الأسبوع:
2025-12-14@17:18:33 GMT

«خير أم شر».. تفسير حلم «العطش» لابن سيرين

تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT

«خير أم شر».. تفسير حلم «العطش» لابن سيرين

حلم العطش في المنام.. الكثير من الناس يصابون بالهلع عندما يرون أنفسهم في المنام وهم عطشى وفي أمس الحاجة إلى الماء، ويتخوفون من أن يكون هذا الحلم إشارة إلى أن حياتهم ستكون جافة ويائسة سواء من حيث المشاعر أو من حيث المال أو أي شيء آخر.

في السطور التالية تعرض الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص تفسير حلم العطش في المنام، ويمكنكم متابعة التحديثات باستمرار من خلال هذا الرابــــــط.

تفسير حلم العطش في المنام تفسير ابن سيرين لحلم العطش في المنام للمتزوج

يرى ابن سيرين أن حلم رؤية العطش في المنام يدل على أنه سيتم التخلص من الهموم والمشاكل التي تحيط بصاحب الحلم.

في حالة كان صاحب الحلم غير متزوج، ورأى العطش في المنام، فذلك إشارة إلى الرغبة في الزواج.

تفسير حلم العطش في المنام تفسير ابن سيرين لرؤية العطش في المنام للفتاة العزباء

كما يذكر ابن سيرين أنه الفتاة العزباء إذا رأت أنها عطشى في المنام، ففي ذلك دلالة على وجود الكثير من الحزن بداخل هذه الفتاة، وهناك احتمال أن العطش في منام العزباء، دليل على ضعف الإيمان لديها.

تفسير النابلسي لرؤية العطش في المنام للمتزوجة والحامل

يقول النابلسي، لو رأت المرأة المتزوجة أنها تشعر بالعطش في المنام، فإن ذلك يدل على عدم الاستقرار الذي تشعر به هذه السيدة في حياتها مع زوجها.

أما لو رأت المرأة الحامل في منامها أنها تشعر بالعطش، فقد يكون ذلك دليل على أنها سوف تنجب مولودا ذكر.

تفسير حلم العطش الشديد في المنام

وقال ابن سيرين كتابه لتفسير الأحلام، أن حلم العطش الشديديدل على الحاجة إلى المعرفة أو الرزق أو الهداية أو الحب، وقد يشير إلى ضيق في الصدر أو هموم وأحزان.

اقرأ أيضاًتفسير الأحلام.. ماذا تدل رؤيا البستان في المنام؟

تفسير الأحلام.. ماذا تدل رؤية المنصب في المنام لابن سيرين؟

تفسير الأحلام.. رؤية القطة في المنام لابن سيرين

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: تفسير الاحلام ابن سيرين حلم تفسير تفسير حلم تفسير الأحلام تفسير أحلام تفسير الأحلام لابن سيرين لابن سيرين تفسير حلم العطش حلم العطش تفسير حلم العطش في المنام تفسیر الأحلام ابن سیرین

إقرأ أيضاً:

السياسة الأمريكية تجاه أفريقيا: ما الذي تغير؟

لم تُفرِد استراتيجية الأمن القومي الأمريكية الصادرة منذ أيام لأفريقيا سوى أكثر بقليل من  نصف صفحة جاءت في آخر التقرير(ص29)، مما يُشير إلى أنها آخر الأولويات: الأولى كانت أمريكا اللاتينية والكاريبي (أو ما سمته الوثيقة بالنصف الغربي من الكرة الأرضية)، والثانية الصين والمحيط الهادي، والثالثة أوروبا وروسيا، والرابعة الشرق الأوسط… مع ذلك فإن التبدل الكبير الذي حدث في طبيعة هذه الاستراتيجية يُحتِّم على الدول الإفريقية كثيرا من الانتباه لتعديل سياساتها المختلفة وأن تكون أكثر استعدادا للقادم من التطورات.

ولعل أهم تبدل في طبيعة النظر إلى أفريقيا من خلال هذه الوثيقة ما يلي:
أولا: هناك تغير في المنظور الأمريكي للقارة، إذ لم تعد الولايات المتحدة الأمريكية ترى حاجة لأن تَنشر بها قيم الليبرالية والديمقراطية وحقوق الانسان وكل ما تعلق بالحكم الراشد ولا كونها في حاجة إلى مساعدات، بل أصبحت تراها مجالا لتحقيق المنفعة بغض النظر عن طبيعة الحكم فيها. جاء في نص الوثيقة ما يلي: “لطالما ركّزت السياسة الأمريكية في أفريقيا، ولفترة طويلة جدًا، على تقديم المساعدات، ثم لاحقًا على نشر الأيديولوجيا الليبرالية.

