لبنان ٢٤:
2025-08-01@02:55:44 GMT

كرامي: نعيش واقعا ومرحلة دقيقة للغاية واستثنائية

تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT

شدد رئيس تيار "الكرامة" النائب فيصل كرامي، اليوم الثلاثاء، على "دور الشباب في هذه المرحلة وكل المراحل، فهي الفئة التي يستعان بها لبناء الاوطان ولبناء لبنان"، آملا ان "يتمكن جيل الشباب اليوم من إحداث التغيير".   وقال كرامي، خلال ندوة طلابية أعدّها قسم الإعلام والصحافة في جامعة الشرق في طرابلس، اننا "نعيش واقعا ومرحلة دقيقة للغاية واستثنائية في الوقت عينه، وللاسف هذه الحقبة تشبه الى حد بعيد حقبة نهاية الثمانينات وبداية التسعينات، وقد شهد لبنان في تلك المرحلة كل التحولات التي حدثت في الاقليم والعالم وانتجت في النهاية وثيقة الوفاق الوطني عبر اتفاق الطائف".


أضاف: "ما حصل قبل وبعد اتفاق الطائف، طبع حياتنا في لبنان على مدى اكثر من ٣٠ عاما، وبسبب عدم معالجة الامور بشكل جيد وصلنا الى الازمات التي نعيشها هذه الايام". واضاف ان "انكار المرض وعدم معالجته لا يؤدي قطعا الى التعافي، ونحن في لبنان عشنا طوال المدة المنصرمة حوالي خمسة وثلاثين عاما، حالا من الانكار على كل المستويات، فقد عشنا انكارا على المستوى السياسي بعدم تحقيق اتفاق الطائف، كما عشنا انكارا في الموضوع الاقتصادي، والاقتصاد المستتر، الاقتصاد غير الحقيقي فقد عشنا فقاعة انفجرت بنا في آخر المطاف، ربما هذا الامر كان متوقعا حصوله خلال العام ٢٠٠٨ ولكن تأخر بفعل مختلف التطورات السياسية والاقتصادية والمالية التي حصلت على مستوى العالم".

 وأشار كرامي الى مرحلة الثمانينات وتأثيراتها بدءا من "اغتيال الرئيس الشهيد رشيد كرامي، وما حصل بعد ذلك من فراغ حكومي تبعه فراغ رئاسي بانتهاء ولاية الرئيس امين الجميل"، وقال: "حصل ذلك في ظل انقسام وتقسيم في لبنان، وانشطار العاصمة بين شرق وغرب حيث قطعت اوصال البلد الحواجز الطائفية والميليشياوية، وكان هناك اختلاف كبير طائفي اسلامي مسيحي".

كما اعتبر "ان الفراغ الحكومي كان سببا اساسيا لتفاقم الأزمة السياسية والدستورية في البلاد، وتبع ذلك انتهاء ولاية الرئيس امين الجميل، بعدها ارباكات من تكليف الرئيس العماد ميشال عون وتوليه حكومة تقابلها حكومة أخرى يترأسها الرئيس سليم الحص".

وتابع: "فيما نقرأ ما سجل من متغيرات بين الحقبتين، حقبة تولي ميشال عون رئاسة الحكومة الإنتقالية العسكرية وتولي الرئيس عون الرئاسة العام ٢٠١٦، ينبغي لنا ان نعلم جيدا أننا لسنا شجرة ولسنا جدارا باطونيا بل نحن بلد يتأثر بمتغيرات تحصل في المنطقة والاقليم، فلبنان بلد صغير يتأثر بكل المتغيرات وخاصة تلك المرتبطة بمسألة الحدود والجغرافيا وتحديدا سوريا، ذلك لان معظم حدودنا هي حدود مشتركة معها، وطالما ان سوريا ليست بخير فنحن حكما لن نكون بخير".

وقال: "لذلك فإن ما تغيّر مع الرئيس ميشال عون بين العامين ١٩٨٨ و٢٠١٦ هو تغيير المعطيات الإقليمية والدولية، ففي العام ١٩٨٨ كانت سوريا في لبنان وكان هناك تدخلات أميركية سعودية وحتى عراقية، ثم التأثير الأكبر هو الثلاثي الاميركي السعودي السوري والسعي لفرض الاستقرار في لبنان والانتقال لنظام جديد، نستطيع من خلاله التعاطي مع المرحلة في اعقاب انهيار الاتحاد السوفياتي واستخدام لبنان ومعهما سوريا في مواجهة هذا الانتقال خاصة ان سوريا كانت تعتبر ضمن المعسكر الشيوعي الاشتراكي، هذه معطيات كلها اثرت الى ابعد الحدود على الساحة اللبنانية".

