خطفت النجمة بسنت شوقي قلوب جمهورها بإطلالتها الساحرة لتسحب البساط من تحت اقدام باقي الحضور بنعومة الدانتيل مع اللاميه وذلك خلال ظهورها على السجادة الحمراء بحفل افتتاح مهرجان البحر الأحمر السينمائى فى دورته الرابعة بجدة.


وتألقت بسنت شوقي بأحدث صيحات موضة 2025، حيث ارتدت فستانًا طويلًا مجسمًا، بأكمام طويلة، ولياقة عالية، صمم من قماش الدانتيل مع اللامع باللون الكريمي، الفستان حمل توقيع العلامة التجارية Rabanne.


ومن الناحية الجمالية، فضلت لم خصلات شعرها لاعلى كعكه بأنامل احد مصففي شعر صالون محمد الصغير ووضعت مكياجًا ناعمًا متناغمًا مع لون بشرتها الخمرية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.

وأكملت رقي إطلالتها ببعض المجوهرات المرصعه بحبات الألماس لتزيد من فخامة إطلالتها.


وكانت انطلقت فعاليات مهرجان البحر الأحمر السينمائى في دورته الرابعة، ليلة أمس، بعرض فيلم "ضى" - سيرة أهل الضي إخراج كريم الشناوى وتأليف هيثم دبور ويستمر المهرجان حتى 14 ديسمبر 2024.
 

يتناول فيلم "ضي" قصة مراهق ألبينو (عدو الشمس) نوبي، في رحلة ساحرة من جنوب مصر إلى شمالها مع عائلته المفككة ومدرسة الموسيقى الخاصة به، وصوته الساحر من أجل تحقيق حلمه، والفيلم بطولة الممثلة السعودية أسيل عمران، والممثلة السودانية إسلام مبارك، بالإضافة إلى العديد المصريين حنين سعيد وبدر محمد، ومن تأليف هيثم دبور، وإخراج كريم الشناوى
جرى اختيار بطل الفيلم بدر محمد ليلعب دور ضي عبر اختبارات ورحلة بحث في محافظات مصر امتدت نحو عام ونصف العام بين عشرات تجارب الأداء، للبحث عن مراهق بمواصفات خاصة للغاية على المستوى الشكلي والقدرة على التمثيل والغناء، وتم تصوير الفيلم في أكثر من 50 موقعا للتصوير في مختلف محافظات مصر.


مهرجان البحر الأحمر السينمائي يشهد حضور عدد كبير من نجوم الفن والإعلام من مختلف أنحاء العالم: إلهام شاهين، نبيلة عبيد، منى زكي، أحمد حلمي، أمينة خليل، ريا أبي راشد، لميس الحديدي، كاثرين زيتا جونز، مايكل دوجلاس، صبا مبارك.

 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

عودة 6 صيادين إلى الحديدة بعد 4 أشهر من الاختطاف في سجون العدوان السعودي

الثورة نت/..
عاد إلى مركز الإنزال السمكي بمديرية الصليف في محافظة الحديدة، اليوم، ستة صيادين، بعد أكثر من أربعة أشهر من الاختطاف والتعذيب في سجون سلطات العدوان السعودي، في واقعة جديدة تُضاف إلى سلسلة الانتهاكات التي تستهدف الصيادين اليمنيين في البحر الأحمر.

وخلال استقبالهم، أوضح مدير مركز الإنزال السمكي بالصليف، رامي مقشرة، أن الصيادين العائدين يمثّلون نموذجًا لمعاناة متصاعدة يتعرض لها الصيادون اليمنيون، سواء من قبل قوات العدوان السعودي أو مرتزقته في إريتريا، من خلال الاعتقال التعسفي، ومصادرة القوارب والممتلكات، وحرمانهم من مصدر رزقهم.

