جوائز فيفا.. محرز صوّت لـ رودري في جائزة أفضل لاعب في العالم
تاريخ النشر: 18th, December 2024 GMT
اختار نجم المنتخب الوطني ونادي الأهلي السعودي، رياض محرز، زميله السابق في نادي مانشستر سيتي، رودري، في المركز الأول. خلال تصويته في جائزة أفضل لاعب في العالم لهذه السنة.
وصوّت محرز بصفته قائدا للمنتخب الوطني الجزائري. واستقر على وضع متوسط الميدان الإسباني، المتوج بجائزة “الكرة الذهبية” لصحيفة “ليكيب” الفرنسية، في المركز الأول.
وذلك في عمليه التصويت لأفضل لاعب في العالم “FIFA THE BEST 2024”. مدعما إياه بخمس نقاط.
كما وضع محرز، البرازيلي ونجم ريال مدريد، فينيسيوس جونيو، في المركز الثاني، والمهاجم النرويجي لنادي مانشستر سيتي، إيرلينغ هالاند، في المركز الثالث.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: فی المرکز
إقرأ أيضاً:
الجبهة الوطنية: تصدر الرئيس السيسي مشهد احتفالية فيفا يمثل تكريما دوليا لمصر
أشاد عاصم سليمان أمين مساعد لجنة إدارة الأزمات بـ الجبهة الوطنية بالمكانة الدولية التي يحظى بها الرئيس عبد الفتاح السيسي، مؤكدا أن تصدره مشهد احتفالية الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) خلال قرعة كأس العالم 2026، يمثل تكريما دوليا لمصر واعترافا عالميا بقدرتها على التأثير في المشهد السياسي والدبلوماسي.
وأضاف سليمان: "الرئيس السيسي بات أيقونة للدبلوماسية الدولية وبوصلة للسلام العالمي، وتحول حضوره إلى عنوان للثبات والرؤية، في وقت تتطلع فيه الشعوب إلى قادة يمتلكون الحكمة والشجاعة في آن واحد".
وأشار عاصم سليمان إلى أن المشهد اللافت الذي بثه "فيفا"، متضمنا لقطات من قمة شرم الشيخ وتكريم الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، يعكس تقدير المجتمع الدولي للدور المصري في دعم الاستقرار وصناعة السلام، ويؤكد أن مصر تفرض حضورها بجدارة على خارطة القرار العالمي.
وأكد قائلا: "تابعت بفخر بالغ لحظة ظهور الرئيس السيسي في هذا المحفل العالمي، حيث تجلت قوة مصر الناعمة وامتدت بصماتها لتصنع مشهدا يعكس تأثيرها الممتد وقدرتها على صياغة مشهدها الدولي من جديد بثقة ووعي".
وأوضح سليمان أن العالم أدرك أن لدينا قيادة تصنع المعجزات، وأن الرئيس السيسي لا يكتفي بالكلام عن السلام، بل يعمل من أجله، ويبني له أرضا صلبة في الداخل والخارج، وأختتم قائلا :"تحية للرئيس عبد الفتاح السيسي الذي استطاع، بحكمته وثبات رؤيته، أن يرسخ مصر على الخريطة العالمية ليس فقط كقوة إقليمية، بل كضمير حضاري وإنساني للعالم".