اضاف: "في العام ٢٠١٦ ومع تولي الرئيس ميشال عون رئاسة الجمهورية، كان هناك امور قد تغيرت كغياب الرئيس صدام حسين وتراجع التأثير السوري في لبنان الى حد اصبح شبه معدوم، وربما هنا اصبح المؤثر الاميركي اقوى على الارض، مع بروز مؤثر جديد هو حزب الله بالأبعاد التي يمثلها لبنانيا وايرانيا".

وتابع: "كان لا بد للبنان من ان يتأقلم مع هذه المتحولات، وتجسد هذا التحول بذهاب الرئيس عون الى سوريا عند توليه رئاسة الجمهورية، قناعة منه حينها، بأنه يمكن لسوريا أن تلعب دورا اضافيا في الحفاظ على استقرار لبنان، وذلك انطلاقا من وعيه لمسألة ان الاستقرار في لبنان مرتبط دائما بالاستقرار في سوريا او بالدور السوري".

وقال كرامي ردا على سؤال عن الدور الاميركي في المنطقة وتناغمها مع السوريين في فترة الثمانينات والتسعينات: "في تلك المرحلة كان يسود امر واقع في لبنان ومختلف دول العالم، اضطر الدول للتعاطي انطلاقا من هذه الواقعية مع مختلف الافرقاء وبخاصة مع سوريا، بالاضافة للمعطيات الاقليمية التي تجسدت بدخول الولايات المتحدة الى العراق وحاجتهم الى سوريا في تلك المرحلة".

اضاف: "كان التعاطي مع سوريا  امرا من الضرورات انطلاقا من تفاصيل ومن معطيات تلك المرحلة".

وعن مرحلة ما قبل تولي الرئيس ميشال عون رئاسة الجمهورية وطموحاته وطروحاته ومواقفه من مختلف الافرقاء ومختلف العناصر المؤثرة في المنطقة، أشار الى "التدخلات الدولية والاقليمية في لبنان وحاجة الدول الكبرى الى الاستقرار فيه، كما حاجة الاقليم  الى هذا الاستقرار، وهذه المعطيات اثرت على احداث متتالية في لبنان منها حرب التحرير التي خاضها العماد عون".

وقال ردا على اسئلة الطلاب: "لبنان كان دائما بالنسبة للعالم العربي منصة رأي، ومنصة علم، ومنصة اعلام، وتحول هذا الواقع الى دور فاعل ومؤثر، إضافة إلى الدور المؤثر للبنانيين في المنطقة وصولا لتحول لبنان الى واحدة من القضايا الأساسية وفي صلب اهتمامات الولايات المتحدة الأميركية. من هنا كان من الطبيعي ان يبدي دائما العالم العربي اهتماما كبيرا بلبنان، ولا ننسى التأثيرات الجيوسياسية للبنان على مستوى تركيبته الطائفية والسياسية، وحيث تنبه الجميع الى ان اي ازمة تنشأ في لبنان انما تكون سببا لازمات اخرى تنشأ في المنطقة او تؤثر الى حد بعيد في المنطقة، وما حصل منذ عام وحتى يومنا هذا أكبر دليل على ثبات هذه النظرية وهذا الرأي".

اضاف: "اتفاق الطائف لم يطبق كاملا، والهدف منه كان الحفاظ على استقرار لبنان او التاكيد على مسألة الاستقرار فيه بشكل اساسي ووفق حاجة ضرورية".

ولفت ردا على سؤال عن مرحلة تولي الرئيس عون "السلطة ومحاولة تجاوزه الطائف والتأثر الى حد بعيد بمرحلة ما قبله وما سبق ذلك من أداء، حيث كان رئيس الجمهورية هو الذي يكلف تلقائيا رئيس الحكومة ويوقع ورقة تكليفه، وقد اصطدم الرئيس ميشال عون نتيجة ذلك بهذه المحاولات واصطدم العهد كله بهذا الامر".

