ليبيا تشارك في «المنتدى الصيني العربي للسياسيين الشباب»
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
بدعوة من الحزب الشيوعي الصيني، شارك عضو المجلس السياسي بالحزب الديمقراطي علي أبوزيد، في فعاليات الدورة الثالثة للمنتدى الصيني العربي للسياسيين الشباب، والذي عُقد بمدينة جوهاي بالصين خلال الفترة 27- 28 من شهر نوفمبر 2024م، بحضور عربي واسع.
وبحسب ما نشرت وزارة الشباب بحكومة الوحدة الوطنية، شهدت الدورة الثالثة للمنتدى مشاركة ما يقارب من 100 شخصية عربية شابة، “وتناولت قضايا تتعلق بتشارك الشباب العربي الصيني في مبادرة الحزام والطريق، وآفاق التبادل الفكري والمعرفي والتقني ضمن مبادرة الحضارة العالمية التي تطرحها الصين، وأوضاع الشرق الأوسط والدور الصيني”.
وشارك أبوزيد، بكلمة “تناولت أهمية التشارك بين الصين والدول العربية من خلال مبادرة الحزام والطريق ومبادرة الحضارة العالمية”.
وأشار في كلمته إلى “أهمية تطوير الدور الصيني فيما يتعلق بأوضاع المنطقة العربية، ليُسهم في كسر الهيمنة الغربية، ويفتح الآفاق لنظام دولي متعدد الأقطاب، وأكثر اتزانا وعدلا”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الحزب الديمقراطي المنتدى الصيني العربي للسياسيين الشباب ليبيا والصين وزارة الشباب
إقرأ أيضاً:
«مسار».. خطوة لتمكين جيل طموح في سوق العمل
الشارقة: «الخليج»
تستعد مؤسسة الشارقة لتطوير القدرات، لعقد مؤتمر صحفي يوم الأربعاء 4 يونيو، لإطلاق مبادرة «مسار»، التي تهدف إلى تمكين الشباب الإماراتي من دخول سوق العمل بثقة واقتدار، عبر برامج تدريبية ومهنية مصمّمة بعناية لتلبي احتياجات السوق وتعزز جاهزية الكوادر الوطنية.
وقال خالد الناخي، مدير المؤسسة «نؤمن بأن التمكين الحقيقي يبدأ من منح الشباب الأدوات اللازمة لفهم سوق العمل، والتفاعل معه بثقة. عبر مبادرة مسار، نعمل على خلق بيئة متكاملة تُسهم في صقل المهارات، وبناء الشخصية المهنية، وتعزيز روح المبادرة لدى الجيل الصاعد، بما يتماشى مع رؤية الشارقة في صناعة مستقبل يقوده شبابها».
كما سيشهد المؤتمر توقيع عدد من الاتفاقات الاستراتيجية مع مؤسسات رائدة في القطاعين العام والخاص، لتوفير فرص تدريبية نوعية تُمكن الشباب من اكتساب خبرات تطبيقية واقعية في بيئات عمل متعددة. وسيتضمّن المؤتمر جلسة «من الطموح إلى التمكين»، تجمع نخبة من الخبراء والأكاديميين لمناقشة أهمية التدريب العملي والتوجيه المهني في إعداد الشباب لسوق العمل وتطوير قدراتهم القيادية.