بالفيديو.. استشاري تخطيط عمراني: الحصول على وحدة سكنية أصبح في متناول أغلب الأسر المصرية
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور سعيد حسانين، استشاري التخطيط العمراني، إنّ المواطن المصري كان يواجه معضلة قوية في موضوع الإسكان، لكن الدولة المصرية أصبحت توفر وحدات سكنية لمختلف الفئات بالتقسيط وفقا للمبادرة الرئاسية «سكن لكل المصريين» لمحدودي ومتوسطي الدخل، موضحا أنّ ذوي الهمم لهم الحق التام في توفير وحدات ملائمة أيضا، من أجل العيش في حياة كريمة أفضل من قبل.
وأضاف «حسانين»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، تقديم الإعلاميين باسم طبانة وسارة سراج، أنّ الدولة المصرية خصصت 5% من الوحدات السكنية الموجودة لذوي الهمم، إذ إنه حق من حقوقهم ويجب أن يزيد بمعدل حسب الاحتياج الموجود، مشيرا إلى أن الدولة بدأت توفر أكثر من مليون وحدة سكنية.
وتابع: «هناك مساندة كاملة من الدولة المصرية للمواطن المصري خاصة محدودي الدخل بحيث يستطيع الحصول على وحدة سكنية في حدود إمكانياته، بالتالي أصبح في متناول أغلب الأسر المصرية الحصول على وحدة سكنية».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سكن لكل المصريين وحدة سکنیة
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض يتحدث عن المرحلة الثانية من خطة السلام.. تخطيط هادئ
ذكر البيت الأبيض أن هناك الكثير من التخطيط الهادئ الذي يجري للمرحلة التالية من خطة السلام في غزة.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن العمل لا يزال متواصلا من أجل استعادة جثة آخر أسير إسرائيلي في غزة، مبينة أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تبذل جهودا مكثفة خلف الكواليس للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.
وأضافت ليفيت في إفادة للصحفيين أن الإعلان عن مجلس السلام الخاص بغزة وتشكيل حكومة التكنوقراط سيتم في "الوقت المناسب"، مشددة على أن الإدارة الأميركية تسعى لضمان التوصل إلى "سلام دائم" في القطاع.
وفي وقت سابق، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن من المتوقع أن يُعلَن مطلع العام المقبل عن أسماء قادة العالم الذين سيشاركون في مجلس السلام في غزة.
وأوضح ترامب للصحفيين خلال فعالية اقتصادية في قاعة روزفلت بالبيت الأبيض أن عددا من القادة يرغبون في الانضمام إلى المجلس، الذي أُنشئ بموجب خطة غزة التي جرى التوصل بموجبها إلى اتفاق هش لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).
وقال ترامب "الملوك والرؤساء ورؤساء الوزراء - جميعهم يريدون أن يكونوا في مجلس السلام" وإن من المتوقع الإعلان عنه في العام الجديد.
وأضاف "سيكون أحد أكثر المجالس أسطورية على الإطلاق. فالجميع يريدون أن يكونوا أعضاء فيه".
واعتمد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قرارا في 17 نوفمبر تشرين الثاني أجاز تشكيل مجلس للسلام وأن تنشىء الدول التي تعمل معه قوة دولية مؤقتة لتحقيق الاستقرار في غزة.
ووصف القرار، الذي صاغته الولايات المتحدة، مجلس السلام بأنه إدارة انتقالية "ستضع إطار العمل وتنسق تمويل إعادة إعمار غزة" بما يتماشى مع خطة ترامب للسلام المكونة من 20 نقطة.
وجاء في القرار أن مجلس السلام سيعمل "إلى أن يحين الوقت الذي تستكمل فيه السلطة الفلسطينية برنامجها الإصلاحي بشكل مرض... وتستطيع استعادة السيطرة على غزة بشكل آمن وفعال".