كولر يكشف سبب التعادل مع البنك الأهلي وحقيقة "الاتفاق" مع الشناوي
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدث السويسري مارسيل كولر المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، عن التعادل مع البنك الأهلي، في اللقاء الذي جمعهما مساء اليوم على ملعب "السلام" في الجولة الرابعة من منافسات دوري نايل.
وقال “كولر”، في تصريحات بالمؤتمر الصحفي عقب اللقاء: الشوط الأول كان مستوى الفريق غير جيد، وتحدثت مع اللاعبين بين الشوطين وبالفعل تحسن الأداء في الشوط الثاني
وأضاف "كولر" أن الأهلي كانت لديه فرصتين في الشوط الأول ومثلهم في الشوط الثاني، وأصبح لدينا أزمة في استغلال الفرص ويجب أن نجد لها حل.
وكشف “كولر” أنه غير صحيح وجود اتفاق مع محمد الشناوي على عدم تواجده على مقاعد البدلاء، وهذا ما سبق وحدث في مباراة سيراميكا كليوباترا وقتها شوبير كان أساسياً والشناوي جلس بديلاً.
وأشار المدير الفني للأهلي، إلى أن حل أزمة التهديف مرتبطة ببساطة باستغلال الفرص التي تتاح للفريق وهذا ما نعاني منه منذ موسمين، وهناك صعوبة في تحسين هذه الأزمة بسبب تلاحق المباريات كما أن هناك سبب أخر وهو عدم تركيز اللاعبين.
وعن عقدة ستاد السلام للأهلي قال كولر:"لن نأخذ ستاد السلام شماعة للنتائج كنت أعلم القوة الهجومية لفريق البنك الأهلي، وتحدثت مع اللاعبين عن ذلك، وكذلك سرعات اللاعبين في الشوط الثاني خلقنا فرص أكبر وفي حال تسجيل الهدف كنا نستطيع تسجيل الثاني".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السويسري مارسيل كولر النادي الاهلي دوري نايل البنك الأهلي تصريحات كولر ضياع الفرص فی الشوط
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي يكشف سبب أزمات الفنانين
أكد الناقد الفني طارق الشناوي، أن كثيرًا من الأزمات التي يواجهها الفنانون والكتاب في الوقت الحالي سببها الخلط بين ما يمكن قوله داخل الدوائر الخاصة، وما يجوز طرحه عبر وسائل الإعلام التي تخاطب الملايين.
موضحًا أن الإنسان قد يقول أشياء بين أصدقائه تُفهم في سياقها الصحيح، دون أن يقصد بها الإساءة أو التقليل من أي عمل فني أو مقارنته بشخصيات أو رموز دينية أو تاريخية، وهو أمر مستحيل بطبيعته مهما بلغت صعوبة التجربة الفنية.
وأضاف "الشناوي"، خلال تصريحات تليفزيونية، أن هذا النوع من الحديث يمر بشكل طبيعي داخل الدائرة الصغيرة للأصدقاء، حيث يكون المقصود هو التعبير عن صعوبة التجربة أو ثقل المسؤولية الفنية، لكن عندما يُقال الكلام نفسه عبر وسائل الإعلام، فإنه لا يمر بنفس السلاسة، ويتحول إلى أزمة حقيقية.
وأوضح أن هذا الدرس يجب أن يُستوعب ليس فقط بالنسبة لأحمد مراد، بل لكثير من الفنانين، مستشهدًا ببعض المواقف التي مر بها فنانون آخرون مثل عمرو يوسف، مؤكدًا أن ما يمكن قوله بين الأصدقاء قد يمر دون مشاكل، لكنه في المجال العام يثير ردود فعل واسعة.
وتحدث عن مفهوم "الإطار الدلالي" في علم الاجتماع، موضحًا أن كل كلمة لها معنى مباشر وآخر غير مباشر، وأن هذا الإطار يكون واضحًا داخل المجموعة الواحدة التي تجمعها علاقة صداقة وفهم مشترك، لكن بمجرد الخروج من هذه الدائرة، يختفي الإطار الدلالي، ويُساء فهم المقصود، فتقع المشكلة.