تحظى المملكة بقيادة داعمة وشعب شاب وطموح، ما سيمكنها من تقديم بطولة استثنائية وتجربة كروية غير مسبوقة، في كأس العالم 2034.
وتعمل المملكة على تسخير الرؤية المتكاملة والخبرات الواسعة لمبادرة السعودية الخضراء من أجل تنظيم بطولة تحترم مبادئ الاستدامة وتبني إرثًا متميزاً يعزز مشاعر الفخر لدى الشعب السعودي.


أخبار متعلقة "COP16".. "الجيومكانية" تعلن انضمامها لمجموعة مراقبة كوكب الأرضوزير الخارجية يناقش مستجدات الأوضاع في سوريا مع المبعوث الأممي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } كأس العالم 2034 - اليومكأس العالم 2034وتتمتّع المملكة العربية السعودية بسجل حافل بالنجاحات في استضافة كبرى الفعاليات الدولية، وتمتلك المهارات والخبرات اللازمة لإدارة الأعداد الضخمة من الزوار وتقديم خدمات استثنائية وفقاً لأعلى المعايير العالمية.
وتستعد المملكة العربية السعودية للترحيب بالعالم في النسخة الأكبر والأكثر طموحاً في تاريخ بطولة كأس العالم من خلال 15 ملعباً حديثاً ضمن 5 مدن تتميز بتراث ثقافي فريد.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ملاعب كأس العالم 2034 - اليومأسرع قصص النجاحوتوفر المملكة للمشجعين خلال البطولة مجموعة متنوعة من مرافق الإقامة الفاخرة ومنظومة نقل سريعة ومريحة. وتعيش المملكة واحدة من أسرع قصص النجاح في القرن الواحد والعشرين، واستضافة كأس العالم 2034 هي المحطة الطبيعية في رحلتها.
ويتمحور مشروع استضافة كأس العالم 2034 حول ثلاث رسائل رئيسية، تنمية القدرات البشرية، تنمية رياضة كرة القدم، وتنمية جسور التواصل. ويعتبر الإنسان هو محور التطور في المملكة العربية السعودية، وتحظى المملكة بما يقارب 60% من الشعب تحت 30 سنة مما يوفر لها طاقات بشرية هائلة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } كأس العالم 2034حفاوة الشعب السعوديوتستثمر المملكة في الإنسان والمكان بشكل أساسي عبر مبادرات ومشاريع متنوعة. ويتميز الشعب السعودي بكرمه وحفاوته وثقافاته المتعددة، وتعد استضافة كأس العالم فرصة لمشاركة هذه القيم مع العالم.
وتعد استضافة كأس العالم 2034 فرصة اقتصادية وتنموية مهمة لخلق فرص العمل، وتنمية القدرات البشرية. وأيضا تُعدّ الاستضافة أولويةً وطنية تتوافق مع مستهدفات رؤية السعودية 2030، وهدفًا استراتيجيًا لتحوّل الكرة السعودية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ملف السعودية لكأس العالم 2034فرصة مهمة وتاريخيةوتعتبر استضافة 48 منتخبا وثقافة عالمية في المملكة هي فرصة مهمة وتاريخية لجعل المملكة محور ثقافي واقتصادي دولي. وتعد كرة القدم جزء أصيل في ثقافة الشعب السعودي، ويظهر ذلك في المشاركة الواسعة في لعبة كرة القدم داخليا سواء بالممارسة أو التشجيع.
وتمثل استضافة كأس العالم 2034 وسيلة لتسليط الضوء على كرم ضيافة الشعب السعودي وثقافته العريقة وشغفه الكبير تجاه اللعبة.
كما يعد كأس العالم مسرح عالمي للثقافات المختلفة وفرصة لمد جسور التواصل وبناء العلاقات بين الشعوب. وتعتبر كرة القدم ثقافة شعبية أصيلة تختلف في تقديمها الشعوب وتتفق في حبّها الجماهير.المنجزات الرياضيةوتمتلك السعودية تاريخ حافل بالمنجزات الرياضية على مستوى لعبة كرة القدم حيث حقق المنتخب السعودي كأس أمم آسيا في عام 84 و88 و96، بالإضافة إلى وصوله إلى نهائيات كأس العالم في 6 نسخ سابقة.
وتمثل استضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم FIFA™️ 2034 فرصة مهمة لتسليط الضوء على مسيرة التقدم المستمرة التي تعيشها المملكة.فرصة اقتصادية وتنمويةوتعد استضافة كأس العالم فرصة اقتصادية وتنموية مهمة لخلق فرص العمل، وتطوير البنى التحتية وتنمية القدرات البشرية.
كما تُعدّ استضافة كأس العالم 2034 أولويةً وطنية تتوافق مع مستهدفات رؤية السعودية 2030، وهدفًا استراتيجيًا لتحوّل الكرة السعودية لدى الاتحاد السعودي لكرة القدم.منشآت بمعايير عالميةوتهدف المملكة لتطوير منشآت بمعايير عالمية لتقديم مرافق رياضية على مستويات عالية وزيادة نسبة المشاركة المجتمعية في الرياضة.
ويتطلب بناء إرث لكأس العالم يفخر به الشعب السعودي وضيوف المملكة مراعاة الأثر البيئي للأنشطة المرافقة، وستوظف المملكة الإمكانات الكاملة لمبادرة السعودية الخضراء لضمان تقديم نسخة مستدامة واستثنائية بالقدر ذاته.
وقدمت المملكة ملفاً استثنائياً حظي بثقة أكثر من 160 اتحاداَ من الاتحادات المحلية والذي يجسد دعوتنا المفتوحة للترحيب بجميع عشاق كرة القدم حول العالم وتعزيز مكانة المملكة كوجهة سياحية وثقافية واقتصادية.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام كأس العالم 2034 قيادة داعمة استضافة كأس العالم 2034 استضافة كأس العالم كأس العالم الرياض مونديال 2034 استضافة کأس العالم 2034 الشعب السعودی article img ratio img کرة القدم object position

