بوابة الفجر:
2025-06-03@14:30:56 GMT

لبلبة تحسم موقفها من عدم الإنجاب بهذه الطريقة

تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT

حسمت الفنانة لبلبة موقفها من عدم الإنجاب لافتة إلى أنها تمنت وجود طفل بجانبها لكنها لم تندم لأنها تؤمن بالقدر وذلك من خلال تصريحات تليفزيونية مع الإعلامي أنس بوخش.

 

قالت لبلبة:' ساعات أحس أني لوحدي واقول يا سلام لو كان فيه ابن كده جنبي واخد باله عليا يمكن لو كان عندي ولد كان سابني وراح يدرس برة وكنت برضو هبقي وحيدة 

ومن ناحية اخري، تنتظر لبلبة عرض أحدث أفلامها وهو الجواهرجي والذي تخوض بطولته مع النجم محمد هنيدي والنجمة منى زكي، ويتناول الفيلم قصة تاجر مجوهرات ويجسد دوره محمد هنيدي الذي يقع في العديد من المواقف المحرجة والمشاكل بسبب زوجته والتي تجسدها منى زكي، ويشارك في بطولة الفيلم بجانب هنيدي ومنى كل من لبلبة، أحمد صلاح السعدني، ريم مصطفى، تارا عماد، عارفة عبدالرسول، أحمد حلاوة، وغيرهم، من تأليف عمر طاهر، ومن إخراج إسلام خيري.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: آخر أعمال لبلبة أعمال لبلبة

إقرأ أيضاً:

احميد: على الجزائر أن توضح موقفها بشكل أكبر من الأزمة الليبية

يرى المحلل السياسي الليبي إدريس احميد، أن الدول الثلاث المجاورة لليبيا، وهي مصر وتونس والجزائر، “ترتبط بعلاقات متينة مع ليبيا على المستويات الجغرافية والاجتماعية والتجارية والاقتصادية والأمنية”، ويعتقد أن “الأزمة الليبية، التي انفرد مجلس الأمن الدولي بإدارتها وتبعها التدخل الأجنبي عام 2011، قد وقعت في غياب واضح لهذه الدول”.

وأوضح احميد في تصريحات لوكالة “سبوتنيك” الروسية، أن “مصر، في تلك الفترة، كانت منشغلة بتداعيات أحداثها الداخلية، فيما انطوت الجزائر على نفسها خشية تأثيرات التدخل الأجنبي في ليبيا، أما تونس فقد كانت غارقة في ترتيباتها الداخلية بعد الثورة، وبهذا، تم إقصاء الدور الإقليمي لهذه الدول عن لعب أي دور حقيقي في حل الأزمة الليبية”.

وأشار احميد إلى أن “مصر تابعت ما يجري في ليبيا، بدقة وقلق بالغ، وكان لها دور مهم في إنهاء حرب عام 2019، حينما أعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أن منطقة سرت خط أحمر، وهو ما ساهم في منع مزيد من التصعيد وحدّد ملامح الأمن الليبي في تلك المرحلة، ونجحت القاهرة في احتواء الموقف نسبيًا خلال تلك الفترة الحساسة”.

أما تونس، فيؤكد احميد أنها “ترتبط بعلاقات قوية مع ليبيا جغرافيا واقتصاديا واجتماعيا، وقد لعبت دورا بارزا في احتضان عدد من الحوارات السياسية الليبية، كما تسعى بوضوح إلى دعم مسار الاستقرار السياسي في ليبيا”، وأشار إلى أن “العلاقة بين البلدين ظلت مرنة ومفتوحة رغم التحديات التي تواجه تونس داخليا”.

ويرى أن “هذه المخاوف دفعت الجزائر إلى تبني سياسة الوقوف على مسافة واحدة من جميع الأطراف، خاصة في الملف الأمني”، لكنه شدد على أنه “من الضروري أن توضح الجزائر موقفها بشكل أكبر، وأن تسهم بشكل فعلي في دعم جهود إيجاد حل حقيقي للأزمة الليبية”.

وأكد إدريس احميد أن على “هذه الدول الثلاث أن تعمل إلى جانب الدول الكبرى، وعلى رأسها المملكة العربية السعودية، التي يمكن أن تلعب دورا مؤثرا بالتعاون مع مصر، في خلق حل سياسي حقيقي للأزمة الليبية، يقوم على دعم الحل “الليبي – الليبي”، ويبتعد عن التدخلات الخارجية”.

وواصل المحلل السياسي الليبي، بالقول: “يتوجب على هذه الدول أن تذهب إلى تنسيق موقف واضح وموحد، والعمل سويا على دعم الليبيين في حل أزمتهم بأنفسهم، ومساندة الحراك الوطني الليبي للخروج من حالة الانسداد السياسي، بعيدًا عن أية تدخلات أجنبية تعيق المسار نحو الاستقرار”.

مقالات مشابهة

  • نشرة المرأة والمنوعات| كيف تدير ربة المنزل ميزانية العيد بدون ديون.. احمي نفسك من الزلازل بهذه الطريقة
  • رحمة محسن تحسم الجدل بشأن علاقتها بأحمد العوضي
  • قبل عيد الأضحى.. طبيبة تفجر مفاجأة عن تجميد اللحمة بهذه الطريقة
  • وزير التعليم: 70 ألف معلم خارجين معاش.. وسنسد أماكنهم بهذه الطريقة
  • احميد: على الجزائر أن توضح موقفها بشكل أكبر من الأزمة الليبية
  • لماذا غيّرت ألمانيا موقفها فجأة من حرب غزة؟
  • الشؤون الدينية التركية تحذر: الذبح بهذه الطريقة باطل
  • بهذه الطريقة.. أصالة تحتفل بولديها التوأم
  • بهذه الطريقة.. هنأت درة أمينة خليل بحفل زفافها (صور)
  • تاريخ صعب تكراره .. شوبير يودع عمرو السولية بهذه الكلمات