صدى البلد:
2025-07-29@11:37:22 GMT

منتشرة جدا.. 8 أمراض جلدية تصيبك في الشتاء

تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT

في فصل الشتاء، يزداد خطر الإصابة ببعض الأمراض الجلدية نتيجة لتغيرات الطقس وانخفاض الرطوبة، مما يؤدي إلى جفاف الجلد وتفاقم بعض الحالات الجلدية. من أبرز الأمراض الجلدية التي تنتشر في الشتاء.

1. جفاف الجلد:
يحدث بسبب انخفاض مستوى الرطوبة في الهواء، مما يؤدي إلى جفاف البشرة وتشققها، خاصة في اليدين والوجه.


2.

الأكزيما التأتبية (التهاب الجلد التأتبي):
تتفاقم الأكزيما في فصل الشتاء بسبب الهواء البارد والجاف، مما يؤدي إلى حكة وتهيج واحمرار الجلد.


3. الصدفية:
يعاني مرضى الصدفية من تفاقم الأعراض خلال الشتاء نتيجة نقص التعرض لأشعة الشمس وجفاف الجلد.


4.  (الحساسية الباردة):
يظهر كطفح جلدي أو انتفاخات حمراء على الجلد بعد التعرض للبرد، ويصاحبه حكة شديدة.


5. تشقق الشفتين:
الشفاه تتأثر بشكل كبير في الشتاء بسبب الجفاف، مما يؤدي إلى تشققها وظهور قشور أو نزف.


6. حب الشباب الشتوي:
يمكن أن تؤدي التغيرات في الرطوبة واستخدام المرطبات الثقيلة إلى انسداد المسام وظهور حب الشباب.


7. التهابات الجلد الفطرية:
تنتشر بسبب ارتداء الملابس الثقيلة والرطوبة المحبوسة في الجسم، مما يخلق بيئة مناسبة لنمو الفطريات.


8. البرودة الشديدة (القشف )
تحدث عند التعرض لدرجات حرارة منخفضة جدًا، مما يؤدي إلى تلف الأنسجة الجلدية وتغير لون الجلد.

الوقاية من الأمراض الجلدية 

استخدام مرطبات تحتوي على مكونات مثل الجلسرين أو الهيالورونيك أسيد.

شرب كميات كافية من الماء.

تجنب الاستحمام بالماء الساخن لفترات طويلة.

ارتداء ملابس دافئة ومريحة مصنوعة من مواد طبيعية.

استخدام واقي الشمس حتى في الشتاء.

تجنب التعرض المباشر للهواء البارد دون حماية.


وظهرت أعراض شديدة أو مستمرة، يُنصح بمراجعة طبيب الجلدية للحصول على التشخيص والعلاج المناسب.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجلد الأمراض الجلدية جفاف الجلد الجفاف التهابات الجلد امراض جلدية المزيد المزيد مما یؤدی إلى فی الشتاء

إقرأ أيضاً:

حتى لدى الأفراد الأصحاء.. التعرض لدخان الحرائق قد يؤثر على الجهاز المناعي

قالت دراسة جديدة إن التعرض لدخان الحرائق، الذي قد يتكون من جسيمات دقيقة وغازات ومواد من المباني مثل مواد البيرفلورو ألكيل والبوليفلورو ألكيل (PFAS)، والمعادن السامة، والمركبات المسرطنة، قد يؤثر على الجهاز المناعي على المستوى الخلوي.

وأجرى الدراسة باحثون في كلية هارفارد تي إتش تشان للصحة العامة، ونشرت مؤخراً في مجلة “نيتشر ميديسن“.

التغيرات الخلوية المحددة المرتبطة بالتعرض لدخان الحرائق

وتعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التي تبحث في التغيرات الخلوية المحددة المرتبطة بالتعرض لدخان الحرائق، حيث توثق كيف يُمكن للدخان أن يُلحق الضرر بالجسم من خلال الجهاز المناعي.

وقالت كاري نادو، المؤلفة المشاركة، وأستاذة دراسات المناخ والسكان ورئيسة قسم الصحة البيئية : “نعلم أن التعرض للدخان يُسبب مشاكل في الجهاز التنفسي والقلب والجهاز العصبي والحمل، لكننا لم نفهم كيف.

