الجزائر تستضيف البطولة العربية العسكرية الثالثة للملاكمة
تاريخ النشر: 21st, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يستضيف الجيش الوطنى الشعبي بالجمهورية الجزائرية البطولة العربية العسكرية الثالثة للملاكمة، وذلك خلال الفترة من 21 حتى 28 ديسمبر الجارى 2024 بالعاصمة الجزائر، تحت إشراف الاتحاد العربى للرياضة العسكرية، بمشاركة 6 دول من الأعضاء بالاتحاد هم: السعودية، قطر، تونس، ليبيا، فلسطين، اليمن، والجزائر "منظم البطولة".
يشرف على البطولة العميد أمل خليفة عضو المكتب التنفيذي للاتحاد العربى للرياضة العسكرية العميد "فلسطين"، والعميد عبد الرازق الشوشان عضو اللجنة الفنية بالاتحاد "ليبيا"، والعميد عبد الله الفيتورى عضو اللجنة الإعلامية للاتحاد "ليبيا".
واستعدت اللجنة العليا المنظمة للبطولة جيداً لهذا الحدث الرياضى العربى العسكرى برئاسة العميد جابو أمحمد عبد الحق - مدير إدارة الرياضة العسكرية بالجمهورية الجزائرية - رئيس الوفد الجزائري وعضو المكتب التنفيذي للاتحاد العربى للرياضة العسكرية، من أجل خروج هذه البطولة والحدث الرياضى في أفضل صورة .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجزائر الإتحاد العربي للرياضة العسكرية ملاكمة
إقرأ أيضاً:
مجلس المحافظات الشرقية يعلن رفضه لحشود الانتقالي العسكرية
أعلنت اللجنة التحضيرية للمجلس الموحد للمحافظات الشرقية رفضه لأي حشود أو تدخلات عسكرية من خارج إقليم المحافظات الشرقية، واعتبرها تهديدًا لوحدة النسيج الاجتماعي وأمن واستقرار المحافظات الشرقية.
وأعربت اللجنة في بيان لها عن قلقها من محاولات المجلس الانتقالي فرض واقع جديد في المحافظات الشرقية بالقوة، عبر حشود عسكرية تنتمي لمناطق من خارجها، بهدف التأثير على الإرادة الحرة لأبناء المحافظات الشرقية وإرباك المشهد المحلي والإقليمي وتهدد وحدة الصف الوطني، وفق البيان.
وجددت اللجنة رفضها التدخل في المحافظات الشرقية، وقالت إن من حق السكان فيها إدارة إدارة شؤون محافظتهم بعيدًا عن أي وصاية او فرض مشاريع بقوة السلاح.
ودعا البيان سكان محافظات المهرة وحضرموت وشبوة وسقطرى بمكوناتهم وشخصياته الى التمسك مخرجات بمؤتمر الحوار الوطني وتكوين صف واحد وثقل سياسي واجتماعي وعسكري في إطار المجلس الموحد للمحافظات الشرقية، حتى لا يتجرأ عليهم من يريد اختطاف ارادتهم وفرض الوصاية عليهم مرة أخرى.
وحذر مما وصفها محاولات بعض الأطراف فرض كيانات موازية للمكونات الحضرمية في محاولة للالتفاف على إرادة أبناء حضرموت، مؤكدا أن مثل هذه الأساليب لن تُجدي نفعا ولن تخدم إلا أعداء الوطن، رافضا مشاريع الهيمنة والقفز على استحقاقات السكان.