صورة الملكة إليزابيث في قصر الأسد.. سرّ هذه الزيارة التاريخية
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
عثرت الفصائل المسلحة في سوريا أثناء دخولها أحد قصور الرئيس السابق بشار الأسد، على عدد من المقتنيات الثمينة والهدايا الدبلوماسية، من بينها صورة موقعة من الملكة إيزابيث الثانية ملكة بريطانيا الراحلة.
وقالت صحيفة "تلغراف" البريطانية إن تاريخ صورة الملكة إليزابيث الثانية يعود إلى عام 2002، وتم العثور عليها في غرفة داخل قصر الأسد وصفت بـ"غرفة الكنز"، حيث كانت تحوي صناديق مرصعة بالذهب وجائزة من الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا".
وتعود صورة الملكة إليزابيث الثانية والأمير فيليب من إلى عام 2002، عندما التقت الملكة الراحلة الأسد وزوجته أسماء في قصر باكنغهام، ووضع صاحبا الصورة توقيعاً تذكارياً عليها قبل إهدائها للرئيس السوري.
وظهر في صور نشرتها "رويترز" عناصر مسلحة وهم يبحثون في "غرفة الكنز"، حيث كانت رفوفها مكدسة بصناديق مرصعة بالذهب ولوحات وفخاريات وتذكارات في قصر الشعب بدمشق.
Assad had signed portrait from Queen Elizabeth II in presidential palace https://t.co/ErUYHwOUH1
— Maggiebond007 duke. NO PORN NOR DM's (@Maggiebond007D) December 10, 2024 جائزة فيفاكما تم العثور في الغرفة ذاتها على سجادة تصور وجه الأسد، وجائزة من الفيفا تعود إلى عام 2005.
بعد سقوط الأسد.. سامر إسماعيل يتراجع وتيم حسن يناشد بالإنقاذ - موقع 24تصدر اسم النجمين السوريين تيم حسن وسامر إسماعيل مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بسبب تعليقاتهما على الأوضاع في سوريا حالياً بعد سقوط نظام الرئيس بشار الأسد.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الملكة إليزابيث سوريا سقوط الأسد الملكة إليزابيث
إقرأ أيضاً:
زيارة ميسي التاريخية للهند تتحول لشغب جماهيري.. ماذا حدث؟
أعربت ماماتا بانيرجي، رئيسة وزراء ولاية البنغال الغربية في الهند، عن استيائها العميق من "سوء الإدارة" الذي شهدته زيارة ليونيل ميسي، قائد فريق إنتر ميامي الأمريكي، إلى ملعب سولت ليك في كولكاتا.
بدأ ميسي يومه في الهند بالكشف عن تمثاله الضخم الذي يبلغ ارتفاعه 70 قدمًا في المدينة، قبل أن يتوجه إلى ملعب سولت ليك.
هناك، توافد عدد كبير من القادة السياسيين ولاعبي كرة القدم السابقين والمدربين، مما تسبب في قلة الفرص المتاحة للجماهير العريضة الموجودة في المدرجات لمشاهدته عن كثب.
وعلى الرغم من ابتسامته طوال الوقت، إلا أن ميسي تحية للجماهير وسط هتافات حماسية، قبل أن يشارك في لقاء سريع مع لاعبي كرة القدم الهنود السابقين الذين شاركوا في مباراة استعراضية.
لكن في الوقت ذاته، بدأ بعض المشجعين يفقدون أعصابهم بسبب عدم قدرتهم على رؤية ميسي بشكل واضح، مما دفعهم إلى رمي الزجاجات والكراسي وتخريب ممتلكات الملعب.
ومع تصاعد التوتر، تم استدعاء قوات التدخل السريع للتعامل مع الوضع. ورغم محاولات السلطات المستمرة لتنظيم المسار وإخلاء الطريق، إلا أن الفوضى كانت قد انتشرت بشكل كبير، مما حال دون إتمام العديد من الفعاليات المخطط لها، بما في ذلك تكريم فريق البنغال الفائز بكأس سانتوش ودرس ميسي للأطفال.
وفي أعقاب الحادثة، عبرت ماماتا بانيرجي عن صدمتها من سوء تنظيم الحدث، قائلة: «كنت في طريقي إلى الملعب برفقة آلاف من المشجعين المتحمسين لمشاهدة نجمهم المفضل، ليونيل ميسي. أقدم خالص اعتذاري لميسي ولعشاق الرياضة ومعجبيه عن هذا الحادث المؤسف»، وذلك عبر منشور لها على موقع "إكس".