إقرأ أيضاً:

الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا

كشفت الطالبة في كلية الصيدلة بجامعة الطائف، رنا العتيبي، أن دخولها عالم البحث العلمي لم يكن بدافع أكاديمي بحت، بل جاء نتيجة تجربة شخصية مؤلمة تعرض خلالها أحد أقاربها لخطأ طبي، الأمر الذي شكّل نقطة تحوّل في مسارها، وولّد لديها شغفًا بالسلامة الدوائية والرعاية الصحية.
وفي حوارها مع ”اليوم“، أكدت العتيبي أن والدتها ووالدها كانا الركيزة الأساسية في دعمها وتحفيزها، معتبرة أن كل ورقة بحثية تكتبها هي محاولة لصناعة أثر حقيقي في القطاع الصحي، لاسيما ما يتعلق بأخطاء الدواء وسبل الوقاية منها.
وعلى الرغم من كونها لا تزال طالبة، إلا أن العتيبي استطاعت أن تُنشر لها أكثر من 50 بحثًا علميًا، بينها 27 بحثًا كمؤلفة أولى، و23 أخرى كمؤلفة ثانية، بالإضافة إلى مشاركتها في 9 أبحاث كمؤلفة مشاركة، وهو رقم يُعد لافتًا على مستوى طلاب المرحلة الجامعية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم
وأشارت إلى أن إنجازاتها لم تتوقف عند النشر العلمي، بل امتدت إلى المحافل الدولية، حيث نالت 3 جوائز علمية مرموقة في مؤتمر دوفات الدولي، مشيرة إلى أن سر نجاحها يكمن في الانضباط والتنظيم وإدارة الوقت، إلى جانب العمل الجماعي الذي تؤمن بأثره في تعزيز جودة المخرجات البحثية.
ورأت العتيبي أن البحث العلمي ليس حكرًا على الأكاديميين أو حملة الشهادات العليا، بل هو مجال متاح لكل من يملك الدافع، والإرادة، والرغبة في إحداث تغيير ملموس، معتبرة أن قصتها الشخصية هي خير دليل على أن التجربة الذاتية قد تكون أقوى دافع للإنجاز.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

وإلى الحوار..

أخبار متعلقة 6300 ساعة لـ 49 طالبًا في ختام "موهبة" بجامعة الإمام عبدالرحمنأجمل مدن الملاهي والألعاب.. تجارب ترفيهية لا تنسى في هدا الطائفالظهران.. مبادرة توعوية بمناسبة اليوم العالمي للوقاية من الغرق

بدايةً، كيف بدأت رحلتك في البحث العلمي؟ وهل كان هناك موقف أو شخصية ألهمتك لتخوضي هذا الطريق؟


منذ صغري، كان والديّ هما الداعمان الأكبر لي. والدتي غرست فيّ حب التعلّم، وكانت دائمًا تقول لي إن العلم هو الإرث الحقيقي الذي لا يضيع، بينما كان والدي يؤمن بي إيمانًا مطلقًا، ويعامل إنجازاتي الصغيرة وكأنها نجاحات عظيمة، ويدفعني دومًا لأطمح للأعلى.

