التكلفة 300 درهم.. 5 متطلبات لإبرام عقد الزواج المدني في أبوظبي
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
حدد القانون رقم 14 لسنة 2021 بشأن الزواج المدني وآثاره في إمارة أبوظبي، 5 متطلبات رئيسية يجب توافرها لإبرام عقد الزواج، إلى جانب عدد من المستندات.
ووفقاً للبوابة الرسمية لحكومة الإمارات، شملت متطلبات الزواج بمحكمة الأسرة المدنية في أبوظبي، ألا يكون كلا الطرفين من مواطني الإمارات أو مسلمين، ويجب موافقة الطرفين على عقد الزواج، وألا يقل عمر الطرفين عن 18 عاماً، وألا يكون الطرفان مرتبطين من الدرجة الأولى أو الثانية، وأخيراً ألا يكون الطرفان متزوجين من أي شخص آخر.المستندات المطلوبة كما حدد القانون المستندات المطلوبة لإبرام عقد الزواج المدني، وتضمنت استمارة طلب الزواج مكتملة وموقعة، ونسخة من جواز سفر الطرفين أو بطاقة الهوية الإماراتية إذا كان مقيماً في الإمارات، وإذا كان أحد الطرفين متزوجاً سابقاً، دليل على فسخ هذا الزواج، اتفاقية ما قبل الزواج (اختياري). طلب الزواج ويمكن تقديم طلب الزواج المدني من خلال الموقع الإلكتروني لدائرة القضاء- أبوظبي، أو عبر أحد مراكز الطباعة التابعة لدائرة القضاء، وتبلغ تكلفة الخدمة العادية 300 درهم ويتم التعامل مع الطلب خلال 10 أيام عمل، ثم حجز موعد للزوجين لإقامة مراسم الزواج بناءً على أقرب مواعيد متوفرة لدى المحكمة.
في المقابل، تبلغ تكلفة الخدمة السريعة 2500 درهم على أن يُتابع الطلب خلال يوم عمل واحد، ويمكن للزوجين بعد ذلك اختيار الوقت والتاريخ الذي يرغبان به لإقامة مراسم الزواج؛ بما يتماشى مع ساعات عمل المحكمة. الحفل والمراسم وفي الموعد المحدد لمراسم الزواج، يجب على الزوجين الحضور إلى مبنى المحكمة الرئيسي التابع لدائرة القضاء وتقديم تأكيد الحفل إلى الأمن عند المدخل، ثم التوجه إلى قسم الزواج المدني في أبوظبي، وتقديم نسخة مادية من الهوية أو جواز السفر، ثم يتم نقلهما إلى قاعة مراسم الزواج.
وخلال الحفل، سيكون مأمور الزواج حاضراً وستتم قراءة الوعود للزوجين بصوت مسجل مسبقاً ومتوفر بـ7 لغات مختلفة، وإذا كان الزوجان يحتاجان إلى لغة أخرى غير الإنجليزية؛ يجب عليهما إبلاغ المحكمة قبل الحفل للتمكن من اتخاذ الترتيبات ذات الصلة.
ويمكن للأزواج إحضار أي عدد يريدونه من الضيوف، على الرغم من عدم الحاجة إلى شهود؛ لأن مأمور الزواج (كاتب عدل) يعمل كشاهد على الحفل، كما يمكن إحضار مصور، وتبادل الخواتم وتلاوة عهودهم الخاصة، وفي نهاية الحفل.. يُطلب من الطرفين التوقيع على شهادة الزواج.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات الزواج المدنی عقد الزواج
إقرأ أيضاً:
واشنطن تطالب إسرائيل بإزالة الأنقاض والنفايات بقطاع غزة وتحمل التكلفة
طالبت الإدارة الأميركية إسرائيل بإزالة كميات الأنقاض الهائلة في جميع أنحاء قطاع غزة ، التي خلفتها خلال حرب الإبادة في السنتين الماضيتين، وأن يبدأ ذلك في منطقة رفح، وأن تتحمل تكلفة إزالة الأنقاض.
وقال مصدر سياسي إسرائيلي رفيع إن إسرائيل وافقت على هذا المطلب حاليا، لكنها ستبدأ في هذه الأثناء بإزالة الأنقاض في حي واحد في مدينة رفح، وأن تكلفة ذلك تقدر بما بين عشرات إلى مئات ملايين الشواكل، حسبما نقل عنه موقع "واينت" الإلكتروني اليوم، الجمعة.