وقال كرامي: "اتفاق الطائف مبني في جوهره على مسألة التعاون بين اللبنانيين وبين المسؤولين السياسيين وفي المواقع الدستورية، وفي ظل غياب اي تعاون، انطلاقا من روحية اتفاق الطائف ليس من القدرة بمكان ان نعمل في لبنان، لان الاتفاق اصلا وضع لكي يمضي من في لبنان سويا في العمل وفي تكافؤ العلاقات والصلاحيات".

وختم: "بعد الطائف، رأينا انه عند توافق رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة، كان البلد يتأثر فيثمر انتاجا على ارض الواقع، اما عند وصول رئيس جمهورية من مشرب سياسي ورئيس حكومة من مشرب سياسي آخر، فنلاحظ ان الامور تتعرقل وتتوقف".

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: الرئیس میشال عون اتفاق الطائف الاستقرار فی تلک المرحلة تولی الرئیس فی المنطقة انطلاقا من فی لبنان الى حد

إقرأ أيضاً:

إتصالات لاتخاذ قرار حكومي بشأن حصرية السلاح وفق روحية الطائف.. والعقدة في مهل التسليم

هل ستتحوّل جلسة مجلس الوزراء المقررة الثلاثاء لبحث ملف حصرية السلاح الى مدخل للانفراج الموعود أمنيا وسياسيا واقتصاديا، أم أنها ستشكل بداية لازمة جديدة في البلد سياسيا وحكوميا؟
هذا السؤال اكثر من مشروع في ضوء المواقف  التصعيدية التي صدرت في الساعات الماضية لكل من المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان والامين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم.
فالمفتي قبلان حذر من وضع الحكومة بوجه ناسها وشعبها، وقال "لا بد من عاقل ضنين بهذا البلد يمنع أي انقسام حكومي أو أي ملف تفجيري، والفرز السياسي بالقضايا الوطنية أمر كارثي، والاندفاع غير المحسوب يضع لبنان بمكان وبحسابات مختلفة".
اما الشيخ قاسم فقال "لن نقبل أن نسلم سلاحنا لإسرائيل ولبنان لن يكون ملحقًا بإسرائيل ما دام فينا نفسٌ وما دمنا نقول لا إله إلا الله".
وبالتوازي اعاد الاعلام المحسوب على "الثنائي الشيعي"  استحضار ذكرى 5 أيار 2008 يوم اتخذت حكومة الرئيس فؤاد السنيورة قرارين يتعلقان بشبكة اتصالات "حزب الله" وجهاز أمن مطار بيروت الدولي، وما اعقبه من تحرك لحزب الله في شوارع بيروت وفق ما اصطلح على تسميته "احداث  السابع من أيار".
في المقابل، اعتبر رئيس الحكومة نواف سلام، أن طرح موضوع "حصرية السلاح" على جدول أعمال ‏الجلسة المقبلة للحكومة أتي "في سياقه الطبيعي"، مذكراً بما سبق أن أعلنه عن عزمه طرح الموضوع على طاولة ‏الحكومة فور نضوج الاتصالات الجارية داخلياً وخارجياً، مشيراً إلى أنه كان أول من بادر إلى طرحه على جدول الأعمال ‏في نيسان الماضي.‏ ونفى سلام وجود تباينات بين المسؤولين اللبنانيين في مقاربة الملف، مؤكداً أنه على تشاور كامل ومستمر مع رئيس ‏الجمهورية العماد جوزاف عون، ومع رئيس البرلمان نبيه بري. وأوضح سلام أنه وضع البند الخاص به وفق الصيغة ‏الواردة في (اتفاق الطائف) لجهة استكمال بسط سيادة الدولة على أراضيها كافة بقواها الذاتية حصراً، كما استكمال ‏تنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية الذي صدر في أعقاب الحرب الأخيرة. والذي تقدم ورقة براك أفكاراً تطبيقية له.‏
ووفق المعلومات فإنّ مشاورات رئاسيّة تدور بين بعبدا وعين التينة والسرايا للاتفاق على صيغة لمعالجة موضوع حصرية السلاح واحتواء الضغوط الخارجية من دون المسّ بوحدة الحكومة والوحدة الوطنية والسلم الأهليّ، ومن هذه الخيارات طرح الورقة ببنودها الثلاثة على مجلس الوزراء للمناقشة واتخاذ قرار يستند الى ما ورد في اتفاق الطائف بشأن بسط سلطة الدولة على كل اراضيها.
الا ان اوساط متابعة تعتبر ان اي قرار لا يقترن بتحديد فترة رمنية لتسليم السلاح سيكون من دون جدوى ولن يكون مقبولا من الجهات الخارجية التي تضغط لتسليم السلاح، ما سيؤدي الى المزيد من التعقيد".
وتشدد اوساط مراقبة على "ان اتخاذ اي قرار بمهل زمنية محددة لن يغير في الواقع شيئا لانه ليس معروفا من هي الجهة التي ستتولى الاشراف على تسليم السلاح، ولا حتى الالية لذلك، وبالتالي فان الرهان يبقى على عامل الوقت لتمييع تنفيذ اي قرار في هذا الصدد". اوساط حكومية أكدت "ان جلسة الثلاثاء تأتي من ضمن سياق ما اعلنه رئيس الحكومة نواف سلام في الزيارة الثانية للموفد الاميركي توماس برّاك بقوله "حينما ينضج تبادل الافكار سنعقد جلسة".واضافت: الاتصالات مستمرة مع الاطراف كلها لتوفير عقد جلسة ناجحة ومنتجة تتعلق بمعالجة موضوع السلاح. فيما توقعت مصادر مطلعة ان تتراوح سيناريوهات الجلسة بين غياب وزراء حزب لله وحضور وزراء امل، او حضورهم جميعاً وتسجيل تحفظهم، او حضور الوزير فادي مكي فقط. وإن حضروا، يُعرض الموضوع على التصويت، فيصوت جميع الوزراء بمن فيهم وزراء حركة امل مع خطة حصر السلاح بالشرعية، باستثناء وزراء حزب لله".
وتختم الاوساط بالقول "يبدو الموقف واقفاً على حدّ الخلاف، الذي يحتاج الى مقاربة، تحول دون احداث ازمة في الداخل".
نيابيا من المرتقب ان  يقر مجلس النواب في جلسة تشريعية اليوم قانونين مهمين في اطار قوانين الاصلاحات، هما مشروع قانون تنظيم القضاء العدلي ومشروع قانون إصلاح وضع المصارف واعادة تنظيمها.
وستكون للرئيس جوزاف عون، الذي عاد من الجزائر، بعد زيارة استمرت يومين ووصفت بالمثمرة مواقف في خطابه لمناسبة عيد الجيش غدا في الاول من آب قبل جلسة مجلس الوزراء الثلاثاء المقبل.
  المصدر: لبنان 24 مواضيع ذات صلة برّاك قد يعود واتصالات لعقد جلسة حكومية "بنصاب سياسي" لبت حصرية السلاح Lebanon 24 برّاك قد يعود واتصالات لعقد جلسة حكومية "بنصاب سياسي" لبت حصرية السلاح 31/07/2025 08:12:37 31/07/2025 08:12:37 Lebanon 24 Lebanon 24 إتصالات لتأمين "نصاب كامل" لجلسة الحكومة الثلاثاء لبحث "حصرية السلاح" Lebanon 24 إتصالات لتأمين "نصاب كامل" لجلسة الحكومة الثلاثاء لبحث "حصرية السلاح" 31/07/2025 08:12:37 31/07/2025 08:12:37 Lebanon 24 Lebanon 24 تصعيد لافت لبراك واتصالات لعقد جلسة حكومية لاعلان الالتزام بحصرية السلاح Lebanon 24 تصعيد لافت لبراك واتصالات لعقد جلسة حكومية لاعلان الالتزام بحصرية السلاح 31/07/2025 08:12:37 31/07/2025 08:12:37 Lebanon 24 Lebanon 24 الجميّل: طالبنا بعقد جلسة في مجلس النواب للبحث في "حصريّة السلاح" لأنّه موضوع مفصليّ Lebanon 24 الجميّل: طالبنا بعقد جلسة في مجلس النواب للبحث في "حصريّة السلاح" لأنّه موضوع مفصليّ 31/07/2025 08:12:37 31/07/2025 08:12:37 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً ترزيان: لن أقبل أن أكون شاهد زور Lebanon 24 ترزيان: لن أقبل أن أكون شاهد زور 07:05 | 2025-07-31 31/07/2025 07:05:10 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" على موقفه من تسليم السلاح: اي تداعيات على لبنان؟ Lebanon 24 "حزب الله" على موقفه من تسليم السلاح: اي تداعيات على لبنان؟ 