آل الشيخ: المباراة سُلبت من الشباب وماحدث مصيبة !؟ .. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
ماجد محمد
أثار الناقد الرياضي طلال آل الشيخ الجدل بتصريحاته حول مباراة الشباب والهلال في الجولة 12 من الدوري السعودي للمحترفين، التي انتهت بفوز الهلال 2-1.
واعتبر آل الشيخ أن المباراة شهدت قرارات تحكيمية مثيرة للجدل، خاصة طرد لاعب الشباب نادر الشراري دون الرجوع لتقنية الـVAR.
وقال “آل الشيخ” خلال لقاءه ببرنامج رياضة سكوب: “كانت الأفضلية شبابية في الشوط الأول، ومع بداية الشوط الثاني كان الشباب يعتمد على استنزاف طاقة الخصم.
وتابع: لأول مرة أرى إجماعًا من جميع المحللين، حتى المحللين غير السعوديين، على عدم صحة قرار الحكم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/12/ssstwitter.com_1733128543930.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشباب الهلال آل الشیخ
إقرأ أيضاً:
الحكم الثنائي
هدف ثورة فولكر قيام سودان جديد، لذا عمدت على خلق فوضى لا مثيل لها، حيث هيأت مسرح الفوضى للشباب في ميادين الإنحلال (الخمر والجنس). وأصبحت أهازيج الخمور (البنقو محل الشاي والعرقي بالمجان) صوت فضيلة. أضف لسوق المخدرات في جمهورية (أعلى العفن). أما الجنس فتلك حكاوي حيرت إبليس. فقد وصلت الجرأة أن اتخذ بعضهم من بيوت الله مكانًا للدعارة (مسجد جامعة الخرطوم). وكيف لا يحدث ذلك وقد غنى مغني الثورة (كنداكة نحنسا ليك). ونتاج ذلك أن تتجرد الكنداكة من أدنى ذرة حياء. لتعلن عن رغبتها في (التبول) في الشارع. بل صورتها وهي على عنق سفيه (شاتحة) مازالت عالقة بذهن الشارع. ليختلط حابلها بنابل أشباه الرجال في مشهد جسده المغني ليلة فض الاعتصام (دروشونا والبنوت نيام). أي الجميع ظل طيلة فترة الاعتصام مع بعض بالليل (البهيمية في أعلى درجات انحطاطها). ليضيف المثليون خبال الواقع بمطالبتهم بحقوقهم، ليكمل تلفزيون الدولة الرسمي صورة الثورة باستضافة الفداديات لشرح صناعة الخمور. أما استضافة حسن تسريحة فكانت تساوي دراسات في القرآن الكريم للعلامة عبد الله الطيب. وبخصوص خطط الساسة للحكم الرشيد فانحصرت في الكذب باستعادة أموال الكيزان من ماليزيا ووجودهم لملايين الدولار مخفية في الأرض بالمدينة الرياضية وأخرى في (قبو) مسيد الصائم ديمة بأمبدة. والنتيجة (الفشل) في إدارة الأمور. وخلاصة الأمر يكتشف الشعب بأنه للمرة الثالثة في تاريخه الحديث أنه يرزح تحت الحكم الثنائي فولكر حمدوك (الأجنبي… العميل). ليبدأ ثورة الاستقلال برفضه ذلك الاستعمار. ليشعل الاستعمار حربًا لا هوادة فيها بعد رفض الشارع للإطاري الذي يشرعن لذلك الاستعمار. إذن معركة الكرامة الحالية حرب استقلال وانعتاق من الاستعمار. ورسالتنا واضحة (لا للاستعمار).
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الثلاثاء ٢٠٢٥/٦/١٠