يستضيف مباراتي الافتتاح ونهائي كأس العالم.. ما لا تعرفه عن ملعب الملك سلمان الدولي بالسعودية
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، رسميًا يوم الأربعاء، اختيار السعودية لاستضافة نهائيات كأس العالم 2034.
وتُعد المملكة أول دولة تنظم المونديال الجديد بمشاركة 48 منتخبًا، في خطوة تسلط الضوء على التحول الكبير في البنية التحتية الرياضية والتنموية في السعودية.
تقييم قياسي لملف السعوديةحصل ملف المملكة على تقييم فني بلغ 419.
وأشاد "فيفا" بالتزام السعودية بتقديم نسخة فريدة من نوعها، تعكس التقدم التكنولوجي والهندسي الذي تشهده البلاد.
خطة استضافة متكاملةستقام مباريات كأس العالم 2034 في خمس مدن رئيسية هي: الرياض، جدة، الخبر، أبها، ونيوم. وستضم المدن المستضيفة 15 ملعبًا متطورًا، بينها 11 ملعبًا جديدًا، بتصاميم هندسية فريدة تمزج بين الأصالة والحداثة.
لذلك تحاول لـ "الفجر" استعراض كافة المعلومات عن ملعب الملك سلمان الدولي بالمملكة العربية السعودية:
-هو مشروع بناء ملعب جديد في شمال مدينة الرياض، على طريق الملك سلمان وبجوار حديقة الملك عبد العزيز.
-يتميز أيضًا بقربه من المواقع الحيوية في المدينة مثل مطار الملك خالد، ويتصل بمحطة قطار الرياض ومحاور الطرق الرئيسة مما يُسهّل الوصول إليه من جميع أنحاء المدينة.
- سيستضيف الملعب المواجهتين الافتتاحية والنهائية من كأس العالم 2034، ستبدأ أعمال البناء في عام 2025م ويُتوقع افتتاحه في الربع الأخير من عام 2029م.
-هو أكبر الملاعب بطاقة استيعابية تتجاوز 92 ألف متفرج، سيستضيف مباراتي الافتتاح والنهائي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كأس العالم مونديال السعودية كأس العالم لكرة القدم في السعودية کأس العالم ملعب ا
إقرأ أيضاً:
عواصم العالم تحتفي مع طرابلس.. افتتاح «المتحف الوطني» عبر بث موحد
افتتحت ليبيا اليوم المتحف الوطني في طرابلس ضمن فعالية وُصفت بأنها محطة ثقافية بارزة تعيد تقديم الهوية الليبية على الساحة الدولية.
وتزامنًا مع الافتتاح، نظّمت السفارات الليبية في عدد من العواصم العالمية بثًا مباشرًا للحدث، شارك فيه دبلوماسيون ومثقفون وممثلون عن الجاليات الليبية داخل مؤسسات ثقافية مرموقة، وفق منصة حكومتنا.
وشهدت عواصم برلين وباريس ومدريد وروما وإسطنبول والدوحة وأبوظبي وتونس والقاهرة وبلغراد وفاليتا فعاليات متزامنة تعرض الافتتاح بشكل حي، ما أتاح لمختلف الحاضرين متابعة اللحظة ذاتها التي يعيشها الشارع الثقافي في طرابلس.
وتأتي هذه المبادرة ضمن رؤية تهدف إلى تعزيز حضور ليبيا الثقافي عالميًا، وإبراز إرثها الحضاري الممتد عبر آلاف السنين، عبر شبكة بث موحدة تربط مدنًا متعددة في وقت واحد وتنقل صورة ليبيا إلى جمهور دولي واسع.
وتعكس هذه الخطوة سعي المؤسسات الليبية إلى إعادة تفعيل الدبلوماسية الثقافية باعتبارها أداة للتواصل الخارجي وتقديم رواية ليبية إيجابية تعزز الانفتاح مع العالم.