لعنة الميراث.. أخ يقتل شقيقه في الشرقية بسبب «بيت العيلة»
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
أقدم شخص على إنهاء حياة شقيقه، بقرية أم الزين التابعة لمركز الزقازيق في محافظة الشرقية، وذلك بسبب خلافات بينهما على الميراث، وجري نقل المتوفي إلى ثلاجة حفظ الموتي تحت تصرف النيابة لحين التصريح بالدفن وتسليمه لذويه.
البداية عندما تلقى اللواء عمرو رؤوف مدير أمن الشرقية إخطارًا من اللواء حسن النحراوي مدير المباحث الجنائية يفيد بورود بلاغ من مستشفى الأحرار التعليمي باستقبال جثة "رضا.
على الفور انتقلت قوة أمنية إلى مكان الواقعة، وتبين أن وراء ارتكاب الواقعة شقيق المجني، " السيد" 51 عامًا، محام، وكشفت تحريات المباحث الجنائية، وجود خلافات بين المتهم وشقيه بسبب الميراث "خلاف على منزل سكني" وحدثت بينهما مشاجرة أنهي على إثرها المتهم حياة شقيقه بألة حادة، وجري نقل الجثة إلى مستشفى الأحرار التعليمي، تحت تصرف النيابة التي أمرت بانتداب الطب الشرعي لتشريح الجثة وبيان سبب الوفاة.
تحرر المحضر اللازم، بالعرض على النيابة العامة طلبت تحريات المباحث لكشف ملابسات الواقعة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: النيابة العامة محافظة الشرقية القتل العمد خلاف على الميراث
إقرأ أيضاً:
رئيس الخصوص عن سرقة جثث من المقابر: غير صحيح وخلاف عائلي على الميراث
أعلن محمد غنيم رئيس مدينة الخصوص تفاصيل ما تداوله إحدى السيدات على مواقع التواصل الاجتماعي بوجود وقائع سرقة جثث في مقابر الخصوص.
وأشار إلى إن ماحدث هو خلاف عائلى بين ورثة 3 عيون مقابر، وحرر محضرا في قسم شرطة الخصوص وجري إحالتهم إلى النيابة وحدث التصالح فيما بينهم امام النيابة ولا صحة لما ذكر من سرقة جثث.
الواقعة غير صحيحة
أوضح رئيس المدينة أن سيدة زعمت قيام أحد مسؤولي المقابر بمنطقة الخصوص بمحافظة القليوبية، بسرقة رفات جثة والدتها من داخل المقبرة وبالفحص تبين عدم صحة الواقعة ونفي ما ورد بالفيديو، وتبين أن حقيقة الأمر تعود إلى خلاف عائلي على ملكية ورث مقابر بين بائع ومشتري، وأن أطراف النزاع من منطقة المطرية بالقاهرة.
وتابع أن الخلاف يخص 3 عيون ورث بين الأطراف المتنازعة ولجاء أحد الأطراف لاختلاق الواقعة للضغط على الطرف الآخر ومماطلته في دفع ثمن البيع، ولا صحة لإدعاء سرقة الرفات أو العبث بالمقابر.
وأوضح أنه جرى اتهام مسؤول المقابر باطلًا، وتبين أن السيدة التي ظهرت في الفيديو المتداول والدها يمتلك مقبرتين وقام ببيع إحداهما دون علمها، وهو ما أدى إلى نشوب الخلاف وتصاعد الاتهامات، وتحرر محضرا في الجهات الأمنية بالواقعة للطرفين، واللذين أقرّا بالتصالح أمام جهات التحقيق.