التضامن في معرض "منظمة المرأة العربية للحرف اليدوية والصناعات التقليدية"
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت وزارة التضامن الاجتماعي في معرض "منظمة المرأة العربية للحرف اليدوية والصناعات التقليدية"، وذلك بالتعاون مع الوكالة الألمانية للتعاون الدولي GIZ ووزارة التضامن الاجتماعي، والذي يقام على هامش انطلاق فعاليات المؤتمر الإقليمي "ريادة الأعمال النسائية في الوطن العربي".
وتواجدت ماجدة نور الدين مدير عام إدارة التسويق والمعارض، وهند شفيق من إدارة المعارض في المعرض للاطمئنان على تلبية كافة مطالب العارضين، وتذليل أية عقبات أمامهم.
وصرح رامى عباس مستشار وزيرة التضامن الاجتماعي للعلاقات العامة والمراسم بأن الوزارة تشارك كراعي رئيسي بالمعرض، وذلك فى إطار الاهتمام بملف التمكين الاقتصادي للمرأة، ودعم المنتج اليدوي التراثي الذى يتميز بالحرفية، فضلا عن إتاحة الفرصة أمام منتجات الأسر المنتجة لتبادل الخبرات بما يعزز قدراتها التنافسية أمام المنتج الخارجي.
وأضاف عباس أن جناح وزارة التضامن الاجتماعي بالمعرض، يضم عدداً من المعروضات المتميزة من المنتجات الحرفية والتراثية التي تعبر عن الصناعات التراثية المتميزة من الملابس، وأشغال التللى، والمصنوعات الجلدية بالتصميمات التراثية المستوحاة من البيئة المحلية، والاكسسوارت، وأشغال التطريز على القماش، وغيرها من المنتجات اليدوية المتميزة بدقة الصناعة وجودة الخامة.
هذا ويشارك بمعرض "الحرف اليدوية والصناعات التقليدية للمرأة العربية" العديد من صاحبات الأعمال من الدول العربية لعرض منتجاتهن من الحرف اليدوية والصناعات التقليدية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التضامن الحرف اليدوية الحرف التراثية التضامن الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
ناكر: يجب أن نحرر الدول العربية أولاً قبل فلسطين
شنّ عبدالله ناكر، رئيس ما يعرف “حزب القمة” هجوماً على السلطات المصرية، وبيان وزارة الخارجية الذي دعا إلى احترام الأعراف التنظيمية المعمول بها والخاصة بدخول البلاد.
وكتب ناكر قائلًا على حسابه بموقع فيسبوك “من يتحمل المسؤولية التاريخية عن هذا البيان؟ هل هو السيسي أم مئة مليون مصري؟ قبل أن نفكر في تحرير فلسطين وغزة من الاحتلال الإسرائيلي، يجب أولاً تحرير الدول العربية من حكامها، الذين يخدمون مصالح إسرائيل أكثر من نتنياهو وبن غفير” وفق زعمه.
كانت وزارة الخارجية المصرية، دعت المشاركين في “قافلة الصمود” إلى اتباع الإجراءات اللازمة لدخول البلاد من الحصول على التأشيرات اللازمة، والتنسيق بشأن سلامتهم حال توجههم إلى الشريط الحدودي مع قطاع غزة، خصوصا بعد تعرض وفد من البعثات الدبلوماسية إلى إطلاق نار من جانب عناصر جيش الكيان المحتل في وقت سابق، في ظل خطورة المنطقة الموازية للحدود.