وأضافت “تسهم دراستنا في سد هذه الفجوة المعرفية، مما يُمكّن الأطباء وقادة الصحة العامة من الاستجابة بشكل أفضل للتهديد المتزايد لحرائق الغابات السامة التي يصعب احتواؤها”.

وجمع الباحثون عينات دم من مجموعتين متطابقتين من حيث العمر والجنس والوضع الاجتماعي والاقتصادي: 31 بالغاً معرضين لدخان الحرائق، من رجال الإطفاء والمدنيين، و29 بالغاً غير معرضين لها.

مستشار تنيمة مستدامة يكشف عن السبب الحقيقي للتغيرات المناخية الغريبةبقرار من الإدارة الأمريكية.. "ناسا" تخفي تقارير عن التغير المناخي

وباستخدام أحدث تقنيات التحليل الجيني للخلايا الفردية – الاختبارات فوق الجينية وقياس الكتلة الخلوية – وأدوات التحليل المعلوماتية الحيوية، قام الباحثون بفحص وتحليل الخلايا الفردية داخل كل عينة دم.

وجدت الدراسة عدة تغيرات على مستوى الخلايا لدى الأفراد المعرضين للدخان مقارنةً بالأفراد غير المعرضين له، وأظهر الأفراد المعرضون للدخان زيادة في خلايا الذاكرة التائية CD8+ (وهي نوع من الخلايا المناعية ضروري للمناعة طويلة الأمد ضد مسببات الأمراض)، وارتفاعاً في نشاط ومؤشرات مستقبلات الكيموكين (مؤشرات الالتهاب والنشاط المناعي) داخل أنواع متعددة من الخلايا.

إضافة إلى ذلك، أظهر من تعرضوا للدخان تغيرات في 133 جيناً مرتبطاً بالحساسية والربو، وارتبطت نسبة أكبر من خلاياهم المناعية بالمعادن السامة، بما في ذلك الزئبق والكادميوم.

وقالت ماري جونسون، الباحثة الرئيسية في قسم الصحة البيئية، والباحثة الرئيسية في الدراسة: “تُظهر نتائجنا أن الجهاز المناعي حساس للغاية للتعرضات البيئية، مثل دخان الحرائق، حتى لدى الأفراد الأصحاء”.

وأضافت: “إن معرفة كيفية حدوث ذلك بدقة قد تساعدنا على الكشف المبكر عن الخلل المناعي الناتج عن التعرض للدخان، وقد تُمهد الطريق لعلاجات جديدة لتخفيف الآثار الصحية للتعرض للدخان والملوثات البيئية، أو الوقاية منها تماماً”.

أشار الباحثون أيضاً إلى أن الدراسة قد تُسهم في توجيه السياسات والاستثمارات البيئية وسياسات الصحة العامة.

وقالت كاري نادو: “بمعرفة المزيد عن كيفية تأثير التعرض للدخان على الجسم، قد نُكثّف حملات الصحة العامة حول مخاطر التعرض للدخان وأهمية اتباع إجراءات الإخلاء أثناء حرائق الغابات. وقد نُعيد النظر أيضاً في مستويات التعرض للدخان التي نعتبرها سامة”.

طباعة شارك دخان الحرائق الجهاز المناعي الأفراد الأصحاء الدراسة الأولى دراسات المناخ

مقالات مشابهة

  • 12 طريقة تخلصك من الأرق وقلة النوم
  • طرق العناية ببشرة الوجه بعد الولادة
  • حتى لدى الأفراد الأصحاء.. التعرض لدخان الحرائق قد يؤثر على الجهاز المناعي
  • لا شمس، لا طعام: الكابوس القادم مع “الشتاء النووي”
  • سرطان وعقم واضطراب هرمونات.. كوارث استخدام الأطفال للمكياج والحنة| تفاصيل
  • لعشاق الشتاء والصيف .. غدا حر شديد وفرص لسقوط أمطار ودرجة الحرارة تقترب من 45
  • مستويات جفاف تاريخية بالعراق وتحذيرات من كارثة وشيكة
  • احذر الحكة بعد الاستحمام.. قد تكون أكثر من مجرد جفاف في الجلد!
  • أضرار لا يعرفها البعض عن مخاطر الإيربودز
  • استشاري: لا خوف من القطط المنزلية على البشرة