«ساوند كلاود» تطلق اشتراكًا مبتكرًا بأسعار معقولة لدعم الفنانين والمبدعين
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
أعلنت منصة بث الصوتيات«ساوند كلاود»عن إطلاق اشتراك جديد للمبدعين تحت اسم «Artist»، بالإضافة إلى تغيير اسم اشتراك «Next Pro»إلى «Artist Pro».
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص ساوند كلاود، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
التكلفة
39 دولارًا سنويًا.
حدود التحميل
3 ساعات من التحميلات عبر أي عدد من المقاطع.
توسيع الوصول
نشر المقاطع الجديدة وجذب أكثر من 100 مستمع مرتين شهريًا.
التوزيع والإيرادات
إمكانية توزيع المنتجات الصوتية وتحقيق إيرادات على منصات أخرى مثل «آبل ميوزيك ويوتيوب وتيك توك».
الاحتفاظ بنسبة 100% من حقوق الملكية والإيرادات الناتجة من المنصات الأخرى.
استبدال المقاطع
استبدال ثلاثة مقاطع شهريًا دون فقدان الإحصائيات أو عدد الاستماعات أو الإعجابات أو التعليقات.
أدوات الماسترينج
رصيد لعمل «ماسترينج»لمقطع صوتي واحد شهريًا باستخدام أدوات ساوند كلاود.
التكلفة
99 دولارًا سنويًا.
مزايا Artist Proحدود التحميل
مزايا مشابهة لاشتراك «Artist» مع حدود استخدام أعلى.
اقرأ أيضاًمواصفات وأسعار هاتف Oppo Reno 12 F 5G
أفضل الهواتف في 2025.. تعرف على مميزاتها وأسعارها
أحمد سعد يستعد لـ ساوند ستورم «صور»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حقوق الملكية
إقرأ أيضاً:
كندا تطلق خطة بمليار دولار لاستقطاب كبار الباحثين
أطلقت كندا، يوم الثلاثاء، برنامجا بقيمة 1.2 مليار دولار لاستقطاب كبار الباحثين العالميين، وذلك في إطار جهودها لجذب الكفاءات الفكرية التي تتطلع إلى مغادرة الولايات المتحدة بسبب سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وكانت مؤسسات كندية رائدة -من بينها أكبر شبكة مستشفيات في البلاد وجامعة تورنتو- قد أعلنت سابقا عن إستراتيجيات بملايين الدولارات لاستقطاب خبراء تأثرت أعمالهم بالتقليصات الواسعة التي فرضها ترامب على البحث العلمي.
وانضمت الحكومة الفدرالية الكندية الآن إلى هذه الجهود، فيما وصفته بأنه "أحد أكبر برامج الاستقطاب من نوعه على مستوى العالم".
ولا تقتصر الخطة على الباحثين المقيمين في الولايات المتحدة والمتضررين من سياسات ترامب، حيث يشير بيان صادر عن وزارتي الصناعة والصحة إلى أن الهدف هو "جذب ودعم أكثر من ألف باحث دولي ومغترب رائد".
وكان خبراء قد حذروا من أن سياسات ترامب قد تُحدث تحولات جذرية في المنافسة العالمية على استقطاب ألمع العقول في العالم، التي هيمنت عليها لعقود جامعات أميركية ثرية مدعومة بتمويل فدرالي سخي.
وقد أثرت تخفيضات ترامب للتمويل على مجموعة واسعة من المشاريع البحثية، وتأثرت بشدة الدراسات المتعلقة بتغير المناخ أو التنوع والإنصاف والشمول.
وبذل الاتحاد الأوروبي جهودا حثيثة لجذب الباحثين الأميركيين، معلنا في وقت سابق من هذا العام عن حزمة حوافز بقيمة 582 مليون دولار لجعل التكتل المكون من 27 دولة "وجهة جاذبة للباحثين".