الفنان فاروق فلوكس يكشف أسرار مسيرته الفنية ببرنامج واحد من الناس.. اليوم
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
في حلقة فنية خاصة في العاشرة مساء اليوم الاثنين من برنامج واحد من الناس علي شاشة الحياة، يستضيف الإعلامي د. عمرو الليثي الفنان فاروق فلوكس ويكشف أسرار وكواليس حياته، ويفتح خزائن أسراره عما إذا شعر بالظلم خلال مشواره الفني، وعن سبب غيابه عن الفن إذا كان اعتزال إجباري أم اختياري، وعن كتابة مذكراته " الزمن وأنا ".
فاروق فلوكس وعمرو الليثي
كما يكشف عن أسرار خلافه مع الفنان عبد الرحمن ابو زهرة وفنانة أخرى، وعلاقته الرائعة مع الأستاذ فؤاد المهندس وتجربته في الفوازير مع المهندس وشريهان وثلاثي أضواء المسرح، وسر إتقانه لشخصية الخواجة وأقرب الأعمال إلى قلبه الدرامية والسينمائية.
كواليس مشاركة فاروق فلوكس في فيلم “الراقصة والسياسي”
كما يتحدث ولأول مرة عن دوره في فيلم "الراقصة والسياسي " وشخصية "ترتر "وهل وافق عليها بسرعة أو تردد في قبولها، ورد فعل الجماهير وتعامله معه بسبب تلك الشخصية.
فاروق فلوكس يتحدث عن حياته الخاصة
كما يتحدث عن حياته الخاصة وحياته بحي عابدين وعلاقته بوالده، ووالدته والتي توفت وهو علي خشبة المسرح ، وهل وافق والديه علي التحاقه بعالم الفن، وايضًا يتحدث عن التحاقه بكلية الهندسة ومن أين جاء اسم فلوكس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان فاروق فلوكس برنامج واحد من الناس فيلم الراقصة والسياسي عبد الرحمن أبو زهرة واحد من الناس عمرو الليثى فاروق فلوکس
إقرأ أيضاً:
أنا من أسرة مصرية متوسطة الدخل.. النائب محمد أبو العينين يكشف بداية رحلته من الصفر
قال النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، إن رحلته مع النجاح لم تكن مفروشة بالورود، ولم تبدأ من قمة الهرم.
وأضاف أبو العينين، خلال برنامج "ضيفي" تقديم الإعلامي معتز الدمرداش: “أنا من أسرة مصرية متوسطة الحال، ماكنّاش نملك كتير، لا ورثت تجارة ولا شركات، وكل شيء بدأته من الصفر، من لا شيء تقريبًا، وكانت البداية الحقيقية بعد التخرج من الجامعة”.
من صحراء العاشر إلى العالمية.."أبو العينين" يروي كواليس تأسيس “سيراميكا كليوباترا"وتابع: "قررت أعتمد على نفسي، واخترت بورسعيد كنقطة انطلاق لتأسيس “سيراميكا كليوباترا"، بدأت أشتغل في التجارة، وركزت وقتها على السيراميك، رغم إن الناس ماكانوش لسه فاهمين يعني إيه سيراميك، وكان التسويق له صعب جدًا، كنت أتنقل بعينات من مكان لمكان، ولفيت بيها الفجالة".
وأوضح أبو العينين التحديات التي واجهها في إقناع التجار بالبضاعة الجديدة قائلًا: "كنت أوزع العينات، ودائمًا كنت أسمع ردود زي: خلّيه لما نشوف، فاكر مرة، تاجر خد مني بضاعة وسابها عنده 6 شهور من غير ما تتحرك، ولما كلمته، قاللي ببساطة سيبها، ودخل سبّاك بسيط وقال لي: يا أستاذ محمد، أنا عندي محلين في شبرا، أقدر أديك واحد تعمل فيه عرض نص".
ووصف أبو العينين المحل قائلا: "كان نصه فوق الأرض ونصه تحت، لكني قررت أراهن على الفكرة، جبت فني إيطالي، وركّبنا السيراميك في 15 يوم، واشتغلنا على الإضاءة والزجاج، وفتحنا بالليل وقت المغرب".
وأضاف أبو العينين: "الافتتاح كان مفاجأة للناس"الناس كانت منبهرة، وكله جاي يتفرج، وهنا جه صاحب المحل وقال لي: محمد، متسيبنيش، كل اللي عندك هاخده منك وهديلك فلوسك كلها بكره".
واختتم أبو العينين حديثه قائلاً: “الموضوع مش منتج وبس، الموضوع إنك تعلّم الناس يعني إيه تركيبة صح، يعني إيه جماليات في التشطيب، مش مجرد بلاط”.