وبدلًا من ذلك، ينبغي على الولايات المتحدة أن تسعى إلى الشراكة مع دول مختارة من أجل التخفيف من حدّة النزاعات، وتعزيز علاقات تجارية ذات منفعة متبادلة، والانتقال من نموذج قائم على المساعدات الخارجية إلى نموذج قائم على الاستثمار والنمو، يكون قادرًا على تسخير الموارد الطبيعية الوفيرة في أفريقيا وإمكاناتها الاقتصادية الكامنة“.
تم تحديد المنفعة في مجالات مُحدَّدة هي الطاقة والمعادن النادرة
ثانيا: تم تحديد المنفعة في مجالات مُحدَّدة هي الطاقة والمعادن النادرة، حيث ذكرت الوثيقة:
“يعد قطاع الطاقة وتطوير المعادن الحرجة مجالًا فوريًا للاستثمار الأمريكي في أفريقيا، لما يوفره من آفاق لعائد جيد على الاستثمار”، وحددت أكثر مجال للطاقة في “تطوير تقنيات الطاقة النووية، وغاز البترول المسال، والغاز الطبيعي المسال… {الذي} يمكن أن يحقق أرباحًا للشركات الأمريكية ويساعدنا في المنافسة على المعادن الحرجة وغيرها من الموارد” كما جاء بالنص.

ثالثا: لم تعد الولايات المتحدة تريد أن تتعاون مع أفريقيا كمؤسسات مثل الاتحاد الإفريقي أو المؤسسات الجهوية، بل كدول منتقاة سمَّتها الوثيقة “الشراكة مع دول مختارة”، وهذا يعني أنها لن تتعامل مع جميع الدول ولن تضع في الاعتبار المسائل المتعلقة بطبيعة الأنظمة السياسية أو شؤنها الداخلية.

رابعا: لم تعد الولايات المتحدة تريد الانتظار طويلا لتحقيق أهدافها.. فهي تتجنب كما جاء في الوثيقة “أي وجود أو التزامات… طويلة الأمد“، وهذا يعني أنها ستتصرف بحزم مع منافسيها وتريد نتائج فورية.

خامسا: ستسعى الولايات المتحدة إلى حل النزاعات القائمة وتذكر (جمهورية الكونغو الديمقراطية – رواندا، السودان) كما ستعمل علي تجنب ظهور نزاعات جديدة، وتذكر (إثيوبيا –إريتريا – الصومال) بمعنى أنها تريد سلاما يتماشى مع إمكانية تحقيق مصالحها الاقتصادية، وفي هذا الجانب بقدر ما تحذر من “الإرهاب الإسلاموي” كما تسميه لا تريد أن تجعل من محاربته سياسة بالنسبة لها كما كان في السابق.

هذه الخصائص في استراتيجية الأمن القومي الأمريكية تجاه أفريقيا تجعل القارة أمام مراجعات أساسية لا بد منها لسياساتها البَيْنية وكذلك مع شركائها الخارجيين، وبقدر ما يبدو فيها من ضغوطات فإنها تحمل في ذات الوقت فرصا لدول القارة لتوازن سياستها الخارجية ما بين الولايات المتحدة وغيرها من القوى الدولية الأخرى، الصين روسيا الإتحاد الأوروبي… وهو أمر لم يكن مطروحا من قبل بهذه الصيغة وبهذا الوضوح.

الشروق الجزائرية

مقالات مشابهة

  • يونيسف”: العواصف الشتوية تزيد معاناة العائلات النازحة والأطفال في قطاع غزة
  • كذبة سودا.. خروج مسلسل سيرين عبد النور من السباق الرمضاني القادم
  • السياسة الأمريكية تجاه أفريقيا: ما الذي تغير؟
  • وفاء مكي تكشف لـ صدى البلد سر رشاقتها | فيديو
  • تعلن محكمة الحالي أنها توالي السير في إجراءات التنفيذ الجبري على المنفذ ضده طارق الوصابي
  • هالة فاخر: دعيت ربنا يحلها وبعد 48 ساعة جالي رزق غير متوقع
  • منة شلبي تبحث عن كنوز «نورماندي»
  • وظيفة الأحلام.. راتب بالدولار مقابل قيادة سيارة تشبه الهوت دوج
  • ياسمين عبدالعزيز: 2025 علمتني ألا أثق إلا بالله
  • ما تفسير البيت الأبيض لوضع ترامب ضمادة على يده؟