بوغبا على طاولة السيتي لتعويض رودري
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
تحدث تقرير صحفي، اليوم الأحد (15 كانون الأول 2024)، عن وجود اتجاه داخل مانشستر سيتي الإنجليزي، للتعاقد مع الفرنسي بول بوغبا نجم يوفنتوس السابق.
وبحسب صحيفة "ذا إندبندنت"، فأن "المسؤولين في السيتي تواصلوا، مع المقربين من بوغبا، لمعرفة مدى اهتمامه باللعب مع المدرب بيب غوارديولا".
وأشارت إلى أن "السيتي يريد ضم بوغبا، لتعويض غياب رودري، المصاب بتمزق في الرباط الصليبي الأمامي"، منوها أن "النجم الفرنسي متردد بشأن اللعب مع السيتي، بسبب أوقاته السيئة مع مانشستر يونايتد".
من ناحية أخرى، اشارت وسائل الإعلام الإيطالية، إلى أن "بوغبا سيرحل للدوري الأمريكي من بوابة إنتر ميامي، أو يعود لفرنسا عن طريق مارسيليا".
وأصبح بوغبا، لاعبا حرا، بعد إنهاء عقده مع يوفنتوس بالتراضي، على خلفية أزمة المنشطات التي ضربته وإيقافه لفترة عن الملاعب.
وسيكون اللاعب الفرنسي متاحا للتدريب بداية من كانون ثان القادم، على أن يكون متاحا للعب بعد نهاية إيقافه في آذار 2025.
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الفرنسي: عازمون على الاعتراف بدولة فلسطين
قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إن مسألة "الدولة الفلسطينية" ستُطرح في نيويورك "خلال أيام قلائل"، مؤكدا عزم باريس على الاعتراف بدولة فلسطينية في يونيو.
وفي شهر أبريل، أعلن الرئيس إيمانويل ماكرون أن فرنسا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية في يونيو، معتبرا أن هذا الاعتراف لا يشكل مجرد واجب أخلاقي، بل هو ضرورة سياسية، وهذا ما أكده جان نويل بارو عبر إذاعة RTL.
وأوضح بارو قائلا: "نحن عازمون، بمناسبة مؤتمر سيُعقد خلال أيام قليلة في نيويورك، على أن نُشرك معنا عددا من الدول، بل أيضا جميع الأطراف المعنية، ولا سيما السلطة الفلسطينية، والدول العربية في المنطقة، من أجل الالتزام برفع كل العقبات التي تعترض طريق إنشاء ووجود دولة فلسطين".
وشدد على أن "هناك ضرورة مطلقة بالطبع، وهي معالجة مسألة نزع سلاح حماس، لأنه لا يمكن تصور مستقبل للسلام والاستقرار في غزة وفلسطين دون استبعاد حماس".
وتسعى فرنسا بالتالي إلى الاعتراف بدولة فلسطينية في إطار تحرك جماعي، فيما صرح وزير خارجيتها بالقول: "كنا نستطيع، فرنسا كانت تستطيع، اتخاذ قرار رمزي، لكن هذا ليس الخيار الذي اعتمدناه، لأن لدينا مسؤولية خاصة. إنها فرنسا، العضو الدائم في مجلس الأمن. وإذا قمنا بذلك، فسيكون بهدف إحداث تغيير حقيقي وجعل وجود دولة فلسطين أكثر مصداقية، وأكثر قابلية للتحقق".
في المقابل، أعلن وزير المالية الإسرائيلي بيتسيل سموتريتش عن خطة تصعيدية شاملة في الضفة الغربية في حال واصلت فرنسا ودول أوروبية أخرى دفعها نحو الاعتراف بدولة فلسطين.
وفي وقت سابق، وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أفعال الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في قطاع غزة بـ "المدعاة للخزي والعار"، ليتهمه الأخير بدعم حركة "حماس".