خبير دولي: الاحتلال الإسرائيلي يواصل ارتكاب أبشع المجازر في قطاع غزة
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أشرف سنجر، خبير السياسات الدولية، إن مؤتمر القاهرة الوزاري لتعزيز الاستجابة الإنسانية في غزة، والذي عقد بالأمس في القاهرة تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، هدفه بحث المعاناة التي يعيشها الشعب الفلسطيني، موضحًا أن توالي المؤتمرات واللقاءات والزيارات تعتبر تذكرة للمجتمع العربي والدولي بضرورة الاجتماع معا في مواجهة إجرام الاحتلال الإسرائيلي المستمر في قطاع غزة.
واضاف سنجر في مداخلة هاتفية لبرنامج "هذا الصباح" على فضائية "إكسترا نيوز" اليوم الثلاثاء، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل ارتكاب أبشع المجازر في قطاع غزة وفلسطين، إذ يقتل الأطفال والشيوخ والنساء بدم بارد، فضلا عن اتباع سياسة التجويع.
وتابع، أن الرئيس عبدالفتاح السيسي لديه مبدأ ولن يتنازل عن دعم الشعب الفلسطيني، إذ قال أكثر من مرة إن مصر لن تخون القضية الفلسطينية، لافتًا أن ما تفعله مصر يعتبر رسالة تحريك للعالم، بالتالي لم تتوقف الدولة لحظة واحدة عن دعم القضية الفلسطينية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السياسات الدولية مؤتمر القاهرة الوزاري الرئيس عبد الفتاح السيسي لشعب الفلسطيني غزة القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
خبير دولي يفجر مفاجأة عن مكان اختفاء ماهر الأسد
فجّر خبير العلاقات الدولية الدكتور محمد العزبي مفاجأة مدوّية حول مكان وجود ماهر الأسد، مؤكدًا معلومات تُطرح لأول مرة في سياق إعادة ترتيب المشهد السوري.
وكشف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن هناك آلاف المقاتلين تُحول إليهم ملايين الدولارات عبر نحو ثمانٍ وأربعين قيادة وشخصية داخل سوريا، مؤكدًا أن وكالة رويترز تمتلك وثائق تثبت عمليات التحويل الضخمة هذه. ثم تساءل بحدة: “إذا كانت هذه الأموال تُدار بهذا الشكل.. فأين ماهر الأسد؟”
تابع: ماهر الأسد موجود داخل سوريا بالفعل، في إشارة منه إلى أن ما يُحاك يجري تنفيذه على الأرض، وليس مجرد أحاديث إعلامية. وأضاف أن وجود ماهر الأسد يأتي ضمن إطار إعادة تنظيم المشهد السوري من جديد، مؤكدًا أن شخصيات نافذة مثل رامي مخلوف – ابن خال بشار الأسد – إضافة إلى قيادات أمنية، باتت تدير الملفات الحساسة خلف الكواليس.
وتوقع العزبي ظهور سيناريوهات قريبة تتضمن إعادة ترتيب مراكز القوى، مشيرًا إلى أن محمد الجولاني سيكون له “دور ينتهي”، تمامًا كما انتهت أدوار قيادات سابقة مثل أبو بكر البغدادي، وذلك فور انتهاء مهمته الوظيفية في المشروع الإقليمي.
وتابع: “بعد كل المعلومات الحصرية التي كشفناها، خرجوا سريعًا بفيديو منسوب لبشار الأسد وهو يوجه إهانات ويُهدد في الغوطة، لكن الفيديو كان واضح التلاعب.”
وأوضح العزبي أنه توصل إلى الفيديو الأصلي، وتبين أن: الخلفية تم تعديلها بالكامل، وأن الآليات العسكرية السورية حُذفت من المشهد، وأن حركة يد الضابط المرافِق للأسد تم التلاعب بها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وأكد العزبي أن القصد من نشر الفيديو المزيّف هو محاولة تشويه صورة الرئيس السوري، خاصة في الوقت الذي تتردد فيه معلومات عن عودة المستشارين القدامى وإعادة فتح ملفات حساسة، ما يفسر توقيت هذه الحملات.
https://www.facebook.com/MohamedMusaOfficial/videos/1607747776899004/