إيمي سمير غانم وحسن الرداد فى صدارة التريند.. هل ينتظران مولودهما الجديد؟
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
تصدر الثنائي إيمي سمير غانم وحسن الرداد التريند خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما ظهرت إيمي برفقة زوجها حسن الرداد وظهرت عليها علامات الحمل، وذلك بعد انتشار أخبار حملها فى طفلها الثانى، خاصة بعد ظهورها على السجادة الحمراء لمهرجان البحر الأحمر السينمائى فى جدة، بوزن زائد وارتدائها ملابس فضفاضة.
من جانبها ردت إيمي سمير غانم قائلة: "ادعيلى، ولو مامتك موجودة، عايشة، خليها تدعيلى".
ورد حسن الرداد قائلًا: "يارب إن شاء الله ربنا يسهل" لتكون إجابات غير مباشرة بوجود الحمل وانتظار مولود ثان.
من جانبه يعمل الثنائى إيمى سمير غانم وحسن الرداد على التحضير لمسلسل "عقبال عندكم" الذي يخوض به الثنائي ماراثون رمضان 2025 .
عودة إيمي سمير غانم للدراما بعد غياب 5 سنواتحيث تعود إلى سمير غانم بهذا العمل إلى الدراما التليفزيونية بعد غياب 5 سنوات وتحديدًا منذ تقديمها مسلسل "سوبر ميرو" فى شهر رمضان 2019.
وحقق الثنائي حسن الرداد وإيمى سمير غانم فى رمضان 2025، ثنائية ناجحة، بعدما اجتمعا في العديد من الأعمال الفنية سواء درامية أو سينمائية أو مسرحية.
وقدما فى الدراما: مسلسل "حق ميت" الذي شاركت فيه إيمي بظهور خاص ولكن بدور هو محور الأحداث.
ثم تعاونا في المسلسل الإذاعي "فرقة سيكا"، وبعد ذلك ظهر الرداد كضيف شرف في مسلسل "نيللي وشريهان" الذي قامت ببطولته إيمي وشقيقتها دنيا.
كما تقاسم الثنائي حسن الرداد وإيمى سمير غانم بطولة مسلسل "عزمي وأشجان" عام 2018، وتعاونا بعد ذلك في المسلسل الإذاعي "رأس رجاء وصالح"، أما في السينما فقدما سوياً فيلم "زنقة ستات" عام 2015، وفى العام التالي مباشرة اشتركا في فيلم "علشان خارجين" عام 2016، وأخيراً ظهور إيمى كضيفة شرف في فيلم "بلوموندو" الذى قام حسن الرداد ببطولته والذي تم عرضه العام الماضي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيمي سمير غانم الفنان حسن الرداد حسن الرداد وايمي سمير غانم دنيا سمير غانم ايمي سمير غانم وحسن الرداد دنيا سمير غانم وايمي سمير غانم سمير غانم المصرية إيمي سمير غانم سمیر غانم وحسن الرداد إیمی سمیر غانم حسن الرداد
إقرأ أيضاً:
مصوّر العائلة الملكية البريطانية سمير حسين يكشف أسرار المهنة والصور الأحب لقلبه
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- بدأ البريطاني سمير حسين رحلته في عالم التصوير الفوتوغرافي من خلال إرث عائلته، وتحديدًا والده أنور حسين، الذي كان مصوّرًا شهيرًا للعائلة الملكية البريطانية لأكثر من أربعين عامًا.
نشأ حسين وهو محاطٌ بصورٍ لأيقونات في عالم الفن مثل الممثل الأمريكي ستيف ماكوين، والمغني البريطاني ميك جاغر، والمغني الجامايكي بوب مارلي، إضافةً إلى لقطات من أفلام جيمس بوند، وأفراد من العائلة الملكية.
أشار مصوّر العائلة الملكية البريطانية في مقابلة مع موقع CNN بالعربية، إلى أنّ العمل مع العائلة الملكية ينطوي على الكثير من اللحظات التاريخية الجميلة التي يفخر بتوثيقها، ولكنّه حتمًا يكتنفُ العديد من التحدّيات والبروتوكولات التي يجب الالتزام بها دومًا، مؤكدًا أنّ الأهم في عمله هو التوازن بين احترام البروتوكول والتقاط لحظة إنسانيّة صادقة، تُقرّب العائلة الملكية من الجمهور من دون أن تُفقدها هيبتها.
