إطلاق خط "الرورو" المصري-الإيطالي بحضور رئيس الوزراء
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
شهد اليوم الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والفريق كامل الوزير، وزير النقل، تدشين خط الرورو بين ميناء دمياط وميناء تريستا الإيطالي غدًا الجمعة، بعد مفاوضات استمرت أربع سنوات، جاءت بتوجيه من الرئيس عبد الفتاح السيسي.
ما أهمية هذا الخط؟
تعزيز التجارة مع إيطاليا: كونها واحدة من أهم الدول المستوردة للصادرات المصرية.
تسهيل نقل البضائع الطازجة: خاصة الحاصلات الزراعية التي تحتاج إلى النقل السريع للحفاظ على جودتها.
فتح آفاق جديدة للصادرات المصرية إلى أوروبا: عبر ممر تجاري سريع وآمن.
زيادة تنافسية مصر إقليميًا ودوليًا: حيث تسعى الموانئ المصرية لتصبح مركزًا محوريًا للنقل واللوجستيات.
هذا المشروع يعزز من الجدوى الاقتصادية لمشروعات النقل الكبرى كمشروع القطار السريع، ويوفر ربطًا مباشرًا بين أوروبا وآسيا وإفريقيا عبر مصر، مما يساهم في تسهيل نقل البضائع المجزأة التي لا تتطلب سفنًا كبيرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رئيس الوزراء خط الرورو ميناء دمياط إيطاليا وزير النقل
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء البريطاني: وصلت إلى مصر وسألتقي قادة دوليين
قال كير ستارمر، رئيس الوزراء البريطاني، خلال تصريحاته منذ قليل، وصلت إلى مصر وسألتقي قادة دوليين للاحتفال بالخطوة الأولى الحاسمة نحو السلام في الشرق الأوسط، وفقا للقاهرة الإخبارية.
وعلى صعيد آخر، قالت الحكومة الإسرائيلية، امس الأحد، إن الإفراج عن المحتجزين في غزة سيتم فجر الإثنين.
وأضافت: "الجيش تراجع للخط الأصفر وننتظر الإفراج عن المحتجزين دفعة واحدة".
واكملت، سنطلق سراح الأسرى الفلسطينيين فور الإفراج عن جميع محتجزينا".
وأردفت قائلةً: "مروان البرغوثي ليس جزءًا من صفقة التبادل، أكملنا الاستعدادات لاستقبال جميع المحتجزين الأحياء والقتلى".
وتابعت: "سيتم إطلاق سراح المحتجزين الـ20 دفعة واحدة، وسيتم إجراء فحص طبي للمحتجزين فور إطلاق سراحهم.
احتجزت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، عددًا من المزارعين الفلسطينيين ومنعتهم من قطف ثمار الزيتون في أراضيهم ببلدة ترقوميا غرب الخليل.
جاء بالتزامن مع انطلاق الحملة الوطنية لقطف الزيتون في المحافظة دعمًا لصمود المزارعين في مواجهة اعتداءات الاحتلال والمستعمرين.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" إن قوات الاحتلال احتجزت المزارعين ومنعتهم من الوصول إلى أراضيهم القريبة من الشارع الالتفافي ومستعمرتي "ادورا وتيلم"، واستولت على مركباتهم، وهددتهم بعدم العودة إلى أراضيهم تمهيدًا للاستيلاء عليها لصالح التوسع الاستعماري في المنطقة.
وعبّرت الأمم المتحدة عن تقديرها لجهود مصر في إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى غزة؟