بالصور.. تدشين المدرسة العليا لمناجمنت الأشغال العمومية
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
أشرف وزير الأشغال العمومية، لخضر رخروخ، رفقة والي العاصمة، محمد عبد النور رابحي، اليوم السبت، على مراسم التدشين الرسمي للمدرسة العليا لمناجمنت الأشغال العمومية بالمدينة الجديدة سيدي عبد الله.
وتتضمن المدرسة قاعة محاضرات، ومدرج، وقاعة لممارسة الرياضة، ومكتبة، وإقامة.
ويهدف هذا النوع من المدارس إلى تكوين إطارات قطاع الأشغال العمومية من الشركات والمؤسسات الاقتصادية في مجال تسيير القدرات التقنية، تماشيا مع التطورات الجديدة في المجال.
وحضر مراسم التدشين، كل من رئيس المجلس الشعبي الولائي، ونواب البرلمان بغرفتيه، والأمين العام للوزارة، والأمين العام للولاية.
بالإضافة إلى الوالي المنتدب للمقاطعة الإدارية لسيدي عبد الله، والوالي المنتدب للمقاطعة الإدارية لزرالدة. ورئيس بلدية سيدي عبد الله، وإطارات الوزارة، وإطارات الولاية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الأشغال العمومیة
إقرأ أيضاً:
ابن يحيى: إطلاق السياسة العمومية المندمجة لحماية الأسرة خلال الأيام المقبلة
كشفت وزيرة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة، نعيمة ابن يحيى، أن الحكومة ستطلق خلال الأيام القليلة المقبلة مشروع السياسة العمومية المندمجة لحماية الأسرة والنهوض بها.
وخلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، الإثنين، أوضحت ابن يحيى أن المشروع الجديد يندرج ضمن مقاربة وقائية تهدف إلى التصدي لظاهرة الأطفال في وضعية الشارع، من خلال دعم الأسرة باعتبارها الفضاء الأول لنشأة الطفولة.
وأضافت الوزيرة أن الوزارة ترخص لمؤسسات الرعاية الاجتماعية وفق القانون رقم 14.05، مشيرة إلى أن هذا الإطار تم تعزيزه بالقانون رقم 65.15، والذي يهدف إلى تجويد خدمات التكفل بالأطفال من حيث البنية والخدمات.
وأكدت ابن يحيى أن القانون المذكور يعتمد على المقاربة الحقوقية، ويشمل أبعادًا متعددة كالتنمية، والمشاركة الاجتماعية، والاستقلالية، إضافة إلى تطوير أنماط التكفل بالغير، واستحضار البعد المجالي، ومبدأ التخصص.
وأشارت إلى أن الخدمات التي تقدمها مؤسسات الرعاية تشمل الاستقبال، والإصغاء، والتوجيه، والمواكبة، والوساطة الأسرية، والإيواء، والإدماج، إلى جانب الأنشطة الثقافية والاجتماعية والتربوية.
وشددت الوزيرة على أن الوزارة تعمل على تحصين منظومة حماية القرب، من خلال دعم الأجهزة الترابية المكلفة برعاية الأطفال في وضعية هشاشة، مؤكدة أن هذا التوجه يمثل رافعة أساسية في الرعاية الاجتماعية الموجهة للطفولة.