كان والدك أنور حسين أسطورة في عالم التصوير الملكي. ما أهم الدروس التي تعلّمتها منه؟
مصور العائلة الملكية البريطانية سمير حسين: كان مصدر إلهام كبير لي ولأخي. بعد رحيله العام الماضي، نشعر بفراغ كبير. لم يضغط علينا يومًا، بل كان داعمًا دومًا، وقدم لي نصائح لا تُقدّر بثمن، خاصة في الجولات الملكية الطويلة والفعاليات الضخمة.
علّمني أهمية أن أكون حقيقيًا، سواء في عملي أو في حياتي. وكان يؤمن بأهمية بناء أرشيف فوتوغرافي يحمل قيمة تاريخية. بعد وفاته، تلقّينا رسائل من كثيرين يخبروننا كيف ساعدهم في بداياتهم، وأنا اليوم أحاول أن أردّ الجميل بمساعدة المصوّرين الجدد.
وأخيرًا، علّمني أهمية الاستمتاع بالحياة، والترويح عن النفس، والتأمل في الطبيعة، وأن أعيش حياة متوازنة خارج نطاق العمل.
View this post on InstagramA post shared by Anwar Hussein (@anwarhusseinphotography)
هل تتذكر أول مهمة تصوير ملكية لك؟ كيف كانت التجربة؟
مصور العائلة الملكية البريطانية سمير حسين: رافقت والدي في طفولتي خلال بعض المناسبات مثل مباريات البولو، وسباق رويال أسكوت. أما أول مهمة أتذكّرها بوضوح فكانت عندما صوّرت الملكة البريطانية إليزابيث خلال جولة لها بالقرب من قصر وندسور، بمناسبة عيد ميلادها الثمانين.
كانت الأجواء احتفالية ومميّزة، ورغم أن صوري حينها لم تكن الأفضل، إلا أنّ التجربة أشعلت رغبتي في أن أُصوّر العائلة الملكية بجدّية أكبر.
هل كانت هناك لحظة فاصلة غيّرت مسارك المهني أو جعلتك تحقّق شهرة عالمية؟
مصور العائلة الملكية البريطانية سمير حسين: كانت مسيرتي تدريجية، فقد عملت على تصوير العائلة الملكية لأكثر من عشرين عامًا، ونجحت في التقاط صور أصبحت معروفة عالميًا.
شكلّت خطوبة الأمير ويليام وكاثرين لحظة فارقة بالنسبة لي، حيث تم اختياري لتصوير أول جلسة رسمية لهما، ثم غطّيت حفل زفافهما في كنيسة ويستمنستر، ورافقتهما في أول جولة رسمية إلى كندا.
هذا الظهور المبكر ساعدني في الوصول إلى جمهور عالمي واسع. كانت لحظة أخرى أيضَا مميزة بالنسبة لي حين التقطت الصورة الشهيرة لهاري وميغان تحت المطر، وهي الصورة التي انتشرت في كل مكان، ونالت شهرة واسعة.
View this post on InstagramA post shared by SAMIR HUSSEIN (@samhussein1)
ما أبرز التحديات التي تواجهها أثناء تصوير العائلة الملكية في المناسبات الرسمية؟
مصور العائلة الملكية البريطانية سمير حسين: تكمن أكبر التحديات في غياب السيطرة التامة على الظروف المحيطة.
أعمل أحيانًا تحت أمطار غزيرة أو شمس حارقة، ولا مجال للتكرار. قد لا يتجاوز التفاعل مع أفراد العائلة الملكية ثوانٍ، لذا عليّ أن أكون دائمًا في حالة تأهب لالتقاط اللحظة الحاسمة، تلك التي لا تأتي مرتين. يضاف إلى ذلك الضغط الهائل لإرسال صور عالية الجودة عالميًا، وأحيانًا مباشرة.
هل هناك بروتوكولات معينة يجب اتباعها خلال الفعاليات الملكية؟
مصور العائلة الملكية البريطانية سمير حسين: بالتأكيد، علينا احترام طبيعة المناسبة سواء كانت رسمية، أو احتفالية، أو حتى لحظة حزن. نرتدي ملابس رسمية، ونتجنب التحدث أو لفت الانتباه.
أحيانًا يُطلب منا عدم التقاط بعض اللحظات احترامًا لخصوصية العائلة. ويعتبر بناء الثقة والعلاقات مع الفرق الإعلامية التابعة للعائلة الملكية أمر أساسي لتسهيل مهمتنا كمصورين محترفين.
