نورهان تعترف بالسبب الحقيقي لانقطاعها عن الفن 6 سنوات.. هل شعرت بالندم؟
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
اعترفت الفنانة نورهان بالسبب الحقيقي وراء غيابها عن الساحة الفنية لمدة تجاوزت الـ 6 سنوات، مشيرة إلى إنها كانت متواجدة ولكنها كانت مهتمة أن تكون مع أسرتها وبجوار ابنها في هذه المرحلة، مضيفة: “كنت أشعر انني قدمت عدد من الأعمال الفنية التي نالت رضا المشاهدين ، وان الراحل ممدوح الليثي رئيس قطاع الإنتاج الأسبق وقف بجواري ودعمني”
وأضافت نورهان أثناء لقائها التليفزيوني مع د.
وتابعت انني غبت عن الساحة الفنية لمدة ست سنوات وكنت بربي ابني وعملت علاقات اجتماعية كثيرة وقربت من ربنا وفهمت ونفسي ، واتجهت الي تدريس الدراما والمسرح للأطفال وأنشئت مشروعي الخاص لهذا الأمر من أجل تدريب الأطفال ، ومعي فريق عمل يساعدني واقوم بتدريب الأطفال علي كيفية النجاح في الحياة من خلال العمل الدرامي والمسرحي
وعن قرارها بالابتعاد عن الفن وهل ندمت علي هذا القرار اجابت لم اندم وانني عندما عدت كان في عددمن العمال منها هبة رجل الغراب ، وابن حلال والف ليلة وليلة ، وانا دائما مشغولة مع اسرتي وابني وأيضا أعمالي الفنية ، وخلال فترة انقطاعي لم افقد حماسي في هذه الفترة وكنت شغوفة ومحبة للفن ولكني كنت اشارك الأطفال تعليمهم وتدريبهم ، وحصلت علي جوائز
واوضحت انني كنت بنت وحيدة ووالدتي حرصت علي نجاحي وكنت متميزة في الفنون ، وقاموا بتدريبي علي الموسيقي وانا خريجة مدرسة راهبات ، وكنت منطويه وبدايتي بالفن من خلال برامج الأطفال في ماسبيرو وأول عمل درامي “ألف ليلة وليلة”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نورهان ابن نورهان المسرح برنامج واحد من الناس عمرو الليثي الحاج متولي ألف ليلة وليلة ماسبيرو
إقرأ أيضاً:
جامعة محمد الخامس تمنح الباحث اليمني خالد بريك الدكتوراه عن دراسة جمالية القبح في الفن التشكيلي
نــال الباحث خالد صالح بريك درجة الدكتوراه في علوم التربية من جامعة محمد الخامس بالرباط، عن أطروحته المعنونة: «الحروب في الفن التشكيلي: دراسة لجمالية القبح في بعديها النفسي والتربوي نحو تصور للعلاج النفسي بالفن»، وذلك خلال مناقشة أكاديمية حضرها نخبة من الأساتذة والباحثين.
وترأس لجنة المناقشة الأستاذة الدكتورة ماجدولين النهيبي، وعضوية كل من الأستاذ الدكتور أحمد زنيبر والأستاذ الدكتور عبد الله مطيع، فيما أشرف على الأطروحة الدكتور عبد الله بن عتو الذي رافق الباحث في مختلف مراحل إعداد العمل.
وأشادت اللجنة بمستوى الأطروحة وما قدمته من معالجة علمية لجمالية القبح في سياق الحروب وانعكاساتها النفسية والتربوية، إضافة إلى مقترح الباحث لتوظيف الفن التشكيلي في العلاج النفسي.
وشهدت الجلسة حضور عدد من ممثلي الدبلوماسية اليمنية بالمغرب، بينهم الملحق الثقافي الدكتور عبده العديني والأستاذ توفيق الميرابي، إلى جانب باحثين وزملاء وأصدقاء.
وعبّر الباحث عن تقديره لكل من دعمه خلال سنوات الدراسة، موجهاً شكره للمملكة المغربية على ما حظي به من ترحاب وتسهيلات، ومتمنياً لبلده اليمن الأمن والاستقرار.