لهذا السبب.. ضعف المياه بقرى بندار الشرقية والغربية بأولاد بهيج في سوهاج
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحى بسوهاج، عن ضعف المياه بالادوار العليا بقرى بندار الشرقية وبندار الغربية وأولاد بهيج بمركز جرجا، وذلك يوم الاربعاء الموافق 27نوفمبر 2024 من الساعة التاسعة مساءا حتى الساعة التاسعة صباحا لليوم التالى ولمدة 12 ساعة.
وأكد المهندس محمد صلاح الدين عبد الغفار رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب، أنه يتم خلال تلك الفترة القيام بأعمال الاحلال والتجديد لخط مياه قطر 450 ملى المغذى لتلك القرى بالمياه المرشحة، وذلك ضمن مبادرة حياه كريمة .
وأوضح حسن محمود مدير الخط الساخن، أن الشركة تتلقى شكاوى المواطنين من خلال الخط الساخن 125 من ، تليفون أرضى أو محمول والرقم 01207125125 من خلال خدمة الواتس اب او من خلال تطبيق الهاتف المحمول (HCWW 125) أو ارسال الشكوى على موقع الشــركة الالكترونى www.scww.com.eg وأنه تم تجهيز سيارات مياه نقية مجانا يتم الدفع بها لتلبية احتياجات المواطنين حين الحاجة إلى ذلك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد سوهاج شركة مياه الشرب والصرف
إقرأ أيضاً:
النمسا تغيّر اسمي شارعين في مسقط رأس هتلر.. لهذا السبب
غيّرت السلطات المحلية في مدينة براوناو النمسوية التي يتحدر منها أدولف هتلر تسمية شارعين كانا يحملان اسمَي مسؤولَين نازيَين سابقَين، نزولا عند ضغط من إحدى الجمعيات، على ما أفادت عضوة في المجلس البلدي.
وقالت عضوة المجلس البلدي للمدينة عن الحزب الاشتراكي الديمقراطي المعارض مارتينا شيفر "أُجريَ تصويت سري بشأن شارعي يوزف رايتر وريسل، فأيّد 28 عضوا (تغيير تسميتهما) بينما عارضه تسعة".
وأعلن حزب الحرية النمسوي الذي أسسه نازيون سابقون ويُعدّ حاليا أكبر قوة سياسية معارضته هذا التغيير.
وقال عضو مجلس إدارة لجنة ماوتهاوزن النمسوية روبرت آيتر لوكالة فرانس برس إن يوزف رايتر (1862-1939) كان مقربا من هتلر، و"جُرِّد من لقبه كمواطن شرف في براوناو (شمال النمسا) في 19 آذار/مارس بناءً على طلبنا".
أما فرانتز ريسل فكان من مسؤولي الدعاية السياسية للقومية الألمانية، وسبق أن قررت مدينة لينتز عام 2023 تغيير تسمية شارع يحمل اسمه.
وفي عام 2016، اشترت الحكومة الألمانية المنزل الذي وُلد فيه أدولف هتلر بعد نقاشات مطولة، وبدأت العمل على تحويله مركزا للشرطة بحلول عام 2026.
وأشار آيتر إلى أن "لجنة ماوتهاوزن ترى أن من الأفضل استخدام المنزل لإحياء ذكرى الضحايا".