ويتوقع أن تطالب إسرائيل لاحقا بإخلاء النفايات من قطاع غزة كله، بتكلفة تزيد عن مليار دولار، حسب "واينت"، وأن التقديرات تشير إلى أن هذه العملية ستستغرق سنين.
وحسب تقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال"، هذا الأسبوع، فإن حجم الأنقاض في قطاع غزة 68 مليون طن، وأن الغالبية العظمى من المباني في القطاع هُدمت أو تضررت، وفقا لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي الذي يشرف على إزالة الأنقاض.
وأشار "واينت" إلى أن إزالة الأنقاض هو شرط أساسي لبدء أعمال إعادة إعمار قطاع غزة، بموجب المرحلة الثانية لخطة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، لإنهاء الحرب. وتريد الإدارة الأميركية أن يبدأ مشروع إعادة الإعمار في منطقة رفح، وأن يصبح نموذجا ناجحا، وأن يجذب سكان كثيرين من أنحاء القطاع، وأن تتم إعادة إعمار المناطق الأخرى في مراحل قادمة.
وستنفذ إسرائيل هذه الأعمال في منطقة رفح بواسطة شركات متخصصة بمشاريع كهذه، بتكلفة عدة مليارات الشواكل. ولم يعقب مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية على هذا التقرير.
وأشار التقرير إلى أن إدارة ترامب تمارس ضغوطا على إسرائيل من أجل البدء بشكل فوري بتنفيذ المرحلة الثانية من خطة ترامب، لكن إسرائيل تدعي أن هذا مشروط بإعادة حماس جثة الأسير الإسرائيلي الأخير. وتخشى إسرائيل أن تطالبها الولايات المتحدة ببدء المرحلة الثانية قبل إعادة هذه الجثة، وقبل تنفيذ خطة لنزع سلاح حماس.
وتسعى الإدارة الأميركية إلى نشر القوات الدولية في قطاع غزة، في بداية العام المقبل، وأن يبدأ نشرها في منطقة رفح، بسبب عدم وجود كبير لحماس فيها، حسب "واينت"، لكن الولايات المتحدة تتحدث عن دولتين، هما إندونيسيا وأذربيجان أو إحداهما، اللتان سترسلان جنودا إلى قطاع غزة، بينما لا توافق دول أخرى على إرسال جنود.
وتواصل الولايات المتحدة دفع انتشار قوات تركيا في القطاع، فيما تعارض إسرائيل ذلك بشدة، ويتوقع أن يلتقي المبعوث الأميركي، توم باراك، مع رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو ، الأسبوع المقبل، في محاولة لإقناعه بالموافقة على دخول قوات تركية إلى القطاع.
وادعى نتنياهو، خلال محادثات مغلقة، أن القوة الدولية لن تنزع سلاح حماس، وأنه لا مفر من ضلوع الجيش الإسرائيلي في ذلك، حسب "واينت"، فيما قال مصدر إسرائيلي رفيع إن "الأميركيين يميلون إلى التحدث حول إعادة الإعمار وبشكل أقل حول نزع السلاح".
وسيبحث ترامب ونتنياهو موضوع الانتقال إلى المرحلة الثانية من خطة ترامب خلال لقائهما، نهاية الشهر الجاري، إلى جانب قضايا أخرى تتعلق بلبنان وسورية، فيما تخشى إسرائيل أن يفرض ترامب عليها الانسحاب من الأراضي السورية التي احتلتها في أعقاب سقوط نظام بشار الأسد، قبل سنة.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية إسرائيل توافق على مطلب أميركي بتحمّل تكاليف إزالة الدمار في غزة إسرائيل: وصلنا إلى طرف خيط محتمل بشأن مكان رُفات آخر رهينة في غزة بالصور: الجيش الإسرائيلي يعلن استكمال مناورات مشتركة مع البحرية الأميركية الأكثر قراءة إسرائيل: اتفاق حول ميزانية الأمن للعام 2026 بمبلغ 112 مليار شيكل الجيش الإسرائيليّ يعلن إحباط محاولة تهريب أسلحة على الحدود الشرقيّة أمن المقاومة بغزة يعلن فتح باب التوبة للعملاء لمدة 10 أيام ترامب كما لو كان رئيس العالم ! عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025