Gladiator 2 يتراجع للمرتبة الثالثة بالبوكس أوفيس الأمريكي بعد سيطرة موانا
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
تراجع فيلم Gladiator 2 إلى المركز الثالث في شباك التذاكر الأمريكي في عطلته الأسبوعية الثانيةبعد سيطرة كاملة من فيلم موانا الجديد.
فيلم Gladiator 2 حقق إيرادات بلغت 111.2 مليون دولار محليًا و320 مليون دولار عالميًا حتى الآن.
بلغت تكلفة إنتاج فيلم Gladiator 2 أكثر من 250 مليون دولار وتخصيص 100 مليون دولار أخرى لتسويقه للجمهور العالمي.
يحكي الفيلم قصة لوسيوس (بول ميسكال) الذي شهد في طفولته موت البطل العظيم ماكسيموس على يد خاله قبل عقدين، ويجد نفسه الآن مجبراً على مواجهة الإمبراطور الطاغية الذي يحكم روما بقبضة حديدية.
مع مشاعر الغضب المتأججة بداخله ومسؤولية مصير الإمبراطورية بين يديه، يتدرب لوسيوس ويعوج إلى ساحة الكولوسيوم بحثاً عن القوة والشرف في ماضيه من أجل استعادة مجد روما لشعبها.
يضم الفيلم مجموعة من النجوم، منهم بول ميسكال، بيدرو باسكال، جوزيف كوين، فريد هيشنغر، ليور راز، وديريك جاكوبي، إلى جانب كل من كوني نيلسن ودينزل واشنطن.
الفيلم من إنتاج تنفيذي لوالتر باركس، لوري ماكدونالد، رايموند كيرك، وآيدن إليوت، وإنتاج كلاً من دوجلاس ويك، ريدلي سكوت، لوسي فيشر، مايكل براس، وديفيد فرانزوني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيلم Gladiator البوكس أوفيس المزيد المزيد ملیون دولار Gladiator 2
إقرأ أيضاً:
للمرة الثالثة في 2025.. الفيدرالي الأمريكي يخفّض «سعر الفائدة»
أعلن مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، عن خفض أسعار الفائدة للمرة الثالثة خلال عام 2025، لتتحرك في نطاق بين 3.50% و3.75%، تماشيًا مع توقعات الأسواق.
وأكد الفيدرالي أن خفض الفائدة سيكون بوتيرة أبطأ خلال الفترة المقبلة، مشيرًا إلى انقسام داخل لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية بين أعضاء يؤيدون التيسير النقدي لتجنب ضعف سوق العمل وآخرين يرون أن التخفيف قد بلغ حدّه ويهدد بتفاقم التضخم.
وكان الفيدرالي خفض أسعار الفائدة للمرة الثانية في 29 أكتوبر الماضي بمقدار 25 نقطة أساس، في ظل استقرار نسبي للتضخم الأمريكي وتباطؤ طفيف في نمو الوظائف، مع ارتفاع معدل البطالة بشكل محدود لكنه بقي منخفضًا حتى أغسطس، وأشار البنك المركزي إلى أنه أنهى في الأول من ديسمبر برنامج تخفيض حيازته الإجمالية من الأوراق المالية، المعروف باسم “التشديد الكمي”.
وتأتي خطوة اليوم بعد بيانات مكتب إحصاءات العمل التي أظهرت أن مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي، الذي يستبعد الغذاء والطاقة، ارتفع بنسبة 0.2% فقط مقارنة بشهر أغسطس، وهو أبطأ معدل خلال ثلاثة أشهر، مما يعكس تباطؤًا نسبيًا في الضغوط التضخمية.
ويُعد خفض الفائدة للمرة الثالثة في 2025 جزءًا من سياسة الفيدرالي للتوازن بين دعم النمو الاقتصادي والحفاظ على استقرار الأسعار، ويشير تباطؤ التضخم إلى نجاح بعض الإجراءات السابقة في التخفيف من الضغوط الاقتصادية، بينما يوضح الانقسام داخل لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية المخاوف من أن التيسير النقدي المفرط قد يؤدي إلى ارتفاع التضخم على المدى المتوسط، وهو ما يتطلب مراقبة دقيقة لتطورات سوق العمل والأسعار خلال الأشهر القادمة.