القوات الإسرائيلية تصل إلى وسط مدينة البعث في القنيطرة
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
سرايا - ذكرت وسائل إعلام سورية أن قوات الاحتلال "الإسرائيلي" وصلت إلى وسط مدينة البعث في القنيطرة.
يأتي هذا بعد ساعات من سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، وبدء جيش الاحتلال "الإسرائيلي" اليوم الأحد، عملية التقدم عبر السياج في الجولان السوري المحتل في المنطقة العازلة بمحفظة القنيطرة جنوبي سوريا.
وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي: «شنّ جيش الدفاع الإسرائيلي والقيادة الشمالية هجومًا في المنطقة العازلة بمنطقة القنيطرة، بهدف تعزيز الدفاع عن الحدود».
إقرأ أيضاً : 6 شهداء في غارات إسرائيلية على جنوب لبنانإقرأ أيضاً : العدوان على غزة يدخل يومه 429 ومقتل ضابط إسرائيليإقرأ أيضاً : البيض الأبيض: بايدن يتابع "الأحداث الاستثنائية" في سوريا
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 08-12-2024 08:49 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: فی سوریا
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع: القوات المسلحة على استعداد للتصعيد ضد كيان العدوّ الإسرائيلي
وأفَاد الوزير العاطفي في تقرير له قدّمه اليوم الثلاثاء، إلى مجلس الوزراء بأن “القوات المسلحة اليمنية تمتلك زمام المبادرة وقوة الردع الاستراتيجية وقادرة على إطلاق الصواريخ وسلاح الجو المسيَّر على مدار 24 ساعة وفي مختلف الظروف والأوقات واستهداف الأهداف المهمة والحسَّاسة والاستراتيجية في عمق العدوّ بالأراضي العربية الفلسطينية المغتصَبة”.
وأشَارَ إلى أن استمرار أمد المعركة مع العدوّ لهُ انعكاس حيوي على تطوير القدرات العسكرية الدفاعية والهجومية وبمديات أطول ودقة أعلى وتأثير أكبر وبتقنية متطورة وحديثة”، مؤكّـدًا استعدادَ وجاهزية القوات المسلحة مواصلةَ الإسناد الفاعل والمؤثر لأبناء غزة والفصائل الفلسطينية في الميدان الذين يخوضون معركةَ المقاومة والكرامة والشرف؛ دفاعًا عن الأُمَّــة والمقدسات الإسلامية”.
وأكّـد التقرير أن “اليمن تمكّن بفضل من الله، ثم بتوجيهات القيادة وبثبات الرجال في الميدان مِن إفشال العدوان الأمريكي على اليمن وإنهاء هيمنة الأساطيل وحاملات الطائرات على البحار والمحيطات المُستمرّة منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية وكتابة صفحة جديدة في الحرب الحديثة عنوانها: الصواريخ فرط الصوتية وسلاح الجو المسير”.
من جهته، بارك مجلس الوزراء، العمليات النوعية والمؤلمة التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية، ممثلة بالقوة الصاروخية وسلاح الجو المسيرة ضد أهداف حيوية في عمق العدوّ وفي المقدمة مطار اللُّد وتوقيف حركة الطيران من وإلى المطار بصورة مُستمرّة.
وأشاد بمسيرة التطوير المتصاعدة التي تشهدها القوات المسلحة والتي تجسَّدت في قدرات الصواريخ اليمنية فرط الصوتية الحديثة والمتطورة وسلاح الجو المسيّر.
وأكّـد أنه “مهما كان حجم الضغوط سواء بترهيب أَو ترغيب أَو وساطات، فإنَّ اليمن -قيادة وحكومة وشعبًا- ماضون في أداء الواجب الديني والأخوي والأخلاقي في نصرة المظلومين المخذولين في غزة حتى إيقاف العدوان الصهيوني مجازره ضد أبناء غزة ورفع الحصار وانسحاب العدوّ من القطاع”.
وشدّد على أن “إصرار العدوّ على ممارسة عدوانه الوحشي ضد أبناء غزة سيقابَلُ بمواصلة التصعيد من قبل الشعب اليمني وتكبيده المزيدَ من الخسائر العسكرية والاقتصادية والسياسية، فضلًا عن تأزيم أوضاعه الداخلية أكثرَ فأكثر وتعميق روح الانكسار والهزيمة في أوساط قطعانه الغاصبين”.
وحيَّا مجلسُ الوزراء، الدورَ البطولي لأبطال المقاومة في غزة الذين يدافعون عن الأُمَّــة والمقدَّسات الدينية وليس عن غزة فحسب، ويعملون ومعهم الأحرار في محور المقاومة على إفشال المخطّطات الصهاينة في المنطقة برمتها.
وجدّد إدانتَه الشديدةَ للمجازر وجرائم الحرب المروِّعة اليومية المرتكَبة من قبل المجرم الإسرائيلي بحق أبناء غزة، خَاصَّة الأطفال والنساء والشيوخ وعلى هذا النحو الذي يدمي القلوبَ ويهزُّ الضميرَ العالمي.