«سيناء أرض التجلي الأعظم» ملتقى علمي بالمتحف المصري بالتحرير الإثنين المقبل
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
تحت عنوان «سيناء أرض التجلي الأعظم» ينظم المتحف المصري بالتحرير، بالتعاون مع المركز الثقافي الفرنسيسكاني للدراسات القبطية، يومي الإثنين والثلاثاء المقبلين، ملتقى علميا حول سيناء، وذلك بالقاعة رقم 39 بالدور الأرضي للمتحف، وذلك من الساعة الـ 10 صباحا وحتى الساعة 2 ظهرا.
المحاضرون بملتقى «سيناء أرض التجلي الأعظم»وأوضح المتحف، أن الملتقى العلمي «سيناء أرض التجلي الأعظم» سيحاضر به كل من الدكتور علي عبدالحليم، مدير عام المتحف المصري بالتحرير، والأب ميلاد شحاتة الفرنسيسكاني، مدير المركز الثقافي الفرنسيسكاني، وأيمن فايز، فنان تشكيلي، وملاك نصحي، مفتش آثار بإدارة المتاحف الكبرى التابعة لوزارة السياحة والآثار.
وفي سياق متصل، قالت وزارة السياحة والآثار، إن مشروع تطوير التجلي الأعظم، يهدف إلى إبراز الهوية الفريدة لمنطقة سانت كاترين، التي احتضنت الأديان السماوية الـ3، إلى جانب الأماكن الروحانية الفريدة الأخرى، مثل وادي الراحة، وجبل موسى وجبل كاترين، وهو ما يقدم تجربة سياحية روحانية فريدة للسائح.
وأضافت وزارة السياحة، أن أعمال التطوير الكاملة بمشروع تطوير موقع التجلي الأعظم شمل إنشاءعدد من المنشآت الفندقية منها النزل البيئية والفنادق الجبلية بمختلف الدرجات السياحية بإجمالي طاقة فندقية جديدة تبلغ حوالى 514 غرفة فندقية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التجلى الأعظم سانت كاترين سيناء السياحة
إقرأ أيضاً:
الأمين العام الأسبق لمنظمة الأمم المتحدة يزور المتحف المصري الكبير
استقبل المتحف المصري الكبير بان كي مون، الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة، والوفد المرافق له، وذلك بحضور كيم يونغ هيون، سفير جمهورية كوريا الجنوبية لدى مصر، وذلك على هامش زيارته الرسمية إلى القاهرة.
وكان في استقبالهم الدكتور أحمد غنيم، الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف المصري الكبير، الذي رحّب بالضيوف واصطحبهم في جولة شاملة شملت الساحة الخارجية، والبهو الرئيسي، والدَّرَج العظيم، بالإضافة إلى قاعات العرض الرئيسية التي تسرد مراحل تطور الحضارة المصرية القديمة منذ بداية الأسرات مرورًا بالعصور المختلفة وصولًا إلى العصرين اليوناني والروماني، وذلك من خلال سيناريو عرض متحفي حديث ومتكامل.
وقد أعرب بان كي مون عن إعجابه الشديد بما شهده من تنظيم وثراء ثقافي داخل المتحف، مشيدًا بالجهود المبذولة في إنشاء هذا الصرح الحضاري الفريد، وما يحتويه من كنوز أثرية نادرة تسهم في تعريف العالم بعظمة الحضارة المصرية القديمة، وتعكس رؤية مصر الحديثة في صون التراث وتعزيز الحوار الثقافي العالمي.