هذا الدعم غير المشروط، والثقة التي منحتني إياها عائلتي، شكّلت الأساس الحقيقي لمسيرتي في البحث العلمي. وعندما بدأت خطواتي الأولى في هذا المجال، كنت أشعر أنني لا أعمل لأجل نفسي فقط، بل لأحقق شيئًا يفتخران به، ويعكس ما زرعاه فيّ من قيم وإصرار.

لكنّ نقطة الانطلاق الحقيقية جاءت بعد أن تعرض أحد أقاربي لخطأ طبي ترك أثرًا عميقًا في نفسي. حينها أدركت أهمية البحث في هذا المجال، وبدأت أقرأ الأبحاث والدراسات المتعلقة بالرعاية الصحية وسلامة استخدام الأدوية، ومن هنا نما شغفي، وتحول إلى التزام، لأكتب وأبحث وأساهم في تطوير المعرفة التي قد تمنع تكرار مثل تلك الأخطاء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

ما أبرز التحديات التي واجهتك في الوصول إلى هذا العدد من البحوث المنشورة؟ وكيف تمكنتِ من الموازنة بين الدراسة والبحث العلمي؟

الوصول لهذا العدد من الأبحاث لم يكن طريقًا ممهّدًا، بل كان مليئًا بالتحديات، وعلى رأسها إدارة الوقت والضغط الذهني. أن أكون طالبة في تخصص صعب مثل الصيدلة، وفي الوقت نفسه أعمل على عشرات المشاريع البحثية، يعني أنني كنت أعيش في سباق دائم بين المواعيد النهائية، والاختبارات، والبحوث.

لكن السر كان في التنظيم، والانضباط، وفريق العمل المناسب. كنت أتعامل مع البحث العلمي كجزء من يومي، لا كمهمة إضافية.
خصصت وقتًا يوميًا للبحث حتى لو كان قصيرًا، وحرصت أن يكون لي دور واضح وفعّال في كل مشروع أشارك فيه، حتى لا تتراكم المهام عليّ أو أفقد الحافز.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

هل تتبعين منهجية محددة لاختيار موضوعات أبحاثك؟ وما النصائح التي تقدمينها للباحثين الجدد في اختيار المجلات العلمية؟

نعم، أحرص دائمًا على أن تكون موضوعات أبحاثي مرتبطة بقضايا واقعية وتحديات قائمة في القطاع الصحي، خصوصًا ما يتعلق باستخدام الأدوية، وسلوكيات المرضى، وجودة الرعاية الصيدلية.
أبدأ دائمًا بتحليل الفجوات البحثية من خلال قراءة مستمرة في الأدبيات الحديثة، ثم أطرح على نفسي سؤالًا بسيطًا: هل لهذا البحث أثر حقيقي؟ إذا كانت الإجابة نعم، أبدأ مباشرة في التخطيط له.


أما بالنسبة لاختيار المجلات، فهناك فهم خاطئ شائع بأن النشر في مجلات Q1 فقط هو المعيار الوحيد للنجاح، وهذا غير دقيق. المجلات المصنفة Q1 ممتازة ولكنها غالبًا ما تكون ذات رسوم نشر مرتفعة جدًا، ما يشكل عائقًا للباحثين في بداية مسيرتهم.


النصيحة الأهم التي أقدمها للباحثين الجدد: ركز على جودة البحث والمنهجية، واختر المجلة التي تناسب محتوى بحثك وميزانيتك، ولا تجعل السعر أو التصنيف حاجزًا أمامك. النشر في أي مجلة محكمة وموثوقة هو إنجاز يستحق التقدير.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

ما رؤيتك لدور المرأة السعودية في البحث العلمي؟ وكيف يمكن دعم الباحثات الشابات لبناء مسيرة أكاديمية ناجحة؟


المرأة السعودية اليوم تلعب دورًا محوريًا في تطوير البحث العلمي، وأصبحت تشارك بفاعلية في مختلف المجالات العلمية والطبية والهندسية والاجتماعية. هذا التقدم لم يكن وليد الصدفة، بل نتيجة دعم الدولة وتمكينها للمرأة من خلال برامج تعليمية وبحثية وفرص تدريبية متقدمة، بما يتماشى مع رؤية 2030.


