الموسيقار حسن أش أش يخضع لعملية جراحية خطيرة
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
أعلنت منى ابنة الموسيقار حسن أش أش، عبر حسابها على موقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، عن خضوع والدها لعملية جراحية خطيرة.
منى أش أش تكشف عن خضوع والدها لعملية جراحيةونشرت منى أش أش صورة لوالدها بعد إجراء العملية، وعلقت قائلة: «مليون حمد وشكر لله سبحانه وتعالى على سلامتك يا أغلى الغاليين وأحن قلب، يا سندنا وعزوتنا، العملية كانت كبيرة وخطيرة، لكن ربنا لطف بيك وسخر لك الدكتور العظيم عادل خلف، ربنا يكرمه، ويارب يتمم شفاك على خير ويرزقك الصحة والعافية، الحمد لله رجعنا بالسلامة إلى بيت بابا حبيبي الموسيقار».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Mona Esh Esh (@monaeshesh)
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
رغد صدام حسين تستذكر إعدام والدها يوم عيد الأضحى وتثير تفاعلا
#سواليف
نشرت #رغد_صدام، نجلة الرئيس العراقي الراحل #صدام_حسين، تهنئة بمناسبة #عيد_الأضحى، مستذكرة إعدام والدها في نفس يوم العيد عام 2006، ما أثار تفاعلا لدى النشطاء.
وفي حسابها على منصة “إكس”، كتبت رغد صدام حسين: “أتقدم إليكم بأصدق التهاني بمناسبة عيد الأضحى المبارك، سائلة الله أن يحفظ العراق والأمتين العربية والإسلامية”.
وتابعت: “في هذه الأيام نستذكر القائد الرئيس الشهيد صدام حسين الذي استشهد في أول أيام العيد، دفاعا عن #العراق والأمة العربية، وواجه الموت بكل شجاعة، فأصبحت ذكراه نبراس فخر لكل الأحرار في العالم”.
مقالات ذات صلة بعد نشر القسام تحذيرا بشأن الأسير تسنجاوكر.. عائلات الأسرى: وحده الاتفاق يعيدهم 2025/06/07وأردفت نجل الرئيس العراقي الراحل: “إلى أهلي في العراق، نجدد العهد في العمل على بناء مجتمع يليق بتاريخ وحضارة بلدنا وشعبنا، وسنواجه معا كل الصعوبات، ونصنع مستقبلا أفضل لأجيالنا القادمة، لينعموا في بلد يسوده العدل والمساواة. كل عام وأنتم بخير وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال”.
وتفاعل العديد من النشطاء مع تهنئة رغد صدام حسين، حيث هنأوها بمناسبة العيد، واستذكروا والدها، داعين له بالرحمة.
وكتب أحدهم معلقا: “إلى السيدة الفاضلة رغد صدام حسين، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، نتقدّم إليكم بأطيب التهاني والتبريكات، ونعبّر عن خالص فخرنا واعتزازنا بكم، أنتم ابنة رجلٍ سطّر اسمه في صفحات التاريخ بمداد من الكرامة والعزة. رحم الله الشهيد صدام حسين، الرجل الذي عاش شامخا ومات واقفا”، وأضاف آخر: “أعاده الله عليكم باليمن والسرور، ورحم الله شهيد الضحى الذي قدم نفسه قرباناً من أجل بلده”.
وعلق أحدهم بالقول: “أعاده الله عليكم بالخير والبركة.. الرحمة والخلود للقائد العظيم صدام حسين”.
وقد تم إعدام صدام حسين شنقا فجر يوم عيد الأضحى العاشر من ذي الحجة الموافق 30 ديسمبر عام 2006 عن عمر ناهز 69 عاما، وجرى ذلك بعد أن سلمه حرسه الأمريكي للحكومة العراقية لتلافي جدل قانوني في أمريكا التي اعتبرته أسير حرب.
وقد نُفّذ حكم الإعدام شنقا في مقر تابع للحكومة العراقية في منطقة الكاظمية شمال بغداد، بعد إدانته بارتكاب “جرائم ضد الإنسانية” في قضية الدجيل، وبذلك اقترن يوم عيد الأضحى بذكرى إعدام رئيس عربي، اختلفت حوله الآراء وتضاربت المواقف بين ناقد ومناصر وغريم.