وأكد أن الهيئة العامة للمصائد السمكية في البحر الأحمر تدين هذه الممارسات الإجرامية بحق الصيادين العُزّل، داعيًا المنظمات الحقوقية والإنسانية الدولية إلى التدخل العاجل، وإلزام دول العدوان بوقف الاعتداءات، وحماية الصيادين، وضمان حقهم في ممارسة نشاطهم بأمان في المياه الإقليمية اليمنية.

ونوّه مدير مركز الإنزال السمكي بالصليف إلى أن هذه الحادثة ليست معزولة، بل تكررت بشكل ممنهج خلال السنوات الماضية، مما يهدد أمن وسلامة الصيادين اليمنيين، ويستنزف قدرتهم على الاستمرار في العمل، في ظل ظروف اقتصادية ومعيشية صعبة فرضها العدوان والحصار.

من جانبهم، أشار الصيادون إلى أنهم كانوا يمارسون نشاط الصيد في المياه الإقليمية اليمنية، بالقرب من جزيرة عقبان، على متن قارب صيد من نوع “جلبة”، لمدة خمسة أيام، وبعدد ثمانية صيادين، حين اعترضتهم دورية مسلحة تابعة للعدوان السعودي، وقامت باختطافهم تحت تهديد السلاح.

وأوضحوا أن الدورية، المكوّنة من 20 فردًا، اقتادتهم إلى سجون جزيرة فرسان، حيث تعرّضوا لربط الأيدي إلى الخلف، والتحقيق القاسي تحت التعذيب، وُجّهت إليهم خلاله اتهامات باطلة، قبل أن يتم نقلهم إلى سجون منطقة جيزان.

وبيّن الصيادون أن فترة احتجازهم في جزيرة فرسان استمرت سبعة أيام من التحقيق والمعاملة القاسية، قبل أن يتم استكمال سجنهم في جيزان، حيث عاشوا ظروفًا إنسانية صعبة، شملت التجويع، والحرمان من الرعاية الصحية، ومصادرة بعض ممتلكاتهم.

ولفتوا إلى أن السلطات السعودية أفرجت عن اثنين منهم برًّا لأسباب لم تُذكر، فيما تم إطلاق سراح الباقين بحرًا بعد أشهر من الاحتجاز التعسفي، دون تعويضهم عن خسائرهم أو إعادة ممتلكاتهم المصادرة.

وقبل مغادرتهم الصليف إلى مناطقهم، سلّم مدير المركز مبالغ نقدية مقدّمة من الهيئة العامة للمصائد السمكية في البحر الأحمر، لمساعدتهم على مواجهة تكاليف العودة، وتأمين بعض احتياجاتهم الأساسية، في بادرة إنسانية للتخفيف من معاناتهم.

وتُعد هذه الواقعة دليلًا جديدًا على حجم الانتهاكات التي تطال الصيادين اليمنيين في البحر الأحمر، الأمر الذي يتطلّب تحركًا دوليًا عاجلًا لحمايتهم، ومحاسبة الجهات المسؤولة عن هذه الجرائم التي تمثّل انتهاكًا صارخًا للقوانين والأعراف الدولية.

مقالات مشابهة

  • الصين تحث جميع الأطراف إلى العمل على ضمان أمن الملاحة في البحر الأحمر
  • موقع بريطاني يؤكد تراجع نفوذ لندن في البحر الأحمر
  • بينهم «بسنت محمد ومانجو».. بلاغات للنائب العام ضد 7 تيك توكرز
  • «لو حابب تصيف».. قائمة بأجمل شواطئ صيف 2025
  • بسنت شوقي تخوض مغامرة جريئة في الساحل الشمالي.. فيديو
  • «أول تجربة».. بسنت شوقي في «حمام ثلج جماعي» بالساحل الشمالي (فيديو)
  • بسنت شوقي تشارك جمهورها كواليس تدريب حمام الثلج في الساحل الشمالي
  • تداول 8 آلاف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
  • عودة 6 صيادين بعد أشهر من الاختطاف في سجون العدوان السعودي
  • عودة 6 صيادين إلى الحديدة بعد 4 أشهر من الاختطاف في سجون العدوان السعودي