View this post on InstagramA post shared by SAMIR HUSSEIN (@samhussein1)
هل هناك صورة تختصر جوهر شخصية ملكية؟
مصور العائلة الملكية البريطانية سمير حسين: أشعر بالفخر بصورة التقطتها للملكة البريطانية إليزابيث الثانية مع حفيدها الأمير لويس، خلال اليوبيل البلاتيني عام 2022.
كان الأمير الصغير، الذي يبلغ من العمر أربع سنوات، يغطي أذنيه من ضجيج الطائرات، بينما تنظر إليه الملكة بابتسامة دافئة، ما شكّل لحظة إنسانية بين جيلين تختصر الكثير.
برأيك، ما الذي يجعل الصورة "ملكية"؟
مصور العائلة الملكية البريطانية سمير حسين: يتوقّع الناس رؤية الرمزية الملكية، مثل الأزياء الفاخرة، والقصور، والتيجان.
لكن الصورة الملكية بحق، في رأيي، هي تلك التي تجمع بين الوقار والبعد الإنساني. تُضفي عناصر مثل لحظة صادقة، وابتسامة حقيقية، على الصورة بُعدًا خالدًا.
كيف تلتقط العفوية والمشاعر رغم طابع الرسمية في المناسبات؟
مصور العائلة الملكية البريطانية سمير حسين: تؤدي الخبرة دورًا كبيرًا. أبحث دائمًا عن اللحظات العابرة، مثل نظرة، وتفاعل، وحركة خفية.
من الصور التي أحبها، لقطة للأميرة شارلوت تنظر إلى والدتها، الأميرة كيت، التي بادلتها بابتسامة دافئة، وكان بينهما تواصل إنساني لا يتكرر بسهولة.
View this post on InstagramA post shared by SAMIR HUSSEIN (@samhussein1)
هل هناك صور غير مخططة أصبحت شهيرة؟
مصور العائلة الملكية البريطانية سمير حسين: من أكثر اللقطات التي أحبها، صورة خلال حفل زفاف بيبا ميدلتون في عام 2017، تجمع الأميرة كيت، والأميرة شارلوت، وأحد الأطفال الذين رفعوا علامة النصر "V" بمرح. لكنها ليست الأشهر، فصورة هاري وميغان تحت المطر حظيت بانتشار عالمي، رغم أنها كانت عفوية تمامًا.
هل هناك شخصية ملكية تشعر أنها تتمتع بـ"كاريزما كاميرا" خاصة؟
مصور العائلة الملكية البريطانية سمير حسين: لكل فرد سحره، لكن الأميرة كيت وابنتها شارلوت تمتلكان حضورًا خاصًا أمام عدسة الكاميرا. هناك دفء وتناسق بينهما يظهر تلقائيًا في الصور. كما أن الملكة كاميلا دومًا مبتسمة، ما يجعل التصوير معها ممتعًا وسلسًا.
ما أكثر لحظة مؤثرة عشتها من خلال الكاميرا؟
مصور العائلة الملكية البريطانية سمير حسين: كانت لحظة إعلان وفاة الملكة البريطانية إليزابيث الثانية استثنائية. كنت خارج قصر باكنغهام، ورأيت العلم يُنكّس، مشهد مهيب، وتاريخي، ومشحون بالعاطفة، وأن أكون شاهدًا وموثقًا لتلك اللحظات كان شرفًا حقيقيًا.
View this post on InstagramA post shared by SAMIR HUSSEIN (@samhussein1)
من هي الشخصية التي تتمنى تصويرها؟
مصور العائلة الملكية البريطانية سمير حسين: لقد التقطت صورًا لأسماء بارزة في العائلة الملكية ومشاهير آخرين، لذا أصبحت أنظر خارج هذا الإطار. كمشجع وفيّ لنادي ليفربول، حلمي الآن هو تصوير محمد صلاح.
ما اللحظة التاريخية التي كنت تتمنى حضورها بعدستك؟
مصور العائلة الملكية البريطانية سمير حسين: لطالما تمنيت لو عشت عصر الأميرة ديانا، كانت حلمًا لكل مصور. من خارج العائلة الملكية، كنت أتمنى توثيق حفلات Live Aid، وفرقة البيتلز، وبوب مارلي.
وقد التقط والدي، صورًا للعديد من هذه اللحظات، وما زلنا نحتفظ بها في أرشيف العائلة.