سلاف فواخرجي تكشف تفاصيل جديدة عن حياتها.. ما علاقة الجولان المحتل (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
كشفت الفنانة سلاف فواخرجي عن جوانب جديدة من حياتها الشخصية، مشيرة إلى أنها وُلدت في منطقة الجولان المحتلة في سوريا.
وفي حديثها مع الإعلامي خيري رمضان، مقدم برنامج "مع خيري" الذي يُعرض على قناة المحور مساء اليوم الاثنين، أكدت سلاف أنها ترفض أن تكون مجرد صورة جميلة، وتسعى دائمًا لترك بصمة خاصة بها.
وأوضحت أن والدها كان رجل سياسة ومن مؤسسي حزب البعث، مما جعله بعيدًا عن المجال الفني والسينما.
وأضافت سلاف فواخرجي أن والدها كان مناضلاً حقيقيًا وعاشقًا للرئيس الراحل جمال عبد الناصر، مشيرة إلى أنه لم يكن له أي علاقة بالنقد الفني، وأنها لا تحمل أي انتماء سياسي.
كشفت الفنانة سلاف فواخرجي، عن جوانب جديدة من حياتها الشخصية، مشيرة إلى حبها العميق للفن على الرغم من انخراط عائلتها في السياسة.
وأوضحت سلاف أنها تسعى دائمًا للاستثمار في ذاتها والتعلم، حيث تجد في كل يوم شيئًا جديدًا، معربة عن امتنانها لكل ما حولها، بما في ذلك عائلتها والمكان الذي تعيش فيه.
كما أكدت سلاف فواخرجي أنها تتعامل مع الأشخاص السلبيين من منظور إنساني، مشددة على أنها لا ترغب في أن تكون مجرد شخص عادي، بل تسعى لترك بصمة خاصة في مسيرتها.
وأضافت أنها ترفض أن تكون مجرد وجه جميل، وتعمل بجد لتكون لها بصمة مميزة في عالم الفن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سلاف فواخرجي سوريا الجولان سلاف الإعلامي خيري رمضان حزب البعث الجولان المحتلة في سوريا سلاف فواخرجی
إقرأ أيضاً:
مسيرات أرعبت نيوجيرسي ونيويورك.. معلومات رسمية تكشف الحقيقة
أظهرت وثائق حكومية أمريكية تم الكشف عنها مؤخرًا أن الطائرات المسيّرة "الغامضة" التي أثارت الرعب في سماء ولايتي نيوجيرسي ونيويورك أواخر عام 2024 لم تكن سوى طائرات مصرح بها، وأن بعض المشاهدات كانت نتيجة ظواهر بصرية طبيعية، بينما ظلت مشاهدات أخرى بلا تفسير رسمي حتى الآن.
وكشفت تحليل أعدته إدارة أمن النقل الأمريكية (TSA) بالتعاون مع جهات اتحادية، عن بعض التفاصيل التي بيّنت أن أربع حوادث على الأقل أثارت ضجة في الإعلام وعلى مواقع التواصل الاجتماعي كانت في الواقع تحليقًا لطائرات معتمدة من طرازات مختلفة.
وأضاف أنه في إحدى هذه الوقائع، تحديدًا مساء 26 تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، شوهدت مجموعة من الطائرات فوق بلدة سومرفيل بولاية نيوجيرسي، واعتقد السكان أنها تحوم في مكانها، بينما كانت في الحقيقة تقترب من الأرض مباشرة في مسار أفقي، مما أحدث خداعًا بصريًا واسع النطاق.
وتواصلت المشاهدات في كانون الأول/ ديسمبر، حيث تم الإبلاغ عن تحليق طائرات مجهولة فوق منشآت حساسة، مثل محطة سالم للطاقة النووية ومحطة "هوب كريك" في 12 كانون الأول/ ديسمبر، لكن التحقيقات لاحقًا أظهرت أنها كانت مجرد طائرات مدنية اعتيادية، وأن التحليق تم قبل ساعات من فرض قيود جديدة على المجال الجوي في تلك المنطقة.
وفي 5 كانون الأول/ ديسمبر، أُبلغ عن "تحليق طائرات فوق الساحل"، لكن تبين أنها طائرتان فقط، إحداهما من طراز سيسنا C150 والأخرى مروحية بلاك هوك، كانتا في طريقهما إلى مطار كينيدي.
غير أن المشهد الأكثر غموضًا – والذي لم تفسره الوثائق – يعود إلى 8 كانون الأول/ ديسمبر 2024، حين أفاد طاقم من خفر السواحل الأمريكي بأن سربًا من 12 إلى 30 طائرة مسيّرة اقترب من سفينتهم في المحيط الأطلسي، ورافقها لمدة 15 دقيقة.
ووصف أحد البحارة هذه الطائرات بأنها تحمل أضواء ملونة وتمتلك أربع مراوح، وتغير مسارها بما يتزامن مع حركة السفينة، ما يشير إلى درجة من البرمجة أو التوجيه المتقدم.
وفي حادثة أخرى بمدينة كليفتون في 12 كانون الأول/ ديسمبر، أبلغ السكان عن طائرة تطلق "ضبابًا رماديًا"، لكن تبين لاحقًا أنها طائرة من طراز بيتشكرافت بارون 58 كانت تواجه اضطرابات جوية تسببت في تكثف بخاري حول أجنحتها.