أسرار الملحن محمد يحيى مع إيمان أبوطالب بالخط العريض
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
تستضيف الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها "بالخط العريض" على شاشة تليفزيون الحياة، الملحن والموسيقار محمد يحيى .
ويكشف محمد يحيى في اللقاء عن كواليس تعاونه مع الهضبة عمرو دياب في بداياته، مؤكدا أنه بدأ معه بتلحين ٣ أغاني دفعة واحدة.
كما يكشف أنه بدأ من الصفر، ولم يكن يملك ثمن العلاج عندما أصيب بنزلة برد شديدة فور وصوله إلى القاهرة، في بداية مشواره الفني.
وعن المقارنة بين الحياة في القاهرة والصعيد، قال محمد يحيى، أن الحياة بسيطة للغاية ففي الصعيد كما أنه كتب على دولابه في الصعيد جملة " يوما ما سأنتقل إلى عالم آخر ".
تطرق اللقاء أيضا إلى الخلاف الدائر بين عمرو دياب وعمرو مصطفي مؤكدا أن الأخير خسر كثيرا من وراء هذا الخلاف.
وحكى يحيى كواليس تلحينه أغنيته الشهيرة "ريحة الحبايب" في أول تعاون مع الهضبة عمرو دياب، قائلا: "كنت بستعد للخروج وأنا قاعد والورق قدامي مكتوب فيه الأغنية، لقيت نفسي بدندن اللحن مع الكلام وأنا بربط الجزمة، روحت لعمرو دياب وشفت في عينه نظرة إعجاب كبيرة جدا".
جدير بالذكر أن برنامج "بالخط العريض" يذاع على شاشة الحياة كل يوم جمعة في الثامنة مساءا تقديم الإعلامية إيمان أبوطالب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد يحيى الموسيقار محمد يحيى إيمان أبوطالب بالخط العريض الفن محمد یحیى
إقرأ أيضاً:
المومني: الدراية الإعلامية درع مجتمعي في مواجهة فوضى المعلومات
صراحة نيوز -أكد وزير الاتصال الحكومي الناطق الرسمي باسم الحكومة، الدكتور محمد المومني، أن تعزيز الدراية الإعلامية والمعلوماتية بات ضرورة ملحة في عصر تتزايد فيه الأخبار المضللة وخطاب الكراهية، مشيرًا إلى أنها تشكل أداة أساسية لتمكين المجتمعات، وبناء الثقة في الفضاء العام، والدفاع عن الحقيقة في وجه فوضى المعلومات.
جاء ذلك خلال مشاركة المومني في افتتاح “أكاديمية الدراية الإعلامية والمعلوماتية 2025” في معهد الإعلام الأردني، والتي تمثل نموذجًا نوعيًا لتزويد الشباب بالمهارات والمعرفة اللازمة لمواكبة تحديات العصر الرقمي.
وقال المومني إن الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، يؤمن بأهمية الإعلام المسؤول، ويسعى باستمرار إلى تهيئة بيئة معلوماتية تعزز الوعي والمواطنة الفاعلة، من خلال تمكين الشباب وتطوير أدواتهم الفكرية والإعلامية.
وأضاف أن إطلاق الأكاديمية يُعدّ استثمارًا استراتيجيًا في مستقبل الإعلام، وخطوة متقدمة نحو التصدي لاضطراب المعلومات، من خلال تنمية المهارات النقدية وتعزيز الوعي المعلوماتي لدى الإعلاميين والشباب على حد سواء.