السعودية لم تكتفِ بدعم الجامعات فحسب، بل توسعت لتشمل جميع المراحل التعليمية، وتقديم مبادرات تشجع حتى طلاب وطالبات المدارس على الانخراط في البحث العلمي مبكرًا، ما يخلق جيلًا جديدًا من الباحثين المبدعين.


دور المرأة السعودية في البحث لم يعد يقتصر على الحضور، بل هي اليوم تنتج أبحاثًا عالية الجودة، وتبتكر، وتسهم في تعزيز مكانة المملكة عالميًا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

هل ترين أن البيئة البحثية في الجامعات السعودية باتت مهيأة لدعم باحثين قادرين على المنافسة عالميًا؟ وما الذي نحتاج إليه لتسريع هذا التحول؟

البيئة البحثية في بعض الجامعات السعودية شهدت تطورًا ملحوظًا، خصوصًا في المؤسسات التي توفر تمويلًا جيدًا وبنية تحتية متطورة، مما يشجع على الابتكار والإنتاج العلمي. ولكن في المقابل، هناك جامعات أخرى ما زالت تواجه تحديات، سواء من ناحية الموارد، أو التمويل، أو البيئة المحفزة.

وفي حالتي الشخصية، كطالبة في جامعة الطائف، لا أجد دائمًا الدعم البحثي الكافي، سواء ماديًا أو معنويًا، وهذا قد يحد من إمكانيات الباحثين المتميزين في الجامعات غير المدعومة بما يكفي. لذلك، نحن بحاجة إلى سياسات موحدة وتوزيع عادل للفرص والدعم عبر جميع الجامعات السعودية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا - اليوم

ما الرسالة التي تودين توجيهها للطلبة والطالبات الذين يملكون شغف البحث ولكن يفتقرون للدعم أو الثقة بأنفسهم؟

رسالتي لكل من يملك شغف البحث العلمي: لا تنتظروا الدعم الكامل أو اللحظة المثالية. ابدأوا بما بين أيديكم، حتى لو كانت الموارد بسيطة. الثقة بالنفس لا تُمنح، بل تُبنى بالتجربة والمثابرة.

قد تواجهون صعوبات في البداية، وقد تشعرون أن الطريق طويل، لكن لا تجعلوا هذا يثني عزيمتكم. استغلوا الفرص الصغيرة، انضموا إلى مجموعات بحثية، احضروا ورش عمل، تعلموا من الإنترنت والمصادر المتاحة.

ولا تخافوا من الفشل. الفشل جزء طبيعي من أي رحلة تطوير، ومن ينجح هو من يحول كل تعثر إلى دافع جديد.
المملكة اليوم تقدم فرصًا ذهبية للباحثين، سواء عبر الجامعات أو المؤسسات أو المبادرات الوطنية. استغلوا هذه الموارد، وتذكروا أن الشغف الصادق والعمل المستمر يصنعان الفرق.

مقالات مشابهة

  • المملكة وتركيا توقعان مذكرة تفاهم في العمل المحاسبي والرقابي
  • بورما.. مقتل 13 شخصًا في غارة شنها الجيش على منجم للياقوت
  • رقصات وفقرات فلكلورية.. انطلاق فعاليات سوق رغدان وسط أجواء احتفالية
  • صور| فعاليات ترفيهية بـ"صيف الزلال" في حي البجيري بالدرعية
  • الفحص الدوري والتغيير ضرورة.. مختصون يحذرون من أعطال الإطار ”صيفًا“
  • ورش مهنية تُعرّف المهندسين بـ 6 خدمات وتوجهات استراتيجية تدعم المهنة
  • الخارجية الفلسطينية تدين تحريض الاحتلال على الشعب الفلسطيني
  • منح وزير الداخلية وسام "الإنتربول" من الطبقة العليا
  • 829 كيلومترا.. تسجيل رقم قياسي جديد لأطول ومضة برق
  • الباحثة رنا العتيبي لـ"اليوم": بدأت رحلتي من ألم شخصي.. ونشرت 50 بحثًا