بعد سجن 13 عاما.. ألماني يبرأ من تهمة قتل ويطالب بتعويض
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
#سواليف
أفادت مجلة “شبيغل”بأن رجلا ألمانيا قضى 13 عاما في #السجن بتهمة #قتل امرأة، وتبين لاحقا أنه #بريء، فطالب السلطات الألمانية بتعويض قدره 750 ألف يورو.
يذكر أن محكمة مقاطعة ميونيخ الألمانية حكمت على المواطن الألماني مانفريد جينديكي بالسجن مدى الحياة. حيث اعتبرته هيئة المحلفين مسؤولا عن وفاة امرأة.
بعد سجنه، كان جينديتسكي يصر على مدى سنوات على مراجعة القضية الجنائية، قائلا إن الاتهامات الموجهة إليه باطلة. وبعد فترة، لم يطالب محاموه فحسب، بل ومكتب المدعي العام بتبرئته. وتم التشكيك في مسؤولية غينديتسكي وحقيقة الجريمة. وفي وقت لاحق أثبت الخبراء أن الحادث لم يكن بدافع القتل.
مقالات ذات صلة اشتداد الدوامة القطبية | انقلاب كامل على المنظومة الجوية ومؤشرات لموجات برد قريباً 2024/11/30وفي عام 2023، أُطلق سراح الرجل، وحصل على تعويض قدره 368 ألف يورو، أي 75 يورو عن كل يوم من الأيام الـ 4916 التي قضاها في السجن. ومع ذلك، فإن الرجل المفرج عنه وشريكته قالا الخريف الجاري إن مبلغ الدفعة لم يكن كافيا. وطالب جينديتسكي بمبلغ 750 ألف يورو أخرى كتعويض عن الضرر المعنوي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف السجن قتل بريء
إقرأ أيضاً:
طالبت بالعودة للمفاوضات.. الخارجية الألمانية: إيران تجاوزت الخطوط الحمراء
قال وزير الخارجية الألماني إن إيران تجاوزت الخطوط الحمراء في برنامجها النووي ويجب عليها العودة مرة أخرى لطاولة المفاوضات، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
وتابع وزير الخارجية الألماني: «الأوروبيون سيساعدون في المحادثات المحتملة بين إيران وأمريكا، لمنع إيران من تصنيع أسلحة نووية وهذا أمر مشروع».
موجة انتقاداتتجدر الإشارة إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يواجه موجة انتقادات حادة واتهامات بانتهاك الدستور، عقب قراره المفاجئ بقصف ثلاث منشآت نووية رئيسية في إيران دون الحصول على تفويض مسبق من الكونجرس.
الخطوة أثارت جدلاً واسعًا في الأوساط السياسية، وسط تحذيرات من اندلاع مواجهة عسكرية مفتوحة مع طهران، وتلميحات من الديمقراطيين بإمكانية الشروع في إجراءات عزله.
وأدانت النائبة الديمقراطية ألكساندريا أوكاسيو-كورتيز الغارات، معتبرة إياها "انتهاكًا صارخًا للدستور وصلاحيات الكونغرس الحصرية في إعلان الحرب".
وكتبت في منشور عبر منصة "إكس": "قرار ترامب الكارثي بقصف إيران دون تفويض هو سابقة خطيرة تضع البلاد على شفا حرب قد تمتد آثارها لأجيال قادمة"، مؤكدة أن ما جرى يُمثل "سببًا واضحًا ومباشرًا لعزل الرئيس".