بعد إثارتها الجدل.. سمية الخشاب لـ البوابة نيوز: اشتغلوا واتعبوا مش كل الشهادات هتحققلكم نجاحات
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أثارت النجمة سمية الخشاب جدلاً كبيرًا وأصبحت حديث الساعة وتصدرت محركات البحث جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، وذلك بسبب التغريدات التي نشرتها على حسابها الشخصي علي موقع "إكس" بشأن عدم أهمية الشهادات التعليمية في الزواج.
وقالت الخشاب في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز": "لا أدري لماذا كل هذا الجدل وكل ما أقصده أن هناك كثير من الشباب والشبات تخرجوا من الجامعات وأكملوا دراسات عليا وأضاعوا سنوات طويلة من عمرهم وفي النهاية حققوا نجاح في حياتهم العملية من خلال مجالات أخري وأصبحوا نجوم ورجال أعمال وصنعوا ثروات هائلة دون الحاجة للشهادات الجامعية".
وتابعت: "أكبر مثال علي ذلك أنا ، لأنني درست وتخرجت في كلية التجارة، اشتغلت في مجال البنوك لفترة، ثم انتقلت للعمل في السياحة، وفي النهاية أصبحت فنانة، ونجحت في التمثيل وحققت شهرة كبيرة وكيانا خاصا بي بعيدًا عن دراستي".
وأوضحت سمية الخشاب، أنه وفقًا للإحصائيات ليس كل شخص يعمل بشهادته يستطيع أن ينجح، ولكن باعتماد علي نفسه يمكنه تحقيق ما لا يمكن تحقيقه، قائلةً" اجتهدوا واشتغلوا مش لازم كل واحد يشتغل في مجاله المهم أن الكل يشتغل وميستنوش وظيفة بشهادتهم ودايما بقول الحركة بركة وهذا ما أقصده"
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سمية الخشاب البوابة نيوز تصريحات خاصة موقع إكس
إقرأ أيضاً:
زورت أكثر من مليون شهادة.. ضبط شبكة لتزوير الشهادات الجامعية في الهند
#سواليف
#ضبطت #السلطات_الشرطية في #كيرلا_الهندية #شبكة #تزوير كبيرة #للشهادات_الجامعية في مختلف أنحاء البلاد، شملت شهادات من جامعات هندية وأجنبية، بلغ تعدادها نحو مليون شهادة مزورة.
واعتقلت السلطات في الهند 11 شخصاً مرتبطاً بهذه الشبكة، بينهم مسؤولون عن الطباعة والتزوير والنقل، واحتوت الشهادات المزورة على أسماء جامعات حقيقية، وأختام وتواقيع مزيفة.
وقامت الشرطة، بحسب وسائل إعلام محلية، بمصادرة مئات الطابعات وأجهزة الكمبيوتر وأختام مزورة، واسترجعت نحو 100 ألف شهادة مزيفة، منسوبة إلى 22 جامعة خارج كيرلا.
ويتراوح سعر الشهادات المزورة بين 3 إلى 6 آلاف دولار، وكانت توزع بواسطة وكلاء للعصابة في ولايات الهند المختلفة.
وتحقق السلطات لكشف تورط مسؤولي الجامعات في العملية، وتتبع الأفراد الحاصلين عليها لمعرفة ما إذا استخدموها للحصول على وظائف أو مزايا أخرى.
ويعد دانيش دارمان، المعروف باسم “داني”، العقل المدبر للشبكة، وسبق أن خضع للتحقيق العام 2013 في قضايا مشابهة. وبعد خروجه من السجن، أعاد تأسيس العملية من منزل مستأجر في بولاتشي بولاية تاميل نادو، مستعينًا بعمال طباعة ذوي خبرة، بما في ذلك أفراد من سيفاكايسي، لتصنيع الشهادات المزورة.
واستثمر زعيم الشبكة عائدات العملية في عقارات وأعمال تجارية داخل وخارج الهند، وتم اعتقاله أثناء محاولته الفرار إلى الخارج مع عائلته.