أول رسالة من غوميز بعد رحيله عن الزمالك
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
ذكرت وسائل إعلام مصرية أن مدرب الزمالك جوزيه غوميز بعث برسالة إلى جماهير "الأبيض" عقب تأكد رحيله عن الفريق بشكل قاطع.
قالت صحيفة المصري اليوم إن المدرب البرتغالي جوزيه غوميز وجه رسائل خاصة إلى جماهير القلعة البيضاء، بعد فسخ تعاقده تمهيداً لتدريب الفتح السعودي.
أول رسالة من جوزيه جوميز بعد رحيله عن الزمالك: «الظروف لم تعد متوفرة»https://t.
ونقلت الصحيفة رسالة غوميز الذي توج مع الزمالك بلقب الكونفدرالية وكأس السوبر الأفريقي، إذ قال: "بقلب مثقل بالأسى ودموع تنهمر على وجهي، أكتب هذه الكلمات".
وتابع: "وضع الله في طريقي هذا الشرف العظيم والامتياز الهائل لخدمة هذا النادي الكبير، الزمالك. كنت محظوظاً بلقاء هؤلاء المديرين الذين وظفوني، ففتحوا لي أبواب مصر وكرة القدم المصرية، وأتاحوا لي التعرف على شعبها الرائع الذي وقعت في حبه. أشعر بحب لا نهاية له للشعب المصري بشكل عام، ولجماهير الزمالك المتحمسة بشكل خاص".
وأضاف: "أنا ممتن لرئيس النادي الذي منحني هذه الفرصة، وأحمل في قلبي جميع اللاعبين الذين عملت معهم؛ كانوا وما زالوا أبطالًا، ومحاربين، ومناضلين تحملوا الصعاب، وحققوا معي بطولتين مهمتين في الأشهر العشرة الماضية".
وواصل غوميز: «شكراً للشعب المصري على كل هذا الحب، وشكراً خاصاً لجماهير الزمالك، الذين كانوا محاربين ساعدونا على الفوز.. بدون أي مشاعر سلبية تجاه أي شخص، خلال هذه الفترة، رفضت العديد من العروض المغرية جداً لأنني أحب الزمالك".
وكشف المدرب البرتغالي عن أسباب رحيله عن الزمالك، قائلاً: "قررت الآن إنهاء عقدي مع الزمالك لأنني أشعر أن الظروف اللازمة لمواصلة جلب البطولات لجماهيرنا لم تعد متوفرة. آمل أن يتحسن كل شيء في تنظيم هذا العملاق في عالم كرة القدم بعد رحيلي".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية جوزيه غوميز الزمالك الزمالك جوزيه غوميز رحیله عن
إقرأ أيضاً:
???? تخيل المشهد. الآلاف من الجنجويد الذين عاثوا في السودان قتلا ونهبا واغتصابا يصلون إلى أوروبا!
قابلني خبر عن هروب دسيس مان عبر السنبك. قد يكون الخبر مجرد إشاعة. ولكنه، ومع تقدم الجيش دارفور وهزيمة الدعم السريع، يوحي لك بفكرة أن موجات هجرة غير شرعية جديدة إلى أوربا قد تبدأ. لن يجد المرتزقة والمتعاونين وكل من يهرب من السودان ملاذا أفضل من الهجرة عبر المتوسط.
الإتحاد الأوروبي كان دفع للدعم السريع لمكافحة الهجرة غير الشرعية، ولكن ربما يهاجر الجنجويد أنفسهم إلى أوروبا هذه المرة.
تخيل المشهد. الآلاف من الجنجويد والمرتزقة الفارين من الحرب، والذين عاثوا في السودان قتلا ونهبا واغتصابا يصلون إلى أوروبا!
حليم عباس