاء أسمى آيات التهنئة والتبريك للدكتور باسل فرج التلاهين بمناسبة تخرجه من كلية طب الأسنان – جامعة بخارى ابن سينا في جمهورية أوزبكستان، بعد أن أتم دراسته بتقدير امتياز.
وقال ذوو الدكتور باسل في تهنئتهم:
> “الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، الحمد لله ما انتهى درب ولا ختم جهد ولا تم سعي إلا بفضله، الحمد لله على البلوغ، ثم الحمد لله على التمام، والحمد لله من قبل ومن بعد، فهو الذي تتم به النعم.”
وقد أعربوا عن بالغ سعادتهم واعتزازهم بهذا الإنجاز العلمي المشرف، سائلين المولى عز وجل أن يجعل علمه نوراً ينفع به، وأن يوفقه لما فيه خير دينه ووطنه وأمته.
ألف ألف مبروك للدكتور باسل، مع خالص الأمنيات له بمزيد من التقدم والنجاح في مسيرته المهنية.
> “وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.”