اعتمد اتحاد الإمارات للفروسية والسباق، إقامة فعاليات بطولة المرموم لالتقاط الأوتاد، يوم 20 ديسمبر الحالي، في مدينة دبي الدولية للقدرة.
وأعلن قسم التقاط الأوتاد في الاتحاد، فتح باب التسجيل للمشاركة في البطولة اعتباراً من يوم الثلاثاء المقب،ل تمهيداً لاعتماد القائمة الرسمية بعد الإقبال المتزايد على المشاركة في أول بطولتين بالموسم بأكاديمية بوذيب العالمية في الختم.
وأكد راشد المزروعي رئيس قسم التقاط الأوتاد في اتحاد الإمارات للفروسية والسباق، أن الإحصاءات الرسمية تشير إلى مشاركة 96 فارساً و22 فريقاً من داخل الدولة وخارجها في البطولتين الماضيتين في أكاديمية بوذيب، بواقع 11 فريقاً و46 فارساً في البطولة الأولى، و50 فارساً و11 فريقاً في البطولة الثانية.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
ناشط سقطري: الإمارات تحوّل أعيادنا إلى “مواسم ابتزاز”
الجديد برس| خاص| حذّر الناشط السقطري سعيد الرميلي، من تصاعد معاناة سكان أرخبيل
سقطرى مع كل عيد أو مناسبة، في ظل ما وصفه بـ”موسم ابتزاز اقتصادي” تمارسه الشركات الإماراتية المسيطرة على الخدمات الأساسية في الجزيرة. وقال الرميلي، في منشورات على حسابه في منصة “إكس” رصدها
الجديد برس، إن الكهرباء،
التي تُعد من أبسط الحقوق، تنقطع بشكل متكرر عن المواطنين، حتى في المناطق التي كانت تُغطّى سابقًا، لتفاجئهم الشركة الإماراتية في نهاية كل شهر بفواتير مرتفعة وغير منطقية، ما يعكس سياسة استغلال ممنهجة ضد السكان المحليين. وأشار إلى أن
أزمة المشتقات النفطية والغاز المنزلي لا تنتهي، لكنها تتفاقم بشكل خاص في الأعياد والمواسم، ما يُثقل كاهل المواطنين الذين يواجهون أعباءً معيشية متزايدة دون أي تدخل حكومي يُخفف من وطأة الوضع. وأكد الناشط أن “ما يحدث في سقطرى لم يعد مجرد أزمة طارئة، بل أصبح نمطًا معيشياً قاسياً يُفرض على السكان بفعل غياب المعالجات الرسمية، وسط هيمنة شبه كاملة من الشركات الإماراتية على مفاصل الحياة في الأرخبيل.” وتأتي هذه التصريحات في وقت تتصاعد فيه الشكاوى من استغلال الإمارات للواقع الخدمي والمعيشي في سقطرى، وسط صمت حكومة عدن الموالية للتحالف، ما يُنذر بتفاقم الأوضاع الإنسانية في الجزيرة التي توصف بـ”المنسية والمخنوقة” تحت وطأة الاحتلال غير المعلن.