ضبط تمثال روماني في أفيون قره حصار
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – خلال عملية تفتيش لشاحنة تم إيقافها في أفيون قره حصار، تم ضبط تمثال روماني للإلهة هيكاتي ذات الأربعة رؤوس.
قامت فرق مديرية أمن محافظة أفيون قره حصار بتفتيش شاحنة تم إيقافها للاشتباه بها في وسط المدينة.
وخلال عملية التفتيش، تم ضبط تمثال للإلهة هيكاتي ذات الرؤوس الأربعة، و4 عملات معدنية وبندقية غير مرخصة.
وقد تم إخلاء سبيل أحد المشتبه بهم الموقوفين من قبل قضاة الصلح الجزائيين بشرط الرقابة القضائية وإخضاع الآخر للإجراءات القضائية.
تم تسليم تمثال للإلهة هيكاتي من العصر الروماني ذو 4 رؤوس والعملات والقطع الأثرية إلى مديرية المتحف الإقليمي.
Tags: أردوغانأنقرةاسطنبولالعصر الرومانيتركياتمثالالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أردوغان أنقرة اسطنبول العصر الروماني تركيا تمثال
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: حصار غزة دخل شهره الثالث والموت يهدد غالبية السكان
#سواليف
أشارت #الأمم_المتحدة إلى استمرار #تدهور #الأوضاع_الإنسانية في قطاع #غزة وتعرض #الفلسطينيين لخطر #الموت، جراء الحصار الإسرائيلي للقطاع الذي دخل شهره الثالث.
وأكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا” أن الأوضاع في قطاع غزة لا تزال كارثية، حيث يواجه الفلسطينيون #خطر_الموت في ظل #الحصار_الإسرائيلي الشامل المفروض على القطاع في سياق ما وصفته “بالإبادة المستمرة منذ أكثر من 18 شهرا”.
وأوضح المكتب في بيان نشره عبر منصة “إكس” أن نحو 70% من سكان قطاع #غزة يعيشون إما في مناطق تنتشر فيها القوات الإسرائيلية، أو يخضعون لأوامر تهجير قسري، أو يعانون من كلا الأمرين.
مقالات ذات صلةوشدد البيان على أن الأمم المتحدة وشركاءها في العمل الإنساني على أتم الاستعداد لتكثيف جهود الإغاثة فور رفع الحصار الإسرائيلي المفروض منذ الثاني من مارس الماضي.
وفي السايق قال المتحدث باسم “الأونروا” عدنان أبو حسنة في وقت سابق إن أكثر من 66 ألف طفل في قطاع غزة يعانون من سوء التغذية نتيجة سياسة التجويع الإسرائيلية واستمرار إغلاق المعابر منذ أكثر من شهرين.
ودعت “الأونروا” المجتمع الدولي إلى الضغط من أجل رفع الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة فورا، والسماح بتدفق الإمدادات الأساسية من غذاء ودواء ووقود دون أي تأخير، من أجل إنقاذ حياة الملايين من السكان الذين يتعرضون لعقاب جماعي متواصل.
هذا وأعربت حركة “حماس” في وقت سابق عن رفضها لتحويل المساعدات الإنسانية إلى أداة ضغط سياسي أو ربطها بشروط، معتبرة أن الآلية المقترحة لتوزيع المساعدات في قطاع غزة لا تتوافق مع القانون الدولي.
وفي سياق متصل، حذرت الأمم المتحدة وعدد من المنظمات الإنسانية من أن القيود المفروضة على دخول المساعدات تفاقم الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة، حيث يعيش أكثر من 80% من السكان تحت خط الفقر، ويعاني نحو 90% من انعدام الأمن الغذائي.