06:14 | 2025-07-31 31/07/2025 06:14:06 Lebanon 24 Lebanon 24 "الثنائي الشيعي" بين المقاطعة والاستقالة Lebanon 24 "الثنائي الشيعي" بين المقاطعة والاستقالة 06:10 | 2025-07-31 31/07/2025 06:10:48 Lebanon 24 Lebanon 24 جهود رئاسية لإزالة التحفظات بشأن جلسة الثلاثاء و"الثنائي"غير متحمس Lebanon 24 جهود رئاسية لإزالة التحفظات بشأن جلسة الثلاثاء و"الثنائي"غير متحمس 06:08 | 2025-07-31 31/07/2025 06:08:53 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يحضّر الأرضية لنزوح محتمل: تجهيز 4 مستودعات لوجستية Lebanon 24 "حزب الله" يحضّر الأرضية لنزوح محتمل: تجهيز 4 مستودعات لوجستية 06:07 | 2025-07-31 31/07/2025 06:07:11 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة سحب أوراق نقدية من السوق.. هذا ما يقوم به مصرف لبنان Lebanon 24 سحب أوراق نقدية من السوق.. هذا ما يقوم به مصرف لبنان 09:45 | 2025-07-30 30/07/2025 09:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لهذا السبب ارتفعت فاتورة الكهرباء Lebanon 24 لهذا السبب ارتفعت فاتورة الكهرباء 14:40 | 2025-07-30 30/07/2025 02:40:22 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور.. هذا ما حصل داخل الضاحية Lebanon 24 بالصور.. هذا ما حصل داخل الضاحية 18:23 | 2025-07-30 30/07/2025 06:23:58 Lebanon 24 Lebanon 24 معلومات.. "سوق سوداء" جديدة في لبنان! Lebanon 24 معلومات.. "سوق سوداء" جديدة في لبنان! 21:39 | 2025-07-30 30/07/2025 09:39:29 Lebanon 24 Lebanon 24 في هذا التاريخ... مذكرة بإقفال الإدارات والمؤسسات العامة Lebanon 24 في هذا التاريخ... مذكرة بإقفال الإدارات والمؤسسات العامة 14:27 | 2025-07-30 30/07/2025 02:27:53 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب "خاص لبنان24" أيضاً في لبنان 07:05 | 2025-07-31 ترزيان: لن أقبل أن أكون شاهد زور 06:14 | 2025-07-31 "حزب الله" على موقفه من تسليم السلاح: اي تداعيات على لبنان؟ 06:10 | 2025-07-31 "الثنائي الشيعي" بين المقاطعة والاستقالة 06:08 | 2025-07-31 جهود رئاسية لإزالة التحفظات بشأن جلسة الثلاثاء و"الثنائي"غير متحمس 06:07 | 2025-07-31 "حزب الله" يحضّر الأرضية لنزوح محتمل: تجهيز 4 مستودعات لوجستية 06:04 | 2025-07-31 مؤشرات سياسية لزيارة عون الى الجزائر فيديو انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) 09:31 | 2025-07-30 31/07/2025 08:12:37 Lebanon 24 Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) 08:32 | 2025-07-30 31/07/2025 08:12:37 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! 19:35 | 2025-07-29 31/07/2025 08:12:37 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يقصف "بُنى صاروخية دقيقة" لحزب الله في لبنان
  • الرئيس اللبناني: تلقينا مبادرة سعودية لترسيم الحدود مع سوريا.. ونسعى لاستعادة سيادة الدولة
  • فتاة تروي لحظات الرعب التي عاشتها مع سقوط لعبة 360 في منتزة الجبل الأخضر بالطائف.. فيديو
  • إتصالات لاتخاذ قرار حكومي بشأن حصرية السلاح وفق روحية الطائف.. والعقدة في مهل التسليم
  • الجماز: الرئيس الجديد للهلال لن يكون له الصلاحيات التي كان يتمتع بها من سبقه
  • مراد استقبل وفدا من حزب الله.. وتشديد على تطبيق اتفاق الطائف
  • وفاء عامر كلمة السر.. من هي بنت الرئيس مبارك التي أشعلت السوشيال ميديا؟
  • الواقع القضائي في سوريا والتحديات التي تواجه عمل العدليات خلال اجتماع في وزارة العدل
  • قيادي بمستقبل وطن: كلمة الرئيس تعكس التضحيات التي تقدمها مصر من أجل القضية الفلسطينية
  • اكتشاف نقوش عمرها 10 آلاف سنة بجبل الحساونة