تراجع الصادرات الألمانية خلال شهر أكتوبر الماضي
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
المناطق_واس
تراجعت الصادرات الألمانية خلال شهر أكتوبر الماضي بنسبة 8ر2 في المئة مقارنة بسبتمبر السابق عليه، لتصل إلى 6ر124 مليار يورو.
وأوضح مكتب الإحصاء في ألمانيا اليوم أن الصادرات انخفضت بنسبة 8ر2 في المئة على أساس سنوي، مشيرًا إلى انخفاض الصادرات إلى الولايات المتحدة، أكبر سوق للصادرات الألمانية، بنسبة 14في المئة على أساس شهري لتصل إلى 2ر12 مليار يورو.
وفي الوقت نفسه، انخفضت الصادرات الألمانية إلى الصين بنسبة 8ر3 في المئة، بينما تراجعت الصادرات إلى دول الاتحاد الأوروبي بنسبة 7ر0 في المئة.كما تراجعت الواردات إلى ألمانيا بنسبة 1ر0 في المئة خلال أكتوبر مقارنة بسبتمبر الماضي إلى 2ر111 مليار يورو.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الصادرات الألمانية فی المئة
إقرأ أيضاً:
رغم العقوبات.. أوروبا تدفع 23 مليار يورو مقابل الطاقة الروسية في عام واحد
الاقتصاد نيوز - متابعة
كشف المفوض الأوروبي لشؤون الطاقة، دان يورغنسن، عن أرقام تؤكد استمرار الارتباط الاقتصادي العميق بين الاتحاد الأوروبي وروسيا في قطاع الطاقة، حيث بلغت المدفوعات الأوروبية مقابل واردات الطاقة الروسية خلال عام 2024 ما مجموعه 23 مليار يورو، وذلك رغم التراجع الكبير في كميات الاستيراد. وذكر موقع القرم الروسي في تقرير، أن هذا التصريح جاء خلال جلسة نقاش داخل البرلمان الأوروبي، حيث أوضح يورغنسن أن الاتحاد الأوروبي تمكن بالفعل من وقف استيراد الفحم الروسي بالكامل، كما خفض اعتمادَه على النفط الروسي من 27% قبل الحرب الأوكرانية إلى 3% فقط حالياً، بينما تراجعت واردات الغاز الروسي من 45% في عام 2022 إلى 13% في الوقت الراهن. ومع ذلك، فقد استمر التدفق المالي نحو موسكو، في إشارة واضحة إلى أن القطيعة الكاملة لا تزال بعيدة المنال. وأشار المفوض الأوروبي إلى أن بروكسل تخطط لإنهاء وجود الغاز الروسي في أسواق الاتحاد بشكل تدريجي بحلول عام 2027، والتخلص من كافة أنواع الطاقة الروسية بحلول عام 2030، ضمن خطة شاملة تستهدف تحقيق أمن طاقي طويل الأمد، دون التسبب باضطرابات حادة في الأسعار أو الأسواق. ورغم تصريحات المفوضية الأوروبية حول خفض الاعتماد، كشفت مصادر إعلامية عن أن الواردات الأوروبية من الغاز الروسي شهدت في عام 2024 نوعاً من التعافي والارتفاع الجزئي، ما دفع المفوضية لتقديم "خارطة طريق” جديدة تهدف إلى إنهاء التبعية بشكل كامل دون المساس باستقرار الإمدادات أو الأسعار في القارة العجوز".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام