12 لاعبًا من عائلة واحدة.. الفريق العائلي الذي حيّر الخصوم
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
في مشهد كروي استثنائي، يضم فريق "دي جي كي فلورشيم" الألماني 12 لاعبًا يحملون اسم العائلة نفسه: "كورتنوفيتش". هذا الفريق العائلي الفريد تحول إلى ظاهرة رياضية بعد أن قرر حارسه ومدربه هاريس كورتنوفيتش تشكيل فريق بمساعدة أقربائه وأصدقائه.
بدأت الفكرة عندما أراد هاريس إنشاء فريق يضم لاعبين موثوقين ومتحمسين، فاختار أفراد عائلته قائلاً: "إخوتي وأبناء عمومتي هم من أثق بهم".
تكرار اسم "كورتنوفيتش" بشكل ملحوظ على قائمة اللاعبين أثار ارتباك الخصوم أثناء التحضير للمباريات. وظن البعض أن الاسم يعود لراعي الفريق، قبل أن يتضح لهم أن الأمر يتعلق بعائلة واحدة.
ومع ذلك، شكّل هذا التفاهم العائلي داخل الفريق ميزة جعلت التشكيلة متماسكة ومميزة في الملعب.
فريق "دي جي كي فلورشيم" لم يكتفِ بأن يكون مجرد فريق هاوٍ، بل أصبح حالة نادرة تعكس الترابط الأسري وروح الابتكار في الرياضة، حيث يجمع بين الطرافة والتماسك في آن واحد، ليبقى محط أنظار الجماهير والخصوم.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية المغرب يبدأ تشييد أكبر ملعب كرة قدم بالعالم في الدار البيضاء نجم ريال مدريد مبابي يشتري أسهما في نادي كرة قدم خاص بقيمة 20 مليون يورو مباراة كرة قدم بين الروبوتات في معرض للذكاء الاصطناعي في جنيف ملاعبألمانياكرة القدمرياضةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: كوب 29 إسرائيل روسيا دونالد ترامب قطاع غزة فلاديمير بوتين كوب 29 إسرائيل روسيا دونالد ترامب قطاع غزة فلاديمير بوتين ملاعب ألمانيا كرة القدم رياضة كوب 29 إسرائيل روسيا دونالد ترامب قطاع غزة فلاديمير بوتين الصراع الإسرائيلي الفلسطيني أسلحة ضحايا أوكرانيا الحرب في أوكرانيا اعتداء إسرائيل یعرض الآن Next کرة قدم
إقرأ أيضاً:
أمام رجال الأعمال الصينيين .. أبو العينين يعرض فرص الاستثمار في مصر | فيديو
أكد محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، أن مصر غنية بالثروات الطبيعية التي تمثل فرصاً استثمارية كبيرة، مثل الثروات المعدنية تحت الأرض من الذهب واليورانيوم والليثيوم والألومنيوم والنحاس في منطقة “المثلث الذهبي”، كما توجد فرص في استثمار الأراضي الزراعية.
واستعرض الإعلامي أحمد موسى خلال برنامج "على مسئوليتي"، والمذاع على قناة صدى البلد، كلمة النائب محمد أبو العينين، خلال مؤتمر التعاون والتبادل الاقتصادي والتجاري بين منطقة الخليج الكبرى قوانغدونغ، هونغ كونغ- ماكاو- وافريقيا (مصر).
وأضاف أبو العينين، أن هناك فرصاً واعدة في قطاعات مثل الطاقة المتجددة وصناعاتها، والنانو تكنولوجي وصناعة البرمجيات.
وتابع: الصين تسهم بفاعلية في النهضة الصناعية المصرية من خلال استثمارات واسعة في مشروعات البنية التحتية والمدن الصناعية، أبرزها المدينة الصناعية الصينية شمال غرب خليج السويس.
وأشار إلى أن مصر تتمتع بـ1300 كيلومتر ساحل شمالي، و 1000 كيلومتر ساحل جنوبي تشهد تطوراً في الأماكن السياحية والفندقية.
ولفت أبو العينين، إلى أن الباب مفتوح على مصراعيه أمام كل الاستثمارات الصينية والمبادرات التي تحفز الاستثمار في مصر، كما أن مصر قادرة على أن تكون سوقًا قوية للتصدير.