٢٦ سبتمبر نت:
2025-06-17@21:46:16 GMT

مدريد تنضم إلى صنعاء في حصار ميرسك

تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT

مدريد تنضم إلى صنعاء في حصار ميرسك

وقالت وسائل إعلام، إن سفن لشركة "ميرسك" منعت من دخول الموانئ الإسبانية، ضمن قرار مدريد عدم استقبال سفن تقل أسلحة الى " إسرائيل".

من جهتها، أكدت لجنة الملاحة البحرية الفيدرالية الامريكية تفتح تحقيقا في منع اسبانيا دخول 3 سفن شحن الى موانئها.

وأشارت إلى أن السفن التي منعت إسبانيا استقبالها في موانئها مسجلة ببرنامج الأمن البحري الذي تديره الولايات المتحدة.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

حصار وتهديد بالسلاح واعتداءات.. شهادات من قلب قافلة الصمود عن ليلتين في سرت

كشف أعضاء في “قافلة الصمود” عن تفاصيل صادمة للمحنة التي تعرضوا لها على مشارف مدينة سرت، بعد أن حاصرتهم قوات تابعة لحكومة شرق ليبيا ومنعتهم من مواصلة طريقهم.

وتحدث المشاركون عن حصار مطبق، وتجويع متعمد، وتهديدات مباشرة بالسلاح، بالإضافة إلى اعتداءات جسدية وعمليات اعتقال طالت عددًا منهم، بمن فيهم المتحدث باسم القافلة.

وفي شهادة لافتة، أعلن وائل نوار، المتحدث باسم القافلة، عن تعرضه لـ”الاختطاف والاعتداء بالعنف الشديد وسرقة أمواله” على يد عناصر أمنية من سلطات الشرق.

وأكد نوار أن القافلة اضطرت للعودة إلى المنطقة الواقعة بين سرت ومصراتة لإعادة تنظيم صفوفها وحصر أعداد الموقوفين والمفقودين.

تفاصيل الحصار والترهيب

وصف المشاركون الحصار بأنه كان “عزلاً كاملاً عن العالم”، وأكد الصحفي التونسي المشارك في القافلة، شاكر جهمي، في رسالة استغاثة كتبها أثناء الحصار: “نحن جوعى ومعزولون عن العالم تحت الحصار المطبق… لا دخول ولا خروج من مخيم القافلة، ومُنع عنا أي إمداد للأكل والشرب”.

وأضاف جهمي أن المشاركين البالغ عددهم قرابة 1500 شخص كانوا تحت رقابة طائرات الدرون، مع قطع متعمد للاتصالات والإنترنت على امتداد 50 كيلومترًا.

من جهته، روى حليم جرار، أحد المشاركين، تجربة الرعب التي عاشوها قائلاً: “أقسم بدين الله أذاقونا كل أنواع الترهيب. جوعونا، عطشونا، مدوا علينا السلاح”.

وأشار جرار إلى أنهم أمضوا ثلاث ليالٍ على الطريق، محاطين بنحو 200 سيارة عسكرية، بينما كانت عناصر المخابرات تتجول بينهم وتمارس “الاستفزازات حتى في الليل”، لدرجة “الدخول على النساء في الخيم”.

تهديدات بالقتل وممارسات لا أخلاقية

وصلت التهديدات إلى ذروتها عندما تم إمهال القافلة خمس دقائق فقط للمغادرة تحت طائلة إطلاق النار، مما أجبرهم على التراجع مسافة 60 كيلومترًا نحو غرب ليبيا.

وخلال رحلة العودة، تم اعتقال رئيس تنسيقية القافلة، لكن المشاركين نجحوا في تحريره بعد تنظيم اعتصام في الطريق “تحت تهديد السلاح”، بحسب شهادة جرار.

وأكد محمد ياسين مطر، مشارك آخر، أن الحصار اقترن بـ”ممارسات لا أخلاقية” من قبل بعض عناصر قوات حفتر، شملت “التحرش ببعض الفتيات المشاركات، وإشهار السلاح في وجوه المشاركين، واحتجاز العشرات ممن خرجوا بحثا عن شبكة الإنترنت”.

فضيحة في الشرق وحفاوة في الغرب

على النقيض من المعاملة التي واجهوها في مناطق سيطرة قوات الشرق، وصف المشاركون الاستقبال في غرب ليبيا بأنه “من أجمل المفاجآت”، وقال مطر إن “حفاوة الاستقبال في غرب ليبيا كانت من أجمل المفاجآت التي عرفها المشاركون طيلة حياتهم”، معتبرا أن ما حدث “فضيحة كبرى ستلازم حياة من أمر بها ونفذها”.

ورغم المحنة، أكد جميع المشاركين على صمودهم وإصرارهم، حيث ختم الصحفي شاكر جهمي رسالته بالقول: “رسالة الجميع إليكم أننا بخير وأقوى من أي وقت مضى… هذا ليس خطاب ضعف ولا خوف، إنما هو حقيقة نعيشها”.

المصدر: حسابات المشاركين على صفحات التواصل الاجتماعي.

قافلة الصمود Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

مقالات مشابهة

  • الحكومة الفلسطينية: حصار غزة يتنافى مع مبادئ القانون الدولي الإنساني
  • قافلة الصمود تعود أدراجها للدخول بحرا لكسر حصار غزّة
  • صفعة مُهينة لطفل داخل مدرسة ابتدائية تهز أفيون قره حصار!
  • حاملة الطائرات الأميركية نيميتز تنضم إلى فينسون بالشرق الأوسط
  • الناصرية العراقية تنضم إلى شبكة المدن العالمية
  • "قبل ثوان من تنفيذها".. هكذا منعت إسرائيل ضربة إيرانية دقيقة
  • العصائب تنضم للكتائب وتهدد امريكا: ارواحنا فداء لنائب الامام المهدي
  • فتحية العسال.. منعت من التعليم فصارت رائدة الكتابة النسوية والنضال الثقافي والسياسي
  • شهادات للجزيرة نت من قافلة الكرامة اللبنانية لكسر حصار غزة
  • حصار وتهديد بالسلاح واعتداءات.. شهادات من قلب قافلة الصمود عن ليلتين في سرت