12 ديسمبر.. نانسي عجرم تلتقي جمهورها في دبي
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
تستعد النجمة اللبنانية نانسى عجرم لإحياء حفلًا غنائيًا بدبى يوم 12 ديسمبر الجارى، والذي يشهد بداية حفلات الموسم الشتوي لها.
دعم نانسي عجرم للبنان
وكانت قد غابت النجمة اللبنانية نانسي عجرم عن مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بها، إلا أنها ظلت محافظة على موقع «x» من أجل دعم لبنان، بسبب الأحداث الأليمة التي يمر بها والانتهاكات التي يتعرضون لها، ورغم ذلك إلا أنّها لم تسلم من خروج بعض الشائعات عليها منها انفصالها عن زوجها الطبيب فادي الهاشم.
وانتشرت عددًا من الأخبار على مدار الأيام الماضية تشن انفصال الفنانة نانسي عجرم عن زوجها، عند التحقق من هذا الحساب، اتضح أنه ينتحل شخصية نانسي عجرم، حيث أن الحساب الرسمي للفنانة على "إنستجرام" يمتلك ملايين المتابعين ويكون موثقًا من قبل إدارة الموقع، هذا يعني أن الأخبار المتداولة ليست إلا إشاعة غير صحيحة، ولا تمت للواقع بصلة.
ومن جانبه، نشرت بعض المواقع الصحفية اللبنانية أخبارًا تعلن عن اعتذار الفنانة نانسي عجرم عن عدم إحياء حفل زفاف في رومانيا، بسبب الأحداث الصعبة التي يمر بها لبنان بسبب العدوان الإسرائيلي الغاشم على مختلف المناطق اللبنانية، جنوبًا وبقاعًا وحتى في بيروت، والذي أسفر عن سقوط عدد من الشهداء والمصابين، ونزوح العديد من المواطنين من بلداتهم وبيوت.
آخر أعمال نانسي عجرم
يذكر أن الفنانة نانسى عجرم قدمت أغنيتين في فيلم مقسوم الذي عرض فى يناير الماضى، حيث حملت الأغنية الأولى اسم "مقسوم" وهى من كلمات تامر مهدي وألحان إيهاب عبد الواحد وتوزيع coolpix boy، أما الأغنية الثانية فجاء اسمها "قلبي يا محتاس" من كلمات منة القيعي وألحان إيهاب عبد الواحد وتوزيع أحمد طارق يحيى وإسماعيل نصرت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأيام الماضية الفنانة نانسي عجرم النجمة اللبنانية نانسي عجرم الموسم الشتوي فادي الهاشم فيلم مقسوم نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس الحكومة اللبنانية: التعاون مع سوريا ركيزة أساسية لحلّ ملف اللاجئين السوريين في لبنان
بيروت – سانا
أكد نائب رئيس الحكومة اللبنانية طارق متري أهمية التعاون مع السلطات السورية والأمم المتحدة في مسألة عودة اللاجئين السوريين في لبنان إلى بلادهم.
وكشف متري في حديث لصحيفة “المدن” الإلكترونية اللبنانية، نشر اليوم، عن خطة لعودة النازحين السوريين تشمل وثيقة مختصرة تضع ركائز الخطة والمبادئ الناظمة لتسهيل أو تيسير عودة أكبر عدد منهم، سيعرضها على مجلس الوزراء في جلسة يوم غد الإثنين، معتبراً أن التعاون مع السلطات السورية والأمم المتحدة، ولا سيما المفوضية السامية لشؤون اللاجئين ومنظمة الهجرة الدولية _وكلتاهما وضعتا خطة تنفيذية تم تبنيها من اللجنة الوزارية لتسهيل العودة وإعطاء الحوافز للسوريين الذين أبدوا استعداداً للعودة إلى بلدهم_ هو الركيزة الأساسية لإنجاح هذا المسعى، مع التأكيد على ضرورة ضبط عمليات التسلل غير الشرعي، ودور الأمن العام في هذا الإطار.
وقال متري: “إنه إذا تم التعاون الجاد مع الدولة السورية، وهو ما نتوخاه، فإننا لا نتوقع أي عقبات في طريق هذا المسعى الذي نقوم به. ومن جهة أخرى، ترى وكالات الأمم المتحدة أن تنفيذ الخطة سيكون ممكناً إذا انطلقنا من المواطنين السوريين الذين أبدوا استعداداً للعودة”. لافتاً إلى أن هناك مئات الآلاف من السوريين الذين أبدوا استعدادًا للعودة السريعة بحلول شهر أيلول المقبل، لذلك سنبدأ بهم في المرحلة الأولى.
في السياق، كشف متري عن زيارة مرتقبة لوزير الخارجية السيد أسعد الشيباني إلى بيروت “قد تتم قبل نهاية الشهر الجاري”، وأشار إلى أهمية الزيارة “التي قد تُشكّل نقلة نوعية في تنسيق الملفات العالقة، من عودة السوريين إلى ضبط وترسيم الحدود، مروراً بملف المعتقلين، وقضايا المفقودين اللبنانيين في سوريا، وصولاً إلى مراجعة العلاقات الثنائية على أسس جديدة تقوم على “الندية والاحترام المتبادل”.
تابعوا أخبار سانا على