سامر إسماعيل يوضح سبب صورته مع بشار الأسد مجبورين
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
خرج العديد من نجوم سوريا للتعبير عن فرحتهم بعد سقوط نظام بشار الأسد وانتصار المعارضة السورية ودخولها إلى العديد من المدن بما فيها العاصمة السورية دمشق.
اقرأ ايضاًومن جانبه حرص النجم السوري سامر إسماعيل على التعبير عن رأيه والخروج بفيديو مع ابنيه من اجل التعبير عن فرحته.
وقال نجم مسلسل العميل في الفيديو:"صباح الخير لكل الناس.. لكل السوريين بكل مكان.. بس بدي اقول الف مبروك لكل العالم على هاللحظة الي كنا ناطرينها النا سنين"
View this post on InstagramA post shared by Samer Ismail (@samerjismail)
وأضاف: "هي معي ولادي ..بس يعني الشي الوحيد الي متحسرين عليه انه كل هاي سنين الحرب 13 سنة نحن حاولنا ما نطلع نحكي كرمال اهالينا والناس الي بنحبهم.. بس للاسف بهذا اليوم التاريخي انا بره البلد يعني ما بعرف شعور لا يوصف.. طار عنجد طار واخيرا"
واستطرد: " ما في ظلم بدوم.. الف مبروك تحررت سوريا ان شاء الله هاد الي صار يكون خير لكل السوريين في كل مكان واخيرا الناس راح تقدر ترجع على بلدها هاي الفرحة لحالها بتسوى الدنيا.. بدنا نرجع على حمص بدنا نحتفا كلياتنا مع بعض مع كل رفقاتنا الي كانوا بره وراح يرجعوا الله كبير والله الله كبير".
سامر إسماعيل يتحدث عن صورته الأخيرة مع بشار الأسدخلال البث المباشر وجه احد المتابعين سؤالًا للنجم السوري حول الصورة الشهيرة التي جمعته وعدد من زملائه في الفن بالرئيس السوري السابق بشار الأسد وقال: "اللي بيسالني ليه تصورت مع بشار.. الي بيعرف بيعرف والي ما بيعرف بقول فت عدس.. الصراحة السؤال ما بنسال.. الي ثورة طلعت ضده ليه طلعت ضده من ورا الظلم الي كان عنجد ما فيك تعمل اشي.. انا 13 سنة ما عملت اي شي اله علاقة بتاييد النظام.. بس هاد الوقت وقت الصورة كنا مجبورين.. لانه الضرر ما بكون على الواحد نفسه ممكن يؤثر على عيلتي الي بسوريا والكل بعرف هاد الاشي.. واخيرا الحلم تحقق وعاشت سوريا وسقط بشار الأسد
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سامر إسماعيل سامر إسماعیل بشار الأسد مع بشار
إقرأ أيضاً:
الدكتور إسماعيل القن قائما بأعمال رئيس جامعة كفر الشيخ اعتبارا من أغسطس
أصدر الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، قرارًا رسميًا بتكليف الدكتور إسماعيل إسماعيل القن بتسيير أعمال جامعة كفر الشيخ اعتبارًا من الأول من أغسطس 2025، وذلك لحين الانتهاء من إجراءات تعيين رئيس جديد للجامعة، عقب انتهاء فترة الدكتور عبد الرازق يوسف دسوقي القانونية.
وتوجّه الدكتور إسماعيل القن بخالص الشكر والتقدير إلى وزير التعليم العالي على ثقته الغالية، معربًا عن اعتزازه بهذا التكليف، كما ثمّن جهود الدكتور عبد الرازق دسوقي في خدمة الجامعة خلال فترة توليه رئاستها، مشيدًا بما تحقق من تطور ملموس في مختلف القطاعات الجامعية.
ويحمل الدكتور القن سيرة علمية ومهنية حافلة، فهو من أبناء مركز سيدي سالم بمحافظة كفر الشيخ، وتخرج في كلية الطب البيطري بجامعة القاهرة في مايو 1993، ثم التحق بسلك التدريس في نوفمبر 1994. واصل مسيرته الأكاديمية حتى حصل على درجة الأستاذية في تخصص التوليد والتناسل والتلقيح البيطري في أكتوبر 2012.
وخلال مشواره الأكاديمي، نال القن عدة جوائز علمية، من أبرزها جائزة النشر العلمي بجامعة كفر الشيخ في أبريل 2010. كما شغل منصب وكيل كلية الطب البيطري لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بين عامي 2012 و2015.
وفي مارس 2017، صدر قرار جمهوري بتعيينه عميدًا لكلية الطب البيطري، ثم جُددت له الثقة لولاية ثانية في يونيو 2020، إلى أن صدر له قرار جمهوري بتعيينه نائبًا لرئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث في فبراير 2023، وهو المنصب الذي شغله حتى صدور قرار تكليفه الجديد.
كما لعب الدكتور إسماعيل القن دورًا محوريًا وبارزًا في دعم ملف التصنيفات الدولية لجامعة كفر الشيخ، من خلال وضع رؤية استراتيجية واضحة تهدف إلى رفع ترتيب الجامعة على المستويين الإقليمي والدولي، والعمل على تحسين مكانتها بين الجامعات العالمية. وقد تبنّى سياسات علمية وتشغيلية تستند إلى معايير الجودة والاعتماد الأكاديمي، مع التركيز على تشجيع النشر الدولي في المجلات المصنفة دوليًا ذات معامل التأثير المرتفع، وتحفيز أعضاء هيئة التدريس والباحثين على تقديم أبحاث تطبيقية تواكب أولويات الدولة وتخدم قضايا المجتمع.
كما حرص على تعزيز الشراكات البحثية والتوأمة العلمية مع جامعات ومراكز بحثية مرموقة على الصعيدين العربي والعالمي، بما يسهم في تبادل الخبرات والتجارب الناجحة، ويزيد من فرص التعاون الأكاديمي والمشاريع المشتركة. هذا إلى جانب دعمه المستمر لتطوير البنية التحتية للبحث العلمي داخل الجامعة، وتوفير البيئة المناسبة للباحثين، مما انعكس بشكل إيجابي وملموس على أداء الجامعة في مختلف التصنيفات الدولية مثل (QS، Times، Scimago)، وساهم في إبراز الجامعة كصرح علمي متميز على خارطة التعليم العالي والبحث العلمي في مصر والمنطقة.