ضخ 100 مليون جنيه.. الزراعة: إعادة تشغيل مشروع دواجن شوشة بالمنيا
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
بحثت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، ممثلة في الهيئة العامة للإصلاح الزراعي، مع محافظة المنيا، رفع كفاءة وإعادة تشغيل مشروع دواجن شوشة بمركز سمالوط.
وقال الدكتور حسن الفولي رئيس الهيئة العامة للإصلاح الزراعي، إنه تم بناء على تكليف علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضى، عقد اجتماعا مع اللواء عماد كديواني محافظ المنيا، بحضور و زهير سارى رئيس الجمعية العامة للاصلاح الزراعي وأحد المستثمرين في مجال صناعة الدواجن، لمناقشة رؤيه المحافظة في تطوير وتشغيل مشروعات الانتاج الداجني ورفع كفاءة الانتاج.
وأشار إلى أنه من بين تلك المشروعات مشروع دواجن شوشة بمركز سمالوط، حيث تم التوافق علي ادارة وتشغيل ورفع كفاءة وتطوير المشروع من خلال توقيع برتوكول بين المحافظه ووزارة الزراعه متمثله في الجمعيه العامه للاصلاح الزراعي.
وأضاف أنه من المقرر وفقا البروتوكول ضخ ١٠٠ مليون جنيه مبدئيا من خلال الجمعية العامة للاصلاح الزراعي، لإدارة وتشغيل المشروع ورفع كفاءته التشغيلية.
وأضاف أن ذلك سيساهم في تعزيز الإنتاج الداجني بالمحافظة وزيادة فرص العمل، في ضوء توجيهات القياده السياسيه للدفع بعجلة الاستثمار وتشغيل الأيدى العاملة وتحقيق الأمن الغذائي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزراعة وزارة الزراعة دواجن مشروع دواجن شوشه المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
تخصيص 82 مليون درهم للشطر الثاني من مشروع مخزون الطوارئ بجهة الرباط
زنقة 20 ا الرباط
تواصل جهة الرباط – سلا – القنيطرة تنفيذ مشروعها الاستراتيجي الرامي إلى تعزيز الأمن اللوجستي ومواجهة الطوارئ، من خلال تخصيص حوالي 82 مليون درهم لإنجاز الشطر الثاني من منصة مخزون الاحتياطات الأولية على المستوى الجهوي.
ويتضمن هذا الشطر بناء أربعة مستودعات بمساحة إجمالية تُقدّر بـ20 ألف متر مربع، سيتم تجهيزها لتخزين المواد الأساسية واللوجستية التي تُستعمل في حالات الطوارئ والأزمات، وفق المعايير المعتمدة في هذا المجال.
ويُعد هذا المشروع جزءًا من الرؤية الملكية لتعزيز الجاهزية الترابية، وضمان توافر احتياطات أساسية في حال وقوع كوارث أو أزمات صحية أو طبيعية، ويُرتقب أن يشكل عند اكتماله منصة محورية على مستوى الجهة.
ويندرج تمويل المشروع ضمن برامج تأهيل البنيات التحتية وتحسين قدرات التدخل السريع، بشراكة بين مجلس الجهة وعدد من المتدخلين المؤسساتيين.