مياه أسيوط تقدم خدمة غسيل وتعقيم الخزانات الأهلية
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط والوادي الجديد، استمرار خدمة المواطنين عن طريق تنظيف خزانات العلوية للمياه بالعقارات والمجمعات السكنية وتطهيرها وتعقيمها بأسعار رمزية تحت إشراف كيميائيين بقطاع المعامل بالشركة.
كما أكدت الشركة، أن الخدمة تقدم تحت اشراف كيميائيين ومتخصصين من الشركة لتنظيف الخزانات العلوية للمنازل والعقارات كخدمة مقدمة من الشركة بأجر رمزي ما يساعد على حل العديد من المشكلات الصحية.
ونوهت الشركة بأن وسائل تنظيف الخزانات المستخدمة بأسلوب علمي يضمن جودة وكفاءة الغسيل والتعقيم ، بالإضافة الي وجود خزانات مياه غير مطابقة للمواصفات القياسية المصرية، وتتفاعل مع المياه المخزنة؛ الأمر الذي يؤثر على صحة المواطنين، لذا سعت الشركة إلى اطلاق مبادرة تنظيف وتعقيم الخزانات الأهلية بالعقارات السكنية والمصالح الحكومية والمدارس تحت إشراف كيميائيين متخصصين وباستخدام أدوات مطابقة للمواصفات القياسية المصرية واستخدام كلور مختبر معملياً وتقديم الدعم الفنى بعد عملية الغسيل طبقا للمعايير المعمول بها في وزارة الصحة المصرية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أسيوط شركة مياه الشرب والصرف شركة مياه الشرب شركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط مياه الشرب والصرف الصحي مياه الشرب مياه الشرب والصرف مياه أسيوط وزارة الصحة المصرية وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
حكم طواف الحاج بالأدوار العلوية أثناء أدائه المناسك.. الأزهر للفتوى يوضح
أجاب مركز الأزهر العالمي عن سؤال: ما حكم طواف الحاج بالأدوار العلوية أثناء أدائه المناسك؟ وهل سيكون له نفس أجر طوافه بصحن الكعبة؟.
وقال عبر صفحته على فيس بوك: إنه يجوز للحاجِّ أن يطوف بالأدوار العلوية أثناء أدائه المناسك، وسيكون له من الأجر مثل مَن طاف في صحن الطَّواف حول الكعبة مباشرة.
وتابع: إنه يُباح للحاج الٱستراحة أثناء الطَّواف والسعي عند الحاجة إلىٰ ذلك؛ لِكِبَرِ سِنِّه أو الإرهاق الشَّديد، ويُثاب علىٰ ترك التَّزاحم صيانةً للحُجَّاج والمعتمرين.
فضل حج بيت الله الحرام
تلقى مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية سؤالا مضمونه: ما هو فضل حج بيت الله الحرام؟
وأجاب عبر صفحته على فيس بوك عن السؤال قائلا؛ ان الحج هو الركن الخامس من أركان الإسلام، وقد رغب الشرع الحنيف في أداء فريضة الحج ترغيبًا أكيدًا، أوجبه على من استطاعه، فهو من أفضل الأعمال التي يُتقرب بها إلى الله: فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، قَالَ: سَأَلَ رَجُلٌ النَّبِيَّ ﷺ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّ الْأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «الْإِيمَانُ بِاللَّهِ»، قَالَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ: «ثُمَّ الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ»، قَالَ: ثُمَّ مَاذَا؟ قَالَ: «ثُمَّ حَجٌّ مَبْرُورٌ أَوْ عُمْرَةٌ» [أخرجه النسائي]، والحج المبرور: هو الحج الذي لا يخالطه إثم.
وأضاف: كما أن الحج سبب لغفران الذنوب: فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: «مَنْ حَجَّ فَلَمْ يَرْفُثْ، وَلَمْ يَفْسُقْ رَجَعَ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ». [أخرجه البخاري ومسلم]
واستشهد بحديث عَبْدِ اللَّهِ بنِ مسعودٍ رضي الله عنه حيث قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «تَابِعُوا بَيْنَ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ؛ فَإِنَّهُمَا يَنْفِيَانِ الْفَقْرَ وَالذُّنُوبَ كَمَا يَنْفِي الْكِيرُ خَبَثَ الْحَدِيدِ وَالْفِضَّةِ، وَلَيْسَ لِلْحَجِّ الْمَبْرُورِ ثَوَابٌ إِلَّا الْجَنَّةُ». [أخرجه الترمذي]
وأشار الأزهر للفتوى إلى أن الحج كالجهاد فعن الحسن بن علي رضي الله عنهما قال: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ، فَقَالَ: إِنِّي جَبَانٌ، وَإِنِّي ضَعِيفٌ. قَالَ: «هَلُمَّ إِلَى جِهَادٍ لَا شَوْكَةَ فِيهِ، الْحَجُّ». [أخرجه عبد الرزاق، والطبراني]
وعَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ تُرَى الجِهَادَ أَفْضَلَ العَمَلِ، أَفَلاَ نُجَاهِدُ؟ قَالَ: «لَكِنَّ أَفْضَلَ الجِهَادِ حَجٌّ مَبْرُورٌ